الأزهر للفتوى: النبي كان أتقى الناس لله وأشدهم خشية له
أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أن النبى - صلى الله عليه وسلم- أتقى النَّاس لله، وأشدّهم له خشية، وكان خوفه من ربِّه على قدر علمِه به.
وأشار إلى أن الصَّلاة هي قُرَّةُ عينه، وموطنُ راحته، يُقيمُها حتَّى تتورَّم قدماه؛ شُكرًا لله، ويبكي حتى يُسمَع لصدره أزيزٌ كأزيز المِرجَل.
وشدد على أنه كان - صلى الله عليه وسلم- هو الذَّاكر المُخبِت الَّذي كُلما ارتقى مُرتفعًا كبَّر، وكُلما هَبَطَ سبَّح، ولم يَقُم أو يَجلس إلا على ذِكْر الله، ولم يمضِ يومه إلا استغفر فيه مائة مرة، ثم هو المُتَقالّ لأعماله، المُخبِر أنَّه: لن يُدخَل الجنة بِعَمَلِه إلَّا أن يتغمَّده الله برحمته.
وأشار إلى أن الصَّلاة هي قُرَّةُ عينه، وموطنُ راحته، يُقيمُها حتَّى تتورَّم قدماه؛ شُكرًا لله، ويبكي حتى يُسمَع لصدره أزيزٌ كأزيز المِرجَل.
وشدد على أنه كان - صلى الله عليه وسلم- هو الذَّاكر المُخبِت الَّذي كُلما ارتقى مُرتفعًا كبَّر، وكُلما هَبَطَ سبَّح، ولم يَقُم أو يَجلس إلا على ذِكْر الله، ولم يمضِ يومه إلا استغفر فيه مائة مرة، ثم هو المُتَقالّ لأعماله، المُخبِر أنَّه: لن يُدخَل الجنة بِعَمَلِه إلَّا أن يتغمَّده الله برحمته.