ساويرس: قطر المركز الرئيسى للإرهاب بالمنطقة.. وأردوغان لن يستمر في حكم تركيا
قال المهندس نجيب ساويرس رجل الأعمال، إنه رغم علم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن قطر هي المركز الرئيسي للإرهاب في المنطقة العربية الي جانب تركيا، إلا أنه لم يتخذ ضدهما أي قرار .
وأكد خلال لقائه بقناة "سي إن إن بالعربية" أن قطر وتركيا هما من يحركان قوي التطرف وداعش في المنطقة، مضيفًا:"مصلحة قطر هي رغبتها بأن تمتلك أقوى جيش في العالم، وهو جيش الإرهاب الذي يقتل العزل والأبرياء في الشارع، وللأسف الشديد الغرب يغض بصره عن تصرفات تركيا وقطر ودعمهما للإرهاب".
وأضافت: "أنا كمسيحي لما علموا فيلم يستهزءوا فيه بالسيد المسيح مشاعري اتضايقت ومبقتش اشوف اللي عملوا الفيلم وأدين من قاموا بذلك لكن مش هقتل حد ولا اقطع راسه".
وأوضح: "أسيء فهم تصريحات ماكرون عن الحرية المطلقة بفرنسا ولكنه لم يكن مؤيدًا للرسومات المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، أردوغان بقى نط علي الحكاية وعمل فيها حامي حمي الإسلام وكأن الإسلام ليس له قائد غيره وهو مش هيكمل في الحكم اقتصاد بلده في الحضيض والليرة نزلت لأقل حاجة وضيع اقتصاد بلده".
وأشار إلى أن كل أصدقائه مسلمون ويدخل منازلهم، ومشكلته مع الإخوان تتعلق بمسألة قبول الاَخر ويرفعون شعار "الإسلام هو الحل" وتساءل:"طيب أنا مصري مش جزء من الحل علشان أنا مسيحي، والتفرقة غير مقبولة، لذلك الوطن لا يجب أن يفرق بين أبنائه على أساس ديني، كما أن الديمقراطية عند الإخوان وسيلة للوصول الي الحكم وبعدها يسير حكم المرشد وتنفذ أوامره، وادعاء الدين والتزمت".
وأكد خلال لقائه بقناة "سي إن إن بالعربية" أن قطر وتركيا هما من يحركان قوي التطرف وداعش في المنطقة، مضيفًا:"مصلحة قطر هي رغبتها بأن تمتلك أقوى جيش في العالم، وهو جيش الإرهاب الذي يقتل العزل والأبرياء في الشارع، وللأسف الشديد الغرب يغض بصره عن تصرفات تركيا وقطر ودعمهما للإرهاب".
وأضافت: "أنا كمسيحي لما علموا فيلم يستهزءوا فيه بالسيد المسيح مشاعري اتضايقت ومبقتش اشوف اللي عملوا الفيلم وأدين من قاموا بذلك لكن مش هقتل حد ولا اقطع راسه".
وأوضح: "أسيء فهم تصريحات ماكرون عن الحرية المطلقة بفرنسا ولكنه لم يكن مؤيدًا للرسومات المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، أردوغان بقى نط علي الحكاية وعمل فيها حامي حمي الإسلام وكأن الإسلام ليس له قائد غيره وهو مش هيكمل في الحكم اقتصاد بلده في الحضيض والليرة نزلت لأقل حاجة وضيع اقتصاد بلده".
وأشار إلى أن كل أصدقائه مسلمون ويدخل منازلهم، ومشكلته مع الإخوان تتعلق بمسألة قبول الاَخر ويرفعون شعار "الإسلام هو الحل" وتساءل:"طيب أنا مصري مش جزء من الحل علشان أنا مسيحي، والتفرقة غير مقبولة، لذلك الوطن لا يجب أن يفرق بين أبنائه على أساس ديني، كما أن الديمقراطية عند الإخوان وسيلة للوصول الي الحكم وبعدها يسير حكم المرشد وتنفذ أوامره، وادعاء الدين والتزمت".