الصحة العالمية: الأيام القادمة أشد قسوة في وباء كورونا.. لم نسجل أي لقاحات بشكل رسمي.. والتهاون في الإجراءات الاحترازية "خطر"
عقد المكتب الإقليمي لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية مؤتمرا عن طريق الفيديو حول تطورات جائحة كوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط، بالتركيز على جهود الاستجابة للجائحة على الصعيد الوطني.
وأشار الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لدول شرق المتوسط إلى أنه يوجد أكثر من ٣.٦ مليون إصابة في إقليم شرق المتوسط من بين ٥٥ مليون إصابة في العالم.
وأكد أن العدد الفعلي أعلى من ذلك في دول إقليم شرق المتوسط لافتا إلى أنه يوجد دول تشهد زيادة في عدد الحالات والوفيات.
وأوضح ضرورة تعزيز تدابير الصحة العامة وتطبيق طرق الحماية لافتا إلى أن الزيادات نتيجة تخفيف القيود المفروضة على المواطنين.
وأشار إلى أن إعادة فتح البلدان يمكن أن يتسبب في زيادة الإصابات وإذا لم يلتزم المواطنون بطرق حماية أنفسهم الشخصية.
وأكد أن احتمالية توفير لقاح بارقة أمل ولكنها ليست الحل السحري للقضاء على المرض بل يجب تطبيق استخدام الكمامات.
وأشار إلى أنه لا يوجد التزام بارتداء الكمامات في دول الإقليم مؤكدا أنه ليس الوقت المناسب حاليا للتراخي في الحماية.
وأضاف أنه لم يتم تسجيل أي لقاح ضد كورونا حتى الآن بالمنظمة على الرغم من إعلان ٤ شركات عن ٤ لقاحات آمنة مشيرا إلى أن العمل جارٍ مع الدول والشركات من أجل اعتماد لقاحات جديدة.
ولفت إلى أنه لن يتم اعتماد أي لقاح إلا بعد التأكد من أمانة وفاعليته من الجهات الرسمية وبعد مراجعة التجارب الخاصة بكل لقاح.
أشار إلى أن دول العالم لن تجيز أي من لقاحات فيروس كورونا إلا بعد التأكد من مأمونيتها، لافتا إلى أن هناك 4 لقاحات في طريقها للطرح في الأسواق.
وأكد أنه لا بد من اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية، مشيرا إلى أن الفترة المقبلة ستكون صعبة وربما أقسى من الـ 9 أشهر الماضية لجائحة كورونا.
وأكد أنه لا يوجد حتى الآن دليل علمي على تحور فيروس كورونا، بالرغم من بعض الاجتهادات الشخصية التي تشير إلى ذلك.
ولفت إلى أن الفيروس كائن حي ومن الوارد أن يعدل من نفسه، لكن هذا لم يحدث حتى الآن أضاف ان لقاح شركة فايزر ضد فيروس كورونا وفقاً لما تم الإعلان عنه يحتاج إلى درجة 70 درجة تحت الصفر وهى من أبرز التحديات الخاصة بإنتاج اللقاحات وتوصيلها للدول.
وأوضح أن الأمر الجيد أن اللقاحات الأخرى التي تم الإعلان عنها تحتاج ما بين 2 إلى 8 تحت الصفر وهي إمكانيات موجودة في معظم دول العالم وفقاً لبرنامج تطعيم الأطفال.
وأشار الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لدول شرق المتوسط إلى أنه يوجد أكثر من ٣.٦ مليون إصابة في إقليم شرق المتوسط من بين ٥٥ مليون إصابة في العالم.
وأكد أن العدد الفعلي أعلى من ذلك في دول إقليم شرق المتوسط لافتا إلى أنه يوجد دول تشهد زيادة في عدد الحالات والوفيات.
وأوضح ضرورة تعزيز تدابير الصحة العامة وتطبيق طرق الحماية لافتا إلى أن الزيادات نتيجة تخفيف القيود المفروضة على المواطنين.
وأشار إلى أن إعادة فتح البلدان يمكن أن يتسبب في زيادة الإصابات وإذا لم يلتزم المواطنون بطرق حماية أنفسهم الشخصية.
وأكد أن احتمالية توفير لقاح بارقة أمل ولكنها ليست الحل السحري للقضاء على المرض بل يجب تطبيق استخدام الكمامات.
وأشار إلى أنه لا يوجد التزام بارتداء الكمامات في دول الإقليم مؤكدا أنه ليس الوقت المناسب حاليا للتراخي في الحماية.
وأضاف أنه لم يتم تسجيل أي لقاح ضد كورونا حتى الآن بالمنظمة على الرغم من إعلان ٤ شركات عن ٤ لقاحات آمنة مشيرا إلى أن العمل جارٍ مع الدول والشركات من أجل اعتماد لقاحات جديدة.
ولفت إلى أنه لن يتم اعتماد أي لقاح إلا بعد التأكد من أمانة وفاعليته من الجهات الرسمية وبعد مراجعة التجارب الخاصة بكل لقاح.
أشار إلى أن دول العالم لن تجيز أي من لقاحات فيروس كورونا إلا بعد التأكد من مأمونيتها، لافتا إلى أن هناك 4 لقاحات في طريقها للطرح في الأسواق.
وأكد أنه لا بد من اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية، مشيرا إلى أن الفترة المقبلة ستكون صعبة وربما أقسى من الـ 9 أشهر الماضية لجائحة كورونا.
وأكد أنه لا يوجد حتى الآن دليل علمي على تحور فيروس كورونا، بالرغم من بعض الاجتهادات الشخصية التي تشير إلى ذلك.
ولفت إلى أن الفيروس كائن حي ومن الوارد أن يعدل من نفسه، لكن هذا لم يحدث حتى الآن أضاف ان لقاح شركة فايزر ضد فيروس كورونا وفقاً لما تم الإعلان عنه يحتاج إلى درجة 70 درجة تحت الصفر وهى من أبرز التحديات الخاصة بإنتاج اللقاحات وتوصيلها للدول.
وأوضح أن الأمر الجيد أن اللقاحات الأخرى التي تم الإعلان عنها تحتاج ما بين 2 إلى 8 تحت الصفر وهي إمكانيات موجودة في معظم دول العالم وفقاً لبرنامج تطعيم الأطفال.
