إدخال بعض التعديلات على سيناريو عرض القطع الأثرية بمتحف العاصمة الإدارية
تعمل وزارة السياحة والآثار على الانتهاء من تجهيزات متحف العاصمة بمدينة الثقافة والفنون بالعاصمة الإدارية الجديدة وعرض القطع الأثرية وفقا لسيناريو العرض المتحفي المخصص لها، حيث تم تركيب فتارين العرض و تعديل نظام الاضاءة بما يعمل على إبراز الاجزاء الجمالية بالقطع الاثرية المعروضة.
ووجه الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار، ببعض التعديلات لسيناريو العرض، و بإضافة المزيد من القطع الأثرية من مختلف العصور المصرية القديمة والقبطية والإسلامية لإثراء العرض المتحفي الذي يروي تاريخ العواصم المصرية بداية من منف ثم طيبة والمنيا مرورًا بالاسكندرية خلال العصر اليوناني والروماني وصولاً إلى مدينة الفسطاط والقاهرة الفاطمية والقاهرة الخديوية ، بالشكل الذي يساهم في اعطاء صورة متكاملة لشكل وتطور العواصم المصرية عبر العصور التاريخية المختلفة.
وأكد وزير السياحة والآثار على ضرورة الالتزام بالجدول الزمني المقرر مسبقا لانتهاء الأعمال استعدادا للافتتاح الوشيك للمتحف.
ويذكر أن المتحف يروى تاريخ العواصم المصرية، حيث يتكون من قاعة رئيسية يُعرض فيها آثار لعدد من عواصم مصر القديمة والحديثة يبلغ عددها 9 عواصم وهم كالتالي: أولا من على يمين الزائر 4عواصم وهم منف، طيبة، تل العمارنة، الإسكندرية، ثانيا من على يسار الزائر 4 عواصم وهم الفسطاط، القاهرة الفاطمية، مصر الحديثة، القاهرة الخديوية، ثالثاً المستوى الثانى وهو خلف تمثال الملك رمسيس الثانى ويخص العاصمة الإدارية ويُعرض فى هذه القاعة مجموعة من المقتنيات المختلفة التى تمثل أنماط الحياة فى كل حقبة تاريخية خاصة بكل عاصمة على حدة مثل أدوات الزينة، ادوات الحرب والقتال، ونظام الحكم والمكاتبات المختلفة.
أما القسم الثانى من المتحف فهو عبارة عن جناح يمثل العالم الاخر عند المصرى القديم، ويتكون هذا الجزء من مقبرة توتو بالإضافة إلى قاعة مومياوات وتوابيت وفتارين تحتوى على الاوانى الكانوبية ومجموعة من الأبواب الوهمية ورؤوس بديلة تحاكى الطقوس الدينية فى مصر القديمة.
ووجه الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار، ببعض التعديلات لسيناريو العرض، و بإضافة المزيد من القطع الأثرية من مختلف العصور المصرية القديمة والقبطية والإسلامية لإثراء العرض المتحفي الذي يروي تاريخ العواصم المصرية بداية من منف ثم طيبة والمنيا مرورًا بالاسكندرية خلال العصر اليوناني والروماني وصولاً إلى مدينة الفسطاط والقاهرة الفاطمية والقاهرة الخديوية ، بالشكل الذي يساهم في اعطاء صورة متكاملة لشكل وتطور العواصم المصرية عبر العصور التاريخية المختلفة.
وأكد وزير السياحة والآثار على ضرورة الالتزام بالجدول الزمني المقرر مسبقا لانتهاء الأعمال استعدادا للافتتاح الوشيك للمتحف.
ويذكر أن المتحف يروى تاريخ العواصم المصرية، حيث يتكون من قاعة رئيسية يُعرض فيها آثار لعدد من عواصم مصر القديمة والحديثة يبلغ عددها 9 عواصم وهم كالتالي: أولا من على يمين الزائر 4عواصم وهم منف، طيبة، تل العمارنة، الإسكندرية، ثانيا من على يسار الزائر 4 عواصم وهم الفسطاط، القاهرة الفاطمية، مصر الحديثة، القاهرة الخديوية، ثالثاً المستوى الثانى وهو خلف تمثال الملك رمسيس الثانى ويخص العاصمة الإدارية ويُعرض فى هذه القاعة مجموعة من المقتنيات المختلفة التى تمثل أنماط الحياة فى كل حقبة تاريخية خاصة بكل عاصمة على حدة مثل أدوات الزينة، ادوات الحرب والقتال، ونظام الحكم والمكاتبات المختلفة.
أما القسم الثانى من المتحف فهو عبارة عن جناح يمثل العالم الاخر عند المصرى القديم، ويتكون هذا الجزء من مقبرة توتو بالإضافة إلى قاعة مومياوات وتوابيت وفتارين تحتوى على الاوانى الكانوبية ومجموعة من الأبواب الوهمية ورؤوس بديلة تحاكى الطقوس الدينية فى مصر القديمة.