أعمال التطوير والرعاية المقدمة لنزلاء السجون | فيديو
شهد قطاع
السجون تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا
عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
وأعد قطاع الإعلام والعلاقات بوزارة الداخلية تقريرا يرصد أوجه الرعاية الصحية ومصانع الأثاث المعدنى والخشبى ومعرض المنتجات والسلع الغذائية.
وعقدت ندوة تثقيفية، اليوم الثلاثاء، بمنطقة سجون طرة لاستعراض منتجات السجون وأوجه الرعاية المقدمة للنزلاء على كافة المستويات لإعادة تأهيلهم والعمل على انخراطهم فى المجتمع عقب انقضاء مدة العقوبة الموقعة عليهم.
ورصد داخل مستشفيات القطاع ذات التجهيزات والتقنيات الحديثة التى تؤهلها لتوفير أفضل رعاية صحية لهم وهو الأمر الذى توليه الوزارة اهتماماً بالغاً، إلى جانب توجيه العديد من القوافل الطبية بكافة السجون لتوقيع الكشف الطبى على النزلاء بمختلف التخصصات الطبية، وذلك مع استمرار الإجراءات الاحترازية والوقائية التى تنفذها وزارة الداخلية داخل السجون ضمن الخطة المتكاملة للحفاظ على سلامة النزلاء والعاملين بها للحد من انتشار فيروس "كورونا".
ويضم المبنى الجديد غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
وقال اللواء هشام البرادعى مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون خلال الندوة التثقيفية المنعقدة بمنطقة سجون طرة، أن الرعاية تشمل الرعاية الاجتماعية للنزلاء وأسر المسجونين ومنح أبناء المسجونين بالتنسيق مع وزارة التضامن منحا وإعفاء أبناء المسجونين من المصروفات الدراسية.
وأكد أنه يتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين بلغت ٢٤ زيارة، والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم بلغت ٢٠٠٠ حالة، والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية لمدة ٤٨ ساعة، والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن 21 ألف سجين خلال عام.
قال، إن وزارة الداخلية اتخذت كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، مشيرا إلى تعليق الزيارة بجميع الليمانات من أبريل حتى أغسطس الماضى، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع موضحاً بأن القطاع أجرى ٤٧٢ عملية جراحية للنزلاء خلال عام ٢٠٢٠ كما تم توجيه ٣٨ قافلة طبية لسجون القطاع وأن هناك تنسيقا كاملا مع المعهد القومي للتغذية لتغذية النزلاء.
وأشار مساعد وزير الداخلية إلى أنه تم استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.
وأعد قطاع الإعلام والعلاقات بوزارة الداخلية تقريرا يرصد أوجه الرعاية الصحية ومصانع الأثاث المعدنى والخشبى ومعرض المنتجات والسلع الغذائية.
وعقدت ندوة تثقيفية، اليوم الثلاثاء، بمنطقة سجون طرة لاستعراض منتجات السجون وأوجه الرعاية المقدمة للنزلاء على كافة المستويات لإعادة تأهيلهم والعمل على انخراطهم فى المجتمع عقب انقضاء مدة العقوبة الموقعة عليهم.
ورصد داخل مستشفيات القطاع ذات التجهيزات والتقنيات الحديثة التى تؤهلها لتوفير أفضل رعاية صحية لهم وهو الأمر الذى توليه الوزارة اهتماماً بالغاً، إلى جانب توجيه العديد من القوافل الطبية بكافة السجون لتوقيع الكشف الطبى على النزلاء بمختلف التخصصات الطبية، وذلك مع استمرار الإجراءات الاحترازية والوقائية التى تنفذها وزارة الداخلية داخل السجون ضمن الخطة المتكاملة للحفاظ على سلامة النزلاء والعاملين بها للحد من انتشار فيروس "كورونا".
ويضم المبنى الجديد غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
وقال اللواء هشام البرادعى مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون خلال الندوة التثقيفية المنعقدة بمنطقة سجون طرة، أن الرعاية تشمل الرعاية الاجتماعية للنزلاء وأسر المسجونين ومنح أبناء المسجونين بالتنسيق مع وزارة التضامن منحا وإعفاء أبناء المسجونين من المصروفات الدراسية.
وأكد أنه يتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين بلغت ٢٤ زيارة، والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم بلغت ٢٠٠٠ حالة، والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية لمدة ٤٨ ساعة، والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن 21 ألف سجين خلال عام.
قال، إن وزارة الداخلية اتخذت كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، مشيرا إلى تعليق الزيارة بجميع الليمانات من أبريل حتى أغسطس الماضى، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع موضحاً بأن القطاع أجرى ٤٧٢ عملية جراحية للنزلاء خلال عام ٢٠٢٠ كما تم توجيه ٣٨ قافلة طبية لسجون القطاع وأن هناك تنسيقا كاملا مع المعهد القومي للتغذية لتغذية النزلاء.
وأشار مساعد وزير الداخلية إلى أنه تم استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.