حزب "المصريين" منددًا بالاستيطان في القدس: لا للسٌعار الإسرائيلي
أعرب الدكتور حسين أبو العطا، رئيس حزب "المصريين"، عن رفضه للمشروع الاستيطاني الجديد جنوب مدينة القدس المحتلة، والذي يُعد من أخطر المشاريع الاستيطانية التي تستهدف الأراضي المقدسة على وجه الخصوص، وذلك لإحكام عزلها عن الجنوب الفلسطيني بصورة نهائية، وامتداد الذراع الإسرائيلي إلى ما لا حق له به في المدينة المقدسة.
واستنكر "أبو العطا"، في بيان له، ان ما قام به الاحتلال الإسرائيلي بشأن مشروع إنشاء 1257 وحدة استيطانية جديدة جنوب مدينة القدس المحتلة، مؤكدًا على رفضه للقرار الإسرائيلي الذي يأتي في سياق سياسة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها مدينة القدس، وأن هذا يُعد انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
وقال رئيس حزب "المصريين"، إن إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلية عن مناقصة لبناء 1257 وحدة استيطانية جديدة، جنوب القدس المحتلة، بمثابة انتهاك لقدسية الأراضي المحتله وهو ما يرفضه العالم العربي والعالمي بأثره، وأن ذلك يؤثر على تقويض أسس حل الدولتين المُعبر عن الشرعية الدولية.
وأوضح أنه لا بد من إيقاف السٌعار الإسرائيلي بشأن الأراضي الفلسطينية والشعب الفلسطيني، ووقف المخططات الاستيطانية في القدس والتي تُعد بمثابة تهويد للقضية العربية وانتهاكًا للقومية الشرعية، وأن هذا يُعد ضرب للوائح وقوانين المجتمع الدولى عرض الحائط، وهو ما يرفضه العالم جُملة ومضمونًا.
وأشار إلى أنه لا بد على المجتمع العربي والدولي ردع المُستعمر الإسرائيلي بالأراضي الفلسطينية المحتلة، مُشددًا على حتمية مواصلة الجهود العربية لنصرة الشعب الفلسطيني ومساندته حتى ينال كافة حقوقه المشروعة في قيام دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.
واستنكر "أبو العطا"، في بيان له، ان ما قام به الاحتلال الإسرائيلي بشأن مشروع إنشاء 1257 وحدة استيطانية جديدة جنوب مدينة القدس المحتلة، مؤكدًا على رفضه للقرار الإسرائيلي الذي يأتي في سياق سياسة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها مدينة القدس، وأن هذا يُعد انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
وقال رئيس حزب "المصريين"، إن إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلية عن مناقصة لبناء 1257 وحدة استيطانية جديدة، جنوب القدس المحتلة، بمثابة انتهاك لقدسية الأراضي المحتله وهو ما يرفضه العالم العربي والعالمي بأثره، وأن ذلك يؤثر على تقويض أسس حل الدولتين المُعبر عن الشرعية الدولية.
وأوضح أنه لا بد من إيقاف السٌعار الإسرائيلي بشأن الأراضي الفلسطينية والشعب الفلسطيني، ووقف المخططات الاستيطانية في القدس والتي تُعد بمثابة تهويد للقضية العربية وانتهاكًا للقومية الشرعية، وأن هذا يُعد ضرب للوائح وقوانين المجتمع الدولى عرض الحائط، وهو ما يرفضه العالم جُملة ومضمونًا.
وأشار إلى أنه لا بد على المجتمع العربي والدولي ردع المُستعمر الإسرائيلي بالأراضي الفلسطينية المحتلة، مُشددًا على حتمية مواصلة الجهود العربية لنصرة الشعب الفلسطيني ومساندته حتى ينال كافة حقوقه المشروعة في قيام دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.