«المشاط»: التعاون متعدد الأطراف يدعم استراتيجية التحول نحو الاقتصاد الأخضر
أكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، أن التعاون متعدد الأطراف، مع شركاء التنمية، يدعم استراتيجية الدولة للتحول نحو الاقتصاد الأخضر،
وأوضحت الوزيرة ان الدولة تستهدف خلال العام الجاري التزام 30% من مشروعات الخطة الاستثمارية بمعايير الاستدامة البيئية، كما اعتمدت الحكومة مؤخرًا معايير الاستدامة البيئية التي تعمل على التوسع في دمج البعد البيئي في منظومة التخطيط، لدعم استراتيجية التحول إلى الاقتصاد الأخضر في إطار رؤية مصر 2030 .
جاء ذلك خلال مشاركتها بجلسة الجمعية المصرية البريطانية للأعمال، بمشاركة يورجن ريجتيرنك، النائب الأول لرئيس البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، وإريك بيرغلوف، كبير الاقتصاديين بالبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية، وأدار الجلسة، لطفي صديقي، الأستاذ بكلية لندن للاقتصاد.
وعقدت الجلسة ضمن أسبوع مصر الافتراضي، الذي سلط الضوء على دور مصر الاقتصادي على المستوى الإقليمي، وفرص الاستثمار والتمويل التنموي في مصر، والطريق نحو تحقيق تعافي يراعي المعايير البيئية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتطرقت وزيرة التعاون الدولي، إلى العديد من النماذج الناجحة على مستوى التعاون مع شركاء التنمية، لتنفيذ مشروعات تدعم النمو الأخضر، من بينها مشروع أكبر مزرعة للطاقة الشمسية في أسوان (مجمع بنبان) الذي تم تنفيذ بالتعاون مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية وشركاء آخرين فضلا عن القطاع الخاص ويعمل على دعم استراتيجية الطاقة المستدامة 2035، بالإضافة إلى مشروع تطهير مصرف كتشنر الذي يشترك فيه شركاء التنمية البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية وبنك الاستثمار الأوروبي والاتحاد الأوروبي بتمويل قيمته 480 مليون يورو.
وأوضحت الوزيرة ان الدولة تستهدف خلال العام الجاري التزام 30% من مشروعات الخطة الاستثمارية بمعايير الاستدامة البيئية، كما اعتمدت الحكومة مؤخرًا معايير الاستدامة البيئية التي تعمل على التوسع في دمج البعد البيئي في منظومة التخطيط، لدعم استراتيجية التحول إلى الاقتصاد الأخضر في إطار رؤية مصر 2030 .
جاء ذلك خلال مشاركتها بجلسة الجمعية المصرية البريطانية للأعمال، بمشاركة يورجن ريجتيرنك، النائب الأول لرئيس البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، وإريك بيرغلوف، كبير الاقتصاديين بالبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية، وأدار الجلسة، لطفي صديقي، الأستاذ بكلية لندن للاقتصاد.
وعقدت الجلسة ضمن أسبوع مصر الافتراضي، الذي سلط الضوء على دور مصر الاقتصادي على المستوى الإقليمي، وفرص الاستثمار والتمويل التنموي في مصر، والطريق نحو تحقيق تعافي يراعي المعايير البيئية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتطرقت وزيرة التعاون الدولي، إلى العديد من النماذج الناجحة على مستوى التعاون مع شركاء التنمية، لتنفيذ مشروعات تدعم النمو الأخضر، من بينها مشروع أكبر مزرعة للطاقة الشمسية في أسوان (مجمع بنبان) الذي تم تنفيذ بالتعاون مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية وشركاء آخرين فضلا عن القطاع الخاص ويعمل على دعم استراتيجية الطاقة المستدامة 2035، بالإضافة إلى مشروع تطهير مصرف كتشنر الذي يشترك فيه شركاء التنمية البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية وبنك الاستثمار الأوروبي والاتحاد الأوروبي بتمويل قيمته 480 مليون يورو.