محافظ بني سويف يلتقي عددا من شباب البرنامج الرئاسي للتأهيل للقيادة
التقى
الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف عددا من شباب ورشة التنمية المحلية التابعة
للبرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة ، وذلك في حضور محمد جبر معاون المحافظ لشؤون
القرى، حيث استعرضت المجموعة عدداً من مخرجات الورشة والمبادرات التنموية التي انبثقت
عنها ، وإمكانية تطبيقها والآليات والخطوات العملية في سبيل ذلك، والتعرف على نموذج
التجربة الشبابية بالمحافظة.
وفي بداية اللقاء رحب المحافظ بالوفد الشبابي ، معربا عن اهتمامه الكبير برؤية شباب البرنامج الرئاسي للتنمية المحلية ومخرجات الورش المنعقدة في هذا الشأن، التي تستهدف محور التنمية المحلية كركيزة رئيسية في منظومة عمل الجهاز الإداري للدولة وجهود تطوير أدائه بما يواكب متغيرات ومتطلبات الوقت الراهن والتغيرات المستقبلية، مشيرا إلى حرص منظومة العمل بالمحافظة على الاستفادة من كل الجهود في هذا المجال،وذلك يمثل ثمرة ونتاج نوعي من البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة والأكاديمية الوطنية للتدريب.
وأضاف محافظ بني سويف بأنه يتم تبنى فكرا جديدا في تنفيذ المشروعات الخدمية بالمحافظة، حيث يتم الاستعانة بكل المقترحات سواء من المتخصصين والأكاديميين والباحثين، وأيضا الاستعانة بأفكار الشباب الذين تم تدريبهم على التخطيط والإدارة وغيرها من المجالات ضمن أجندة مبادرات المجلس الاستشاري للشباب وتأهيل وتمكين، بجانب مبادرة تدريب الموظفين، حيث يتم اشتراط عمل مشروع تخرج لكل مجموعة حصلت على التدريب والتأهيل، وتشمل تلك المشروعات مجالات وخطط تسعى المحافظة في تنفيذها لتحسين مستوى الخدمات ببعض القطاعات الحيوية.
ومن جانبهم استعرض الشباب محاور الرؤية الشبابية فيما يتعلق بالتنمية المحلية ومنهجية العمل في تنفيذها ، مستعرضين أهداف ومحاور ورشة التنمية المحلية، والمخرجات التي نتجت من خلال التدريب النظري والعملي الذي أتاح الاطلاع على تفاصيل كثيرة لمنظومة العمل بالجهاز الإداري ونقاط الضعف والتحديات ومقترحات تلافيها ومواجهتها وتذليلها، ونقاط القوة وإمكانية دعمها ، بجانب أن الورش أسفرت عن عدد من المبادرات التي يمكن أن تساهم في تحسين مستوى الأداء التنفيذي وتطوير مستوى الخدمات.
وأضاف الشباب أن بني سويف تعد نموذجا واضحا يجسد ملامح تجربة القيادة الشابة،حيث يوجد في هرم السلطة محافظ شاب نتاج لتلك المبادرات الرئاسية لتأهيل الشباب للقيادة ، بجانب أن معاونيه اثنان من الشباب وذلك ما يميز التجربة بالمحافظة ويجعلها نموذجا يريد الجميع الاطلاع على تفاصيله وآليات وملامح ونتائج منظومة العمل في إطار قيادته، ومؤكدين على أن ذلك كله كان دافعا لهم وشجعهم على زيارة المحافظة واستعراض عدد من المبادرات التي يمكن أن تنفذها محافظة بني سويف.
وفي بداية اللقاء رحب المحافظ بالوفد الشبابي ، معربا عن اهتمامه الكبير برؤية شباب البرنامج الرئاسي للتنمية المحلية ومخرجات الورش المنعقدة في هذا الشأن، التي تستهدف محور التنمية المحلية كركيزة رئيسية في منظومة عمل الجهاز الإداري للدولة وجهود تطوير أدائه بما يواكب متغيرات ومتطلبات الوقت الراهن والتغيرات المستقبلية، مشيرا إلى حرص منظومة العمل بالمحافظة على الاستفادة من كل الجهود في هذا المجال،وذلك يمثل ثمرة ونتاج نوعي من البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة والأكاديمية الوطنية للتدريب.
وأضاف محافظ بني سويف بأنه يتم تبنى فكرا جديدا في تنفيذ المشروعات الخدمية بالمحافظة، حيث يتم الاستعانة بكل المقترحات سواء من المتخصصين والأكاديميين والباحثين، وأيضا الاستعانة بأفكار الشباب الذين تم تدريبهم على التخطيط والإدارة وغيرها من المجالات ضمن أجندة مبادرات المجلس الاستشاري للشباب وتأهيل وتمكين، بجانب مبادرة تدريب الموظفين، حيث يتم اشتراط عمل مشروع تخرج لكل مجموعة حصلت على التدريب والتأهيل، وتشمل تلك المشروعات مجالات وخطط تسعى المحافظة في تنفيذها لتحسين مستوى الخدمات ببعض القطاعات الحيوية.
ومن جانبهم استعرض الشباب محاور الرؤية الشبابية فيما يتعلق بالتنمية المحلية ومنهجية العمل في تنفيذها ، مستعرضين أهداف ومحاور ورشة التنمية المحلية، والمخرجات التي نتجت من خلال التدريب النظري والعملي الذي أتاح الاطلاع على تفاصيل كثيرة لمنظومة العمل بالجهاز الإداري ونقاط الضعف والتحديات ومقترحات تلافيها ومواجهتها وتذليلها، ونقاط القوة وإمكانية دعمها ، بجانب أن الورش أسفرت عن عدد من المبادرات التي يمكن أن تساهم في تحسين مستوى الأداء التنفيذي وتطوير مستوى الخدمات.
وأضاف الشباب أن بني سويف تعد نموذجا واضحا يجسد ملامح تجربة القيادة الشابة،حيث يوجد في هرم السلطة محافظ شاب نتاج لتلك المبادرات الرئاسية لتأهيل الشباب للقيادة ، بجانب أن معاونيه اثنان من الشباب وذلك ما يميز التجربة بالمحافظة ويجعلها نموذجا يريد الجميع الاطلاع على تفاصيله وآليات وملامح ونتائج منظومة العمل في إطار قيادته، ومؤكدين على أن ذلك كله كان دافعا لهم وشجعهم على زيارة المحافظة واستعراض عدد من المبادرات التي يمكن أن تنفذها محافظة بني سويف.