لأول مرة.. "اليونسكو" تحتفل باليوم العالمي للفن الإسلامي
احتفلت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، اليوم الأربعاء، بالفن الإسلامي لأول مرة
وأكدت المنظمة أن الفن الإسلامي مد الجسور بين الشعوب والقارات، وأتاح تبادل الأفكار ومشاركة أشكال التعبير الثقافي وممارساته.
وكتبت اليونسكو تغريدة على تويتر "لطالما مدّ #الفن_الإسلامي الجسور بين الشعوب والقارات متيحاً لها تبادل الأفكار ومشاركة أشكال التعبير الثقافي وممارساته، ولا تزال حركة التبادل قوية إلى يومنا هذا.. شاركونا الاحتفال الأول باليوم الدولي للفن الإسلامي"
يذكر أن المؤتمر العام لليونسكو أعلن يوم 18 نوفمبر من كل عام يوماً دولياً للفن الإسلامي، وذلك في دورته الأربعين المنعقدة في عام 2019. وتتمثل الرسالة من هذا اليوم الدوليّ في التوعية والتعريف بأشكال التعبير الفني الإسلامي القديمة والمعاصرة، فضلاً عن إذكاء الوعي بإسهام الفن الإسلامي في صون ونشر حضارة البشرية.
وأضاف اليونسكو، عبر موقعه بالإنترنت، لا تقتصر رسالة اليوم الدولي للفن الإسلامي على تقدير الفن الإسلامي حقَّ قدره، إذ يعدّ أحد العوامل الرئيسية لظهور الحركات الفنية الأخرى، بل تسهم أيضاً في إثراء التنوع الثقافي وحرية التعبير والذود عن التراث الثقافي والحوار بين الثقافات.
وقالت المنظمة إن الاحتفال بهذا اليوم يسهم في استثمار القوة الكامنة في الفن من أجل تعزيز روح التسامح بين الشعوب ودعم التقارب بين الثقافات. ويتيح اليوم الدولي للفن الإسلامي الفرصة لسَبرِ أغوار أمور جمّة وتقاسمها والاحتفاء بها.
تدعو اليونسكو العالم أجمع إلى المشاركة في النشاطات المختلفة المقامة احتفالاً بهذه المناسبة، ومن بينها حلقات النقاش والمؤتمرات وحلقات العمل والفعاليات الثقافية والعروض والمعارض.
وأكدت المنظمة أن الفن الإسلامي مد الجسور بين الشعوب والقارات، وأتاح تبادل الأفكار ومشاركة أشكال التعبير الثقافي وممارساته.
وكتبت اليونسكو تغريدة على تويتر "لطالما مدّ #الفن_الإسلامي الجسور بين الشعوب والقارات متيحاً لها تبادل الأفكار ومشاركة أشكال التعبير الثقافي وممارساته، ولا تزال حركة التبادل قوية إلى يومنا هذا.. شاركونا الاحتفال الأول باليوم الدولي للفن الإسلامي"
يذكر أن المؤتمر العام لليونسكو أعلن يوم 18 نوفمبر من كل عام يوماً دولياً للفن الإسلامي، وذلك في دورته الأربعين المنعقدة في عام 2019. وتتمثل الرسالة من هذا اليوم الدوليّ في التوعية والتعريف بأشكال التعبير الفني الإسلامي القديمة والمعاصرة، فضلاً عن إذكاء الوعي بإسهام الفن الإسلامي في صون ونشر حضارة البشرية.
وأضاف اليونسكو، عبر موقعه بالإنترنت، لا تقتصر رسالة اليوم الدولي للفن الإسلامي على تقدير الفن الإسلامي حقَّ قدره، إذ يعدّ أحد العوامل الرئيسية لظهور الحركات الفنية الأخرى، بل تسهم أيضاً في إثراء التنوع الثقافي وحرية التعبير والذود عن التراث الثقافي والحوار بين الثقافات.
وقالت المنظمة إن الاحتفال بهذا اليوم يسهم في استثمار القوة الكامنة في الفن من أجل تعزيز روح التسامح بين الشعوب ودعم التقارب بين الثقافات. ويتيح اليوم الدولي للفن الإسلامي الفرصة لسَبرِ أغوار أمور جمّة وتقاسمها والاحتفاء بها.
تدعو اليونسكو العالم أجمع إلى المشاركة في النشاطات المختلفة المقامة احتفالاً بهذه المناسبة، ومن بينها حلقات النقاش والمؤتمرات وحلقات العمل والفعاليات الثقافية والعروض والمعارض.
