الخشت يكشف 13 سببًا لحصول جامعة القاهرة على 20% من أفضل علماء العالم
أكد الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، أن إدراج 55 عالمًا من علماء الجامعة في قائمة جامعة ستانفورد لأفضل 2% من علماء العالم؛ لم يأت عبثًا.
وأشار إلى أن القائمة ضمت 21 عالمًا من كلية العلوم، و17 من كلية الهندسة، و6 من كلية الصيدلة، و5 من كلية الطب، و2 من كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى عالم بكل من معهد الليزر ومعهد الأورام وكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، لتتصدر جامعة القاهرة بذلك الجامعات المصرية في القائمة.
وكشف الدكتور محمد الخشت، عن الأسباب التي أدت إلى ظهور علماء الجامعة في 4 قطاعات علمية هي: العلوم الطبية، والهندسية، والأساسية، والإنسانية.
وقال الخشت: "دعم منظومة البحث العلمي والنشر الدولي خلال الـ 3 أعوام الماضية كان من أهم الأسباب في تفوق علماء جامعة القاهرة، وإدراجهم ضمن القائمة".
وأكد استمرار دعم منظومة البحث العلمي والارتقاء بها لمساعدة علماء الجامعة في النهوض بأبحاثهم والحصول على مراكز متقدمة وجوائز في مختلف التخصصات على المستويين المحلي والدولي، وبما يساهم في وضع الجامعة في مصاف الجامعات العالمية المرموقة.
وذكر رئيس جامعة القاهرة، 13 سببًا أدت إلى إدراج علماء الجامعة ضمن أفضل 2% من علماء العالم، أبرزها وضع خطط تنفيذية محددة والعمل عليها وتوفير جميع الإمكانيات اللازمة للتحول نحو جامعات الجيل الثالث والوصول إلى العالمية، ودعم أعضاء هيئة التدريس والباحثين من خلال حزمة إجراءات من بينها زيادة تمويل ومكافآت النشر الدولي بنسبة 100%، وتشكيل الفرق البحثية ودعمها معنويًا وماديًا ولوجستيًا، وإنشاء المعامل وتطويرها وتزويدها بالتقنيات الحديثة لتيسير إجراء الأبحاث في مختلف التخصصات العلمية.
وأضاف الدكتور الخشت، أن جامعة القاهرة قامت بتطوير جودة ونوعية الأبحاث العلمية المنشورة دوليًا من حيث الكم والكيف، وحرصت على توجيه الأبحاث العلمية لأن تكون تطبيقية تحقق عائدًا ملموسًا على الاقتصاد والمجتمع وليس مجرد نشر دولي للأبحاث، بالإضافة إلى التركيز على مجالات بحثية لم يكن لها تواجد على خريطة النشر الدولي، والعمل على إنشاء تخصصات جديدة، ومواكبة الأبحاث المنشورة للتطور في مختلف المجالات والتخصصات العلمية.
وتابع، أن الجامعة عملت على إصدار المجلات العلمية الدولية باللغة الإنجليزية ما بين ورقية وإلكترونية، وتحويل مجلات بعض الكليات إلى مجلات دولية، وأنشأت منصة للنشر الدولي لنشر بحوث أعضاء هيئة التدريس في المجلات والدوريات العالمية، بالإضافة إلى توقيع بروتوكولات تعاون بحثي مع جامعات ومراكز علمية داخل أفضل 50 جامعة ومركزا على مستوى العالم، واستقدام الباحثين الأجانب بالتخصصات العلمية المختلفة.
يشار إلى أنه تم إدراج 55 عالمًا من علماء جامعة القاهرة فى قائمة جامعة ستانفورد لأفضل 2% من العلماء حول العالم، لتستحوذ وحدها على نسبة 20% من مجمل العلماء المصريين بالقائمة وتحتل المرتبة الأولى مصريًا بأكبر عدد علماء هم الأكثر استشهادًا في مختلف التخصصات.
وضمت القائمة علماء من مختلف بلدان العالم في 22 مجالًا علميا متنوع و 176 تخصصا فرعيا، وقد استخدمت قائمة جامعة ستانفورد قاعدة بيانات Scopus التابعة للناشر العالمى Elsevier لاستخراج مؤشرات متنوعة بهذه القائمة، منها النشر العلمى العالمى وعدد الاستشهادات، ومؤشر H ، والتأليف المشترك، وصولًا إلى مؤشر الاقتباس المركب.
