مقتل طفلة وإصابة 5 في سقوط 7 صواريخ بالمنطقة الخضراء ببغداد
أعلنت خلية الإعلام الأمني بالعراق، استشهاد طفلة وإصابة خمسة مدنيين آخرين في سقوط 7 صواريخ بالعاصمة بغداد.
وذكرت الخلية في بيان نشرته وكالة الأنباء الرسمية، أمس الثلاثاء، أن 7 صواريخ سقطت في بغداد، أربعة منها في المنطقة الخضراء، فيما سقطت الثلاثة الأخرى خارجها.
وأضافت أن أحد الصواريخ الثلاثة سقط قرب مدينة الطب وآخر عند باب حديقة الزوراء والثالث انفجر في الجو، مؤكدة أن مكان انطلاق الصواريخ كان من شارع الضغط في حي الأمين الثانية، وقد أسفرت عن استشهاد طفلة وإصابة 5 أشخاص، جميعهم مِن المدنيين.
وقالت قيادة العمليات المشتركة في العراق، إن هذا الحادث لن يمر دون ملاحقة وحساب، وإن الأجهزة الأمنية والاستخبارية، شرعت بإجراءات تشخيص الجناة لينالوا جزاءهم العادل.
وأشارت إلى استمرار الحكومة العراقية بتحقيق المكتسبات السيادية، ورفع مستوى مهنية وكفاءة القوات الأمنية وجاهزيتها لمجابهة التهديدات الإرهابية، ما تكلل بالإعلان عن سحب المئات من القوات الأجنبية من العراق.
وقال إن بعض القوى الخارجة على القانون، وعلى الإجماع الوطني، وعلى رؤية المرجعية الدينية، تصر على إعاقة مسار تحقيق المنجزات السيادية، وتؤكد من جديد رهانها على خلط الإأوراق ومحاربة الاستقرار، خدمة لمصالحها وأهدافها الضيقة البعيدة عن المصلحة الوطنية.
وذكرت الخلية في بيان نشرته وكالة الأنباء الرسمية، أمس الثلاثاء، أن 7 صواريخ سقطت في بغداد، أربعة منها في المنطقة الخضراء، فيما سقطت الثلاثة الأخرى خارجها.
وأضافت أن أحد الصواريخ الثلاثة سقط قرب مدينة الطب وآخر عند باب حديقة الزوراء والثالث انفجر في الجو، مؤكدة أن مكان انطلاق الصواريخ كان من شارع الضغط في حي الأمين الثانية، وقد أسفرت عن استشهاد طفلة وإصابة 5 أشخاص، جميعهم مِن المدنيين.
وقالت قيادة العمليات المشتركة في العراق، إن هذا الحادث لن يمر دون ملاحقة وحساب، وإن الأجهزة الأمنية والاستخبارية، شرعت بإجراءات تشخيص الجناة لينالوا جزاءهم العادل.
وأشارت إلى استمرار الحكومة العراقية بتحقيق المكتسبات السيادية، ورفع مستوى مهنية وكفاءة القوات الأمنية وجاهزيتها لمجابهة التهديدات الإرهابية، ما تكلل بالإعلان عن سحب المئات من القوات الأجنبية من العراق.
وقال إن بعض القوى الخارجة على القانون، وعلى الإجماع الوطني، وعلى رؤية المرجعية الدينية، تصر على إعاقة مسار تحقيق المنجزات السيادية، وتؤكد من جديد رهانها على خلط الإأوراق ومحاربة الاستقرار، خدمة لمصالحها وأهدافها الضيقة البعيدة عن المصلحة الوطنية.