بسبب المياه الجوفية.. سور مدرسة صناعية في الفيوم يهدد حياة الطلاب
تعرض المجمع التعليمي بهوارة إلى الغرق في المياه الجوفية، ما أدى إلى مد شبكة الصرف المغطي بمدارس المجمع منذ ١٥ سنة، وتم تزويد الشبكة بمحطة رفع بجوار سور المدرسة الصناعية، وتخلص المجمع من المياه الجوفية بالفعل، لكن لم تستمر الفرحة أكثر من عام، وتعطلت ماكينات الرفع فارتدت المياه الي داخل المدرسة الصناعية.
يقول محمد فتحي من أبناء القرية التي يقع بها المجمع: ان عشرات المذكرات تقدمت بها إدارات المدارس الي الوحدة المحلية التي يتبعها المجمع الا انها لم تحرك ساكنا لإنقاذ أسوار المدارس بعد أن ضربتها المياه الجوفية.
ويؤكد نظير ربيع من أبناء القرية، انهم حاولوا إصلاح العطل علي نفقتهم الخاصة الا انه قوبل طلبهم بالرفض لان المحطة عهدة حكومية ولا يجوز التدخل في محتواها الا بأمر صيانة صادر من الوحدة المحلية.
فيما أكد رئيس الوحدة المحلية ان مركز الصيانة بالوحدة المحلية لمركز الفيوم يصلح العطل لكنه لا يستمر أكثر من أسبوع ويعود من جديد ، وتم إبلاغ مجلس المدينة بضرورة إحلال وتجديد ما كلمات الرفع الموجودة للمحطة.
وأكد مدير عام التعليم الفني الذي تتبعه المدارس، ان المحطة لا تتبع هيئة الأبنية التعليمية، لكن يمكن إصلاحه وصيانته بشكل دوري عن طريق الإسناد المباشر من الوحدة المحلية لمدينة الفيوم لقسم الميكانيكا بالمدرسة الصناعية وستكون المتابعة الدورية الماكينات ضمن التعاقد ان أراد مجلس المدينة حل المشكلة جذريا.
يقول محمد فتحي من أبناء القرية التي يقع بها المجمع: ان عشرات المذكرات تقدمت بها إدارات المدارس الي الوحدة المحلية التي يتبعها المجمع الا انها لم تحرك ساكنا لإنقاذ أسوار المدارس بعد أن ضربتها المياه الجوفية.
ويؤكد نظير ربيع من أبناء القرية، انهم حاولوا إصلاح العطل علي نفقتهم الخاصة الا انه قوبل طلبهم بالرفض لان المحطة عهدة حكومية ولا يجوز التدخل في محتواها الا بأمر صيانة صادر من الوحدة المحلية.
فيما أكد رئيس الوحدة المحلية ان مركز الصيانة بالوحدة المحلية لمركز الفيوم يصلح العطل لكنه لا يستمر أكثر من أسبوع ويعود من جديد ، وتم إبلاغ مجلس المدينة بضرورة إحلال وتجديد ما كلمات الرفع الموجودة للمحطة.
وأكد مدير عام التعليم الفني الذي تتبعه المدارس، ان المحطة لا تتبع هيئة الأبنية التعليمية، لكن يمكن إصلاحه وصيانته بشكل دوري عن طريق الإسناد المباشر من الوحدة المحلية لمدينة الفيوم لقسم الميكانيكا بالمدرسة الصناعية وستكون المتابعة الدورية الماكينات ضمن التعاقد ان أراد مجلس المدينة حل المشكلة جذريا.