لهذا السبب.. برشلونة يضطر لبيع ميسي بأقل من 50 مليون جنيه إسترليني
يواصل مانشستر سيتي، مساعيه لاستغلال العلاقة الفاترة بين إدارة برشلونة ونجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي، وحاجة النادي الكتالوني الماسة لإنعاش خزينته، في ظل معاناته من أزمة اقتصادية، بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
وأكدت صحيفة "ذا صن البريطانية ، أن النادي الإنجليزي ينتظر فتح نافذة الانتقالات الشتوية في يناير، من أجل جلب أفضل لاعب في العالم 6 مرات إلى ملعب "الاتحاد"، خاصة أن إدارة برشلونة اقتربت من الاستسلام لفكرة رحيل قائدهم التاريخي، وسيكون عليه تركه للرحيل بمقابل مادي خلال الفترة المقبلة، أفضل من الاستغناء عنه بدون مقابل.
ووفقاً للصحيفة البريطانية، فإن إدارة برشلونة، تفكر في فتح باب الرحيل أمام ميسي في يناير المقبل، لتفادي رحيل أفضل لاعب في صفوفه بدون مقابل مادي، إضافة إلى أنه سيقبل بأي قيمة مادية ستقدم لرحيل اللاعب، حتى وإن كانت أقل من 50 مليون جنيه إسترليني، إذ يرى مسؤولو النادي أن رحيل البرغوث بات محسومًا في كل الأحوال.
كما أن توني فريسكا المرشح لاعتلاء عرش رئاسة برشلونة، يطالب ميسي بتخفيض عقده مع الفريق، من أجل إبرام صفقة جديدة داخل قلعة "كامب نو"، خلال الفترة المقبلة، وذلك من أجل مصلحة النادي، الذي يعاني من أزمة اقتصادية طاحنة، بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد، ما قد يشعل الأزمة من جديد.
وأكدت صحيفة "ذا صن البريطانية ، أن النادي الإنجليزي ينتظر فتح نافذة الانتقالات الشتوية في يناير، من أجل جلب أفضل لاعب في العالم 6 مرات إلى ملعب "الاتحاد"، خاصة أن إدارة برشلونة اقتربت من الاستسلام لفكرة رحيل قائدهم التاريخي، وسيكون عليه تركه للرحيل بمقابل مادي خلال الفترة المقبلة، أفضل من الاستغناء عنه بدون مقابل.
ووفقاً للصحيفة البريطانية، فإن إدارة برشلونة، تفكر في فتح باب الرحيل أمام ميسي في يناير المقبل، لتفادي رحيل أفضل لاعب في صفوفه بدون مقابل مادي، إضافة إلى أنه سيقبل بأي قيمة مادية ستقدم لرحيل اللاعب، حتى وإن كانت أقل من 50 مليون جنيه إسترليني، إذ يرى مسؤولو النادي أن رحيل البرغوث بات محسومًا في كل الأحوال.
كما أن توني فريسكا المرشح لاعتلاء عرش رئاسة برشلونة، يطالب ميسي بتخفيض عقده مع الفريق، من أجل إبرام صفقة جديدة داخل قلعة "كامب نو"، خلال الفترة المقبلة، وذلك من أجل مصلحة النادي، الذي يعاني من أزمة اقتصادية طاحنة، بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد، ما قد يشعل الأزمة من جديد.