واشنطن تضع قياديين من حركة "الشباب الصومالية" على قائمة الإرهاب
صنفت الولايات المتحدة الأمريكية، قياديين اثنين من حركة الشباب الصومالية الإرهابية على قائمة الإرهاب.
ووفق بيان للخارجية الأمريكية فإن الأول هو عبدالله عثمان محمد، أحد كبار مسؤولي حركة الشباب المعروف أيضًا باسم "المهندس إسماعيل"، هو كبير خبراء المتفجرات في الجماعة الإرهابية والمسؤول عن الإدارة العامة لعمليات المتفجرات وتصنيعها.
وأشارت إلى أنه يعمل أيضا مستشارًا خاصًا لما يسمى "أمير" الشباب وزعيم لما يسمى كتائب الجناح الإعلامي للتنظيم الإرهابي.
أما القيادي الثاني فهو "معلم أيمن" وهو قائد لمليشيا تحمل اسمه وتدعى "جيش أيمن"، وهي وحدة تابعة لحركة الشباب تنفذ هجمات وعمليات إرهابية في كينيا والصومال.
وأوضحت الخارجية الأمريكية أن أيمن كان مسؤولاً عن التحضير لهجوم وقع في يناير 2020 على معسكر سيمبا الأمريكي في منطقة ماندا باي بكينيا، والذي أسفر عن مقتل عضو في الخدمة العسكرية الأمريكية واثنين من المتعاقدين الأمريكيين".
وأكدت على أن "حركة الشباب، التي صنفتها منظمة إرهابية أجنبية في مارس 2008، هي واحدة من أخطر الجماعات التابعة لتنظيم القاعدة، ولا تزال تهدد السلام والأمن والاستقرار في الصومال و كينيا".
ووفق بيان للخارجية الأمريكية فإن الأول هو عبدالله عثمان محمد، أحد كبار مسؤولي حركة الشباب المعروف أيضًا باسم "المهندس إسماعيل"، هو كبير خبراء المتفجرات في الجماعة الإرهابية والمسؤول عن الإدارة العامة لعمليات المتفجرات وتصنيعها.
وأشارت إلى أنه يعمل أيضا مستشارًا خاصًا لما يسمى "أمير" الشباب وزعيم لما يسمى كتائب الجناح الإعلامي للتنظيم الإرهابي.
أما القيادي الثاني فهو "معلم أيمن" وهو قائد لمليشيا تحمل اسمه وتدعى "جيش أيمن"، وهي وحدة تابعة لحركة الشباب تنفذ هجمات وعمليات إرهابية في كينيا والصومال.
وأوضحت الخارجية الأمريكية أن أيمن كان مسؤولاً عن التحضير لهجوم وقع في يناير 2020 على معسكر سيمبا الأمريكي في منطقة ماندا باي بكينيا، والذي أسفر عن مقتل عضو في الخدمة العسكرية الأمريكية واثنين من المتعاقدين الأمريكيين".
وأكدت على أن "حركة الشباب، التي صنفتها منظمة إرهابية أجنبية في مارس 2008، هي واحدة من أخطر الجماعات التابعة لتنظيم القاعدة، ولا تزال تهدد السلام والأمن والاستقرار في الصومال و كينيا".