اكتشاف 159 تابوتا و 40 تمثالا لمعبودات مذهبة في 3 آبار بمنطقة آثار سقارة
أعلن الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار، عن اكتشاف
أكثر من 100 تابوت مغلق ملون، وذلك بخلاف الـ 59 تابوتا والذي تم الإعلان عنه في مؤتمر
صحفي بداية شهر أكتوبر الماضي، و 40 تمثالا لمعبودات مذهبة جميعا تم استخراجها من 3
آبار فقط.
وأشار إلى أن ارتفاع أعداد الاكتشافات الأثرية خلال الفترة الماضية يرجع إلى فتح الباب أمام المصريين للعمل في قطاع الحفائر وهم من اكتشفوا أكثر من 95% من الاكتشافات الأخيرة، لافتا إلى أنه تم الانتهاء من نقل توابيت الكشف الأثري السابق والذي تم الإعلان عنه في يوم 3 أكتوبر الماضي إلى المتحف المصري الكبير.
وأوضح وزير السياحة والآثار أنه سيتم نقل كافة القطع المكتشفة بمنطقة آثار سقارة إلى المتحف المصري الكبير والمتحف المصري بالتحرير والذي سيحظى بالأهمية خاصة تزامناً مع الاحتفال بمرور 118 عاما، والمتحف القومي للحضارة، بالإضافة إلى متحف العاصمة الإدارية الجديدة.
وأضاف وزير السياحة والآثار أنه سيتم تقسيم محتويات هذا الكشف لوضعها في ثلاثة متاحف، وهي المتحف المصري الكبير، والمتحف المصري بالتحرير، ومتحف الحضارة.
وأشار الدكتور خالد العناني، إلى أن منطقة سقارة لم تبح عن 1% من الآثار الموجودة بها خاصة أن المنطقة كانت عبارة عن جبانة لدفن الملوك وكبار الموظفين والكهنة بالإضافة لاحتوائها على جبانة للحيوانات.
وقرر وزير السياحة والآثار، فتح أحد التوابيت المكتشفة بمنطقة آثار سقارة أمام وسائل الإعلام والحضور من سفراء الدول الأجنبية الموجودة في مصر، بالإضافة إلى إجراء مسح ضوئي " X_Ra" على المومياء الموجودة داخل التابوت.
وأوضح وزير السياحة والآثار خلال المؤتمر الصحفي للإعلان عن أكبر كشف أثري لعام 2020 بمنطقة آثار سقارة، أن الهدف من المسح الضوئي للتعرف على نوع المومياء " ذكر أو أنثى" وعمرها والطريقة التي تم بها عمليات تحنيط المومياء.
وأكد وزير السياحة والآثار، أن منطقة سقارة هي إحدى أجزاء منطقة جبانة منف وهي تمتد من منطقة أبو رواش شمالا وحتى منطقة دهشور جنوبا، وكانت تستخدم لدفن الملوك وكبار الموظفين والكهنة.
وأشار إلى أن ارتفاع أعداد الاكتشافات الأثرية خلال الفترة الماضية يرجع إلى فتح الباب أمام المصريين للعمل في قطاع الحفائر وهم من اكتشفوا أكثر من 95% من الاكتشافات الأخيرة، لافتا إلى أنه تم الانتهاء من نقل توابيت الكشف الأثري السابق والذي تم الإعلان عنه في يوم 3 أكتوبر الماضي إلى المتحف المصري الكبير.
وأوضح وزير السياحة والآثار أنه سيتم نقل كافة القطع المكتشفة بمنطقة آثار سقارة إلى المتحف المصري الكبير والمتحف المصري بالتحرير والذي سيحظى بالأهمية خاصة تزامناً مع الاحتفال بمرور 118 عاما، والمتحف القومي للحضارة، بالإضافة إلى متحف العاصمة الإدارية الجديدة.
وأضاف وزير السياحة والآثار أنه سيتم تقسيم محتويات هذا الكشف لوضعها في ثلاثة متاحف، وهي المتحف المصري الكبير، والمتحف المصري بالتحرير، ومتحف الحضارة.
وأشار الدكتور خالد العناني، إلى أن منطقة سقارة لم تبح عن 1% من الآثار الموجودة بها خاصة أن المنطقة كانت عبارة عن جبانة لدفن الملوك وكبار الموظفين والكهنة بالإضافة لاحتوائها على جبانة للحيوانات.
وقرر وزير السياحة والآثار، فتح أحد التوابيت المكتشفة بمنطقة آثار سقارة أمام وسائل الإعلام والحضور من سفراء الدول الأجنبية الموجودة في مصر، بالإضافة إلى إجراء مسح ضوئي " X_Ra" على المومياء الموجودة داخل التابوت.
وأوضح وزير السياحة والآثار خلال المؤتمر الصحفي للإعلان عن أكبر كشف أثري لعام 2020 بمنطقة آثار سقارة، أن الهدف من المسح الضوئي للتعرف على نوع المومياء " ذكر أو أنثى" وعمرها والطريقة التي تم بها عمليات تحنيط المومياء.
وأكد وزير السياحة والآثار، أن منطقة سقارة هي إحدى أجزاء منطقة جبانة منف وهي تمتد من منطقة أبو رواش شمالا وحتى منطقة دهشور جنوبا، وكانت تستخدم لدفن الملوك وكبار الموظفين والكهنة.