الإمارات تعلن وصول القدرة الإنتاجية لأولى محطات براكة للطاقة النووية إلى 80%
أعلنت شركة "نواة للطاقة"، المسؤولة عن تشغيل وصيانة محطات براكة للطاقة النووية السلمية، اليوم عن وصول مفاعل المحطة الأولى إلى مستوى 80 في المائة من قدرته الإنتاجية للطاقة.
شركة "نواة للطاقة" عبارة عن ائتلاف مشترك بين مؤسسة الإمارات للطاقة النووية والشركة الكورية الجنوبية للطاقة الكهربائية "كيبكو".
ويعد وصول طاقة مفاعل المحطة الأولى في براكة إلى مستوى 80 في المائة خطوة في غاية الأهمية ضمن عملية اختبار الطاقة التصاعدي، التي تتضمن رفع مستوى طاقة المفاعل بشكل تدريجي وجمع البيانات وضبط أنظمة التحكم والسلامة، وخلال هذه العملية تجري مراقبة واختبار أنظمة المحطة الأولى للتأكد من التزامها بالمتطلبات الرقابية.
وتتم عملية اختبار الطاقة التصاعدي تحت الإشراف المستمر من الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، التي أجرت أكثر من 280 عملية تفتيش منذ بدء تطوير مشروع محطات براكة للطاقة النووية السلمية، إضافة إلى أكثر من 40 بعثة تقييم ومراجعة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية والرابطة العالمية للمشغلين النوويين.
وتعتبر محطات براكة للطاقة النووية السلمية في منطقة الظفرة بإمارة أبوظبي حجر الأساس للبرنامج النووي السلمي الإماراتي، الذي يلتزم بأعلى المعايير العالمية الخاصة بالسلامة والأمن والجودة والشفافية وعدم الانتشار النووي.
ومن خلال دورها كمشغل للمفاعلات النووية تلتزم "شركة نواة للطاقة" بضمان تشغيل محطات براكة للطاقة النووية السلمية بما يتماشى مع جميع المتطلبات التنظيمية، وبالتعاون مع جميع الأطراف المعنية على جميع المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.
شركة "نواة للطاقة" عبارة عن ائتلاف مشترك بين مؤسسة الإمارات للطاقة النووية والشركة الكورية الجنوبية للطاقة الكهربائية "كيبكو".
ويعد وصول طاقة مفاعل المحطة الأولى في براكة إلى مستوى 80 في المائة خطوة في غاية الأهمية ضمن عملية اختبار الطاقة التصاعدي، التي تتضمن رفع مستوى طاقة المفاعل بشكل تدريجي وجمع البيانات وضبط أنظمة التحكم والسلامة، وخلال هذه العملية تجري مراقبة واختبار أنظمة المحطة الأولى للتأكد من التزامها بالمتطلبات الرقابية.
وتتم عملية اختبار الطاقة التصاعدي تحت الإشراف المستمر من الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، التي أجرت أكثر من 280 عملية تفتيش منذ بدء تطوير مشروع محطات براكة للطاقة النووية السلمية، إضافة إلى أكثر من 40 بعثة تقييم ومراجعة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية والرابطة العالمية للمشغلين النوويين.
وتعتبر محطات براكة للطاقة النووية السلمية في منطقة الظفرة بإمارة أبوظبي حجر الأساس للبرنامج النووي السلمي الإماراتي، الذي يلتزم بأعلى المعايير العالمية الخاصة بالسلامة والأمن والجودة والشفافية وعدم الانتشار النووي.
ومن خلال دورها كمشغل للمفاعلات النووية تلتزم "شركة نواة للطاقة" بضمان تشغيل محطات براكة للطاقة النووية السلمية بما يتماشى مع جميع المتطلبات التنظيمية، وبالتعاون مع جميع الأطراف المعنية على جميع المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.