تكهنات باستقالة أردوغان من منصب رئيس العدالة والتنمية بعد أزمة صهره
أكدت صحيفة "زمان" التركية، عبر موقعها بالإنترنت، أن الحزب الحاكم في تركيا حزب "العدالة والتنمية"، الذي ينتمي إليه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يعاني من أزمات متلاحقة في الوقت الحالي، خاصة بعد استقالة وزير الخزانة والمالية وصهر أردوغان برات ألبيراق من منصبه.
وذكرت الصحيفة ان استقالة برات ألبيراق اثارت سيناريوهات محتملة للتغيير الوزاري، والانتخابات المبكرة وتغيير النظام.
وترددت تكهنات بان أردوغان استقال من منصبه الحزبي كرئيس لحزب التنمية والعدالة في أعقاب أزمة الاستقالة، وأرجع السياسيون تلك التكهنات لمواجهته صعوبة في قيام أردوغان بواجباته الرئاسته والحزبية معًا.
ووفقًا لإدارة حزب "العدالة والتنمية" فإن هذا السيناريو لم يتحقق في هذه المرحلة، حسبما ذكرت "زمان" التركية. فأردوغان هو القوة الموحدة الأهم في الحزب، ومن أهم أسباب التغيير في نظام الحكم "منع تعددية الزعماء والرؤساء".
ويقول بعض قادة الأحزاب إن أردوغان دوما يفشل توقعاتهم بإحداث تغيير في الحكومة، وهذا اتضح عندما قام بتعيين لطفي إلفان في موقع ألبيراق في وزارة الخزانة والمالية التركية، بعد استقالة البيرق، بعد أن كان إلفان يشغل منصب رئيس لجنة الخطة والميزانية في البرلمان.
كما يجري الحديث داخل حزب العدالة والتنمية، عن حدوث تغيير في مجلس الوزراء وإدارة الحزب بعد الانتخابات المحلية في عام 2019، عندما فقد الحزب العديد من المدن الكبرى، خاصة أنقرة واسطنبول، بحسب زمان.
وتعتقد المعارضة أن الحكومة لن تكون قادرة على تجاوز هذه الأزمة وأن الانتخابات المبكرة ستأتي حتمًا على جدول الأعمال بما يتماشى مع مطالب الشعب، وفقًا لصحيفة "زمان" التركية.
وذكرت الصحيفة ان استقالة برات ألبيراق اثارت سيناريوهات محتملة للتغيير الوزاري، والانتخابات المبكرة وتغيير النظام.
وترددت تكهنات بان أردوغان استقال من منصبه الحزبي كرئيس لحزب التنمية والعدالة في أعقاب أزمة الاستقالة، وأرجع السياسيون تلك التكهنات لمواجهته صعوبة في قيام أردوغان بواجباته الرئاسته والحزبية معًا.
ووفقًا لإدارة حزب "العدالة والتنمية" فإن هذا السيناريو لم يتحقق في هذه المرحلة، حسبما ذكرت "زمان" التركية. فأردوغان هو القوة الموحدة الأهم في الحزب، ومن أهم أسباب التغيير في نظام الحكم "منع تعددية الزعماء والرؤساء".
ويقول بعض قادة الأحزاب إن أردوغان دوما يفشل توقعاتهم بإحداث تغيير في الحكومة، وهذا اتضح عندما قام بتعيين لطفي إلفان في موقع ألبيراق في وزارة الخزانة والمالية التركية، بعد استقالة البيرق، بعد أن كان إلفان يشغل منصب رئيس لجنة الخطة والميزانية في البرلمان.
كما يجري الحديث داخل حزب العدالة والتنمية، عن حدوث تغيير في مجلس الوزراء وإدارة الحزب بعد الانتخابات المحلية في عام 2019، عندما فقد الحزب العديد من المدن الكبرى، خاصة أنقرة واسطنبول، بحسب زمان.
وتعتقد المعارضة أن الحكومة لن تكون قادرة على تجاوز هذه الأزمة وأن الانتخابات المبكرة ستأتي حتمًا على جدول الأعمال بما يتماشى مع مطالب الشعب، وفقًا لصحيفة "زمان" التركية.