وأشار إلى أن القائمة ضمت 21 عالمًا من كلية العلوم، و17 من كلية الهندسة، و6 من كلية الصيدلة، و5 من كلية الطب، و2 من كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى عالم بكل من معهد الليزر ومعهد الأورام وكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، لتتصدر جامعة القاهرة بذلك الجامعات المصرية في القائمة.
وكشف الدكتور محمد الخشت، عن الأسباب التي أدت إلى ظهور علماء الجامعة في 4 قطاعات علمية هي: العلوم الطبية، والهندسية، والأساسية، والإنسانية.
وقال الخشت: "دعم منظومة البحث العلمي والنشر الدولي خلال الـ 3 أعوام الماضية كان من أهم الأسباب في تفوق علماء جامعة القاهرة، وإدراجهم ضمن القائمة".
وأكد استمرار دعم منظومة البحث العلمي والارتقاء بها لمساعدة علماء الجامعة في النهوض بأبحاثهم والحصول على مراكز متقدمة وجوائز في مختلف التخصصات على المستويين المحلي والدولي، وبما يساهم في وضع الجامعة في مصاف الجامعات العالمية المرموقة.
وذكر رئيس جامعة القاهرة، 13 سببًا أدت إلى إدراج علماء الجامعة ضمن أفضل 2% من علماء العالم، أبرزها وضع خطط تنفيذية محددة والعمل عليها وتوفير جميع الإمكانيات اللازمة للتحول نحو جامعات الجيل الثالث والوصول إلى العالمية، ودعم أعضاء هيئة التدريس والباحثين من خلال حزمة إجراءات من بينها زيادة تمويل ومكافآت النشر الدولي بنسبة 100%، وتشكيل الفرق البحثية ودعمها معنويًا وماديًا ولوجستيًا، وإنشاء المعامل وتطويرها وتزويدها بالتقنيات الحديثة لتيسير إجراء الأبحاث في مختلف التخصصات العلمية.
وأضاف الدكتور الخشت، أن جامعة القاهرة قامت بتطوير جودة ونوعية الأبحاث العلمية المنشورة دوليًا من حيث الكم والكيف، وحرصت على توجيه الأبحاث العلمية لأن تكون تطبيقية تحقق عائدًا ملموسًا على الاقتصاد والمجتمع وليس مجرد نشر دولي للأبحاث، بالإضافة إلى التركيز على مجالات بحثية لم يكن لها تواجد على خريطة النشر الدولي، والعمل على إنشاء تخصصات جديدة، ومواكبة الأبحاث المنشورة للتطور في مختلف المجالات والتخصصات العلمية.
وتابع، أن الجامعة عملت على إصدار المجلات العلمية الدولية باللغة الإنجليزية ما بين ورقية وإلكترونية، وتحويل مجلات بعض الكليات إلى مجلات دولية، وأنشأت منصة للنشر الدولي لنشر بحوث أعضاء هيئة التدريس في المجلات والدوريات العالمية، بالإضافة إلى توقيع بروتوكولات تعاون بحثي مع جامعات ومراكز علمية داخل أفضل 50 جامعة ومركزا على مستوى العالم، واستقدام الباحثين الأجانب بالتخصصات العلمية المختلفة.
يشار إلى أنه تم إدراج 55 عالمًا من علماء جامعة القاهرة فى قائمة جامعة ستانفورد لأفضل 2% من العلماء حول العالم، لتستحوذ وحدها على نسبة 20% من مجمل العلماء المصريين بالقائمة وتحتل المرتبة الأولى مصريًا بأكبر عدد علماء هم الأكثر استشهادًا في مختلف التخصصات.
وضمت القائمة علماء من مختلف بلدان العالم في 22 مجالًا علميا متنوع و 176 تخصصا فرعيا، وقد استخدمت قائمة جامعة ستانفورد قاعدة بيانات Scopus التابعة للناشر العالمى Elsevier لاستخراج مؤشرات متنوعة بهذه القائمة، منها النشر العلمى العالمى وعدد الاستشهادات، ومؤشر H ، والتأليف المشترك، وصولًا إلى مؤشر الاقتباس المركب.