وزيرة البيئة: رفع مستوى الدعم المؤسسي للمجلس الوطني للتغيرات المناخية
أكدت وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد أنه تم رفع مستوى الدعم المؤسسي للمجلس الوطني للتغيرات المناخية ليصبح تحت رئاسة رئيس مجلس الوزراء المصرى، بما يمثل دفعة لتحقيق هدفنا الا وهو دمج أبعاد تغير المناخ في السياسات والخطط الوطنية.
وأضافت أن وزارة البيئة تبذل جهود حثيثة لاحداث عملية تحول حقيقية ظهرت ثمارها فيما تحقق من دفعة لمشروعات الطاقة المتجددة، وموافقة مجلس الوزراء على أول معايير مصرية للاستدامة البيئية ودمجها في الخطة الاستثمارية للدولة من عام ٢٠٢١ /٢٠٢٢، وبدء التحول الذاتي نحو موازنة خضراء، فهي خطوات مهمة في طريق مواجهة آثار تغير المناخ.
وأشارت فؤاد إلى أن الأنشطة والأحداث التي ستقيمها إيطاليا ضمن فعاليات التحضير لمؤتمر المناخ COP26، تعد فرصة سانحة لتذكير العالم والدفع بالمبادرة والدعوة العالمية التي أطلقها الرئيس السيسي خلال افتتاح مؤتمر الأطراف لاتفاقية التنوع البيولوجي COP14 وهى إعادة الربط بين مسار اتفاقيات ريو الثلاث (تغير المناخ، التصحر ، التنوع البيولوجي)، من خلال مشروعات ونشاطات تنفذ على أرض الواقع ، لتحقيق نتائج حقيقية وفعالة وصولا إلى أهداف التنمية المستدامة.
و أشارت وزيرة البيئة أنها بدأت منذ عام ونصف بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائى UNDP مناقشة سبل ربط الشباب بقضية تغير المناخ، ودعت لتكوين تحالف من الشباب يتناول قضايا تغير المناخ والتنوع البيولوجي لخلق جيل جديد قادر على مواجهة تلك التحديات.
كما دعت صندوق المناخ الأخضر لاتاحة فرص اكثر للشباب للعمل في المجالات القائمة على النظام البيئى، كما سيتم إقامة قمة طموح المناخ في ديسمبر ٢٠٢٠ كمنصة افتراضية تجمع قادة العالم لمشاركة تطلعاتهم لرفع الطموح والاستراتيجيات وخطط التكيف وآليات تمويل المناخ، وموقف اتفاق باريس للمناخ.
وأضافت أن وزارة البيئة تبذل جهود حثيثة لاحداث عملية تحول حقيقية ظهرت ثمارها فيما تحقق من دفعة لمشروعات الطاقة المتجددة، وموافقة مجلس الوزراء على أول معايير مصرية للاستدامة البيئية ودمجها في الخطة الاستثمارية للدولة من عام ٢٠٢١ /٢٠٢٢، وبدء التحول الذاتي نحو موازنة خضراء، فهي خطوات مهمة في طريق مواجهة آثار تغير المناخ.
وأشارت فؤاد إلى أن الأنشطة والأحداث التي ستقيمها إيطاليا ضمن فعاليات التحضير لمؤتمر المناخ COP26، تعد فرصة سانحة لتذكير العالم والدفع بالمبادرة والدعوة العالمية التي أطلقها الرئيس السيسي خلال افتتاح مؤتمر الأطراف لاتفاقية التنوع البيولوجي COP14 وهى إعادة الربط بين مسار اتفاقيات ريو الثلاث (تغير المناخ، التصحر ، التنوع البيولوجي)، من خلال مشروعات ونشاطات تنفذ على أرض الواقع ، لتحقيق نتائج حقيقية وفعالة وصولا إلى أهداف التنمية المستدامة.
و أشارت وزيرة البيئة أنها بدأت منذ عام ونصف بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائى UNDP مناقشة سبل ربط الشباب بقضية تغير المناخ، ودعت لتكوين تحالف من الشباب يتناول قضايا تغير المناخ والتنوع البيولوجي لخلق جيل جديد قادر على مواجهة تلك التحديات.
كما دعت صندوق المناخ الأخضر لاتاحة فرص اكثر للشباب للعمل في المجالات القائمة على النظام البيئى، كما سيتم إقامة قمة طموح المناخ في ديسمبر ٢٠٢٠ كمنصة افتراضية تجمع قادة العالم لمشاركة تطلعاتهم لرفع الطموح والاستراتيجيات وخطط التكيف وآليات تمويل المناخ، وموقف اتفاق باريس للمناخ.