من طليقها إلى مدير أعمالها.. تفاصيل الخلاف بين المطربة بوسي ووالدها
يبدو أن أزمة الفنانة بوسي، وصراعها مع والدها محمد شعبان، لم ينته بعدما، ظهر منذ فترة فى وسائل الإعلام، ليعلن للجمهور عن تخلي ابنته عنه، ورفضها تقديم المساعدة له والإنفاق عليه بشكل مفاجئ، وهو ما دفع "بوسي" إلى التزام الصمت بشكل تام، لتخرج عن صمتها بعد شهر من الأزمة وترد على كافة التصريحات التى أثيرت الفترة الماضية.
لم تنكر "بوسي" فى لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي، وجود خلافات بينها وبين والدها، إلا أنها قررت الإفصاح عن كافة التفاصيل، والتى أكدت أنها كانت تعطي له أموالا بشكل مستمر، وأنها حرصت على إرسال مبلغ مالي له، قبل يوم من تفجيره الأزمة، وهو اللغز الذى أثار استغراب الجميع.
فى هذا السياق، قالت مصادر خاصة لـ"فيتو"، إن بوسي كانت دائماً ما ترسل لوالدها مبلغا شهريا، من خلال أحد أفراد فرقتها المجاورين لسكن والدها، إلا أنها كانت ترفض التعامل معها نهائياً، وهو ما أثار الجدل طوال السنوات الماضية، موضحاً أن زوجها السابق وليد فطين هو كلمه السر وراء الخلاف، بعدما علمت أنه على تواصل معه وهو أثار غضبها.
وأكد المصدر لـ"فيتو"، أن المطرب الشعبي، محمود الليثي هو أول من تدخل لإنهاء الخلاف وحل الأزمة سريعاً بعد انتشارها على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى أنه نصحها كثيراً بالتواصل مع والدها لعدم إثارة الجدل وانتشار شائعات ليس لها أساس من الصحة.
من ناحية أخرى، كان لـ"حمدي بدر" مدير أعمال بوسي، نصيب الأسد فى الأزمة، والذى يعد الجندي المجهول فى تهدئة الأجواء بين الفنانة ووالدها، حيث أكد البعض أن وفر مبلغا ماليا لإجراء العمليات الجراحية التى أجرى واحدة منها مؤخراً.
لم تنكر "بوسي" فى لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي، وجود خلافات بينها وبين والدها، إلا أنها قررت الإفصاح عن كافة التفاصيل، والتى أكدت أنها كانت تعطي له أموالا بشكل مستمر، وأنها حرصت على إرسال مبلغ مالي له، قبل يوم من تفجيره الأزمة، وهو اللغز الذى أثار استغراب الجميع.
فى هذا السياق، قالت مصادر خاصة لـ"فيتو"، إن بوسي كانت دائماً ما ترسل لوالدها مبلغا شهريا، من خلال أحد أفراد فرقتها المجاورين لسكن والدها، إلا أنها كانت ترفض التعامل معها نهائياً، وهو ما أثار الجدل طوال السنوات الماضية، موضحاً أن زوجها السابق وليد فطين هو كلمه السر وراء الخلاف، بعدما علمت أنه على تواصل معه وهو أثار غضبها.
وأكد المصدر لـ"فيتو"، أن المطرب الشعبي، محمود الليثي هو أول من تدخل لإنهاء الخلاف وحل الأزمة سريعاً بعد انتشارها على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى أنه نصحها كثيراً بالتواصل مع والدها لعدم إثارة الجدل وانتشار شائعات ليس لها أساس من الصحة.
من ناحية أخرى، كان لـ"حمدي بدر" مدير أعمال بوسي، نصيب الأسد فى الأزمة، والذى يعد الجندي المجهول فى تهدئة الأجواء بين الفنانة ووالدها، حيث أكد البعض أن وفر مبلغا ماليا لإجراء العمليات الجراحية التى أجرى واحدة منها مؤخراً.