الاتحاد الإفريقي يقيل مسئولا إثيوبيا بارزا بعد اتهامه بعدم الولاء لوطنه
أقال الاتحاد الإفريقي مفوض السلم والأمن، وهو مواطن إثيوبي، بعدما اتهمته حكومة بلاده بعدم الولاء، وسط القتال الدائر بين القوات الحكومية وقوات إقليم تيجراي المتمردة على الحكومة.
وأمر مكتب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، موسى فقي محمد، بإقالة، جبرجزيابير مبراتو ملس، في مذكرة بتاريخ 11 نوفمبر.
جاء هذا بعد خطاب أرسلته وزارة الدفاع الإثيوبية بتاريخ العاشر من نوفمبر أعربت فيه عن مخاوف تتعلق بولاءاته للمتمردين.
وأسفر قصف جوي وقتال على الأرض بين القوات الإثيوبية الاتحادية وقوات إقليم تيجراي عن مقتل المئات وتدفق اللاجئين على السودان، وإثارة انقسامات عرقية في إثيوبيا.
وبدأ الصراع في الرابع من نوفمبر عندما أمر رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، بشن هجوم على إقليم تيجراي بعدما اتهم زعماء هذا الإقليم بإصدار أمر بمهاجمة قاعدة عسكرية اتحادية والتمرد على السلطة الإثيوبية المركزية.
وأمر مكتب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، موسى فقي محمد، بإقالة، جبرجزيابير مبراتو ملس، في مذكرة بتاريخ 11 نوفمبر.
جاء هذا بعد خطاب أرسلته وزارة الدفاع الإثيوبية بتاريخ العاشر من نوفمبر أعربت فيه عن مخاوف تتعلق بولاءاته للمتمردين.
وأسفر قصف جوي وقتال على الأرض بين القوات الإثيوبية الاتحادية وقوات إقليم تيجراي عن مقتل المئات وتدفق اللاجئين على السودان، وإثارة انقسامات عرقية في إثيوبيا.
وبدأ الصراع في الرابع من نوفمبر عندما أمر رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، بشن هجوم على إقليم تيجراي بعدما اتهم زعماء هذا الإقليم بإصدار أمر بمهاجمة قاعدة عسكرية اتحادية والتمرد على السلطة الإثيوبية المركزية.