عبد المحسن سلامة: لم أحسم ترشحي نقيبا الصحفيين وتحت أمر الجمعية العمومية
احتفل أعضاء نقابة الصحفيين الفرعية بالإسكندرية، ومؤسسة الأهرام بالزملاء الفائزين بعضوية مجلس النقابة الفرعية في انتخابات التجديد النصفى ونقيب الإسكندرية والتي فازها بها فكري عبد السلام مدير مؤسسه الأهرام نقيبا لصحفيي الإسكندرية، وفي العضوية رامي ياسين، بسمه الشحات، هاني العوضي.
بحضور رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام الكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامه، وعدد من الشخصيات العامة ومديرو مكاتب الصحف بالمدينة.
عبد المحسن سلامة من الإسكندرية: حل كل أزمات الصحفيين في عهدي
وهنأ عبدالمحسن سلامه، الزملاء الفائزين في الانتخابات، مشيدا بروح الأسرة الواحده خلال وبعد الانتخابات وإنه هي التي يجب أن تسود بين كافة الصحفيين والعاملين بالمجال.
وأكد سلامه، أنه لم يحسم بعد قرار ترشحه من عدمه لانتخابات التجديد النصفى للنقابة العامة وخوضها علي مقعد النقيب مره، ولكنه تحت امر الجمعية العمومية إذا أردت ذلك، وما أنجزه في الأهرام ومن قبل نقابة الصحفيين يشهد له.
وناقش سلامه، عددا من مشكلات الصحفيين ورؤيته لحلها وماتم من قبل أثناء راسته للنقابة ، وأكد أن دور الصحافة والصحافة الورقية لم ينتهي أو يندثر ولن يحدث ذلك ولكن هناك تراجع وكبوة ولكن هناك تحركات لانهاء والتحديث مستمر لمواكبة التحديات التي تواجه الصحافة والصحفيين وهم العنصر الأساسي في تلك المهنه.
بحضور رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام الكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامه، وعدد من الشخصيات العامة ومديرو مكاتب الصحف بالمدينة.
عبد المحسن سلامة من الإسكندرية: حل كل أزمات الصحفيين في عهدي
وهنأ عبدالمحسن سلامه، الزملاء الفائزين في الانتخابات، مشيدا بروح الأسرة الواحده خلال وبعد الانتخابات وإنه هي التي يجب أن تسود بين كافة الصحفيين والعاملين بالمجال.
وأكد سلامه، أنه لم يحسم بعد قرار ترشحه من عدمه لانتخابات التجديد النصفى للنقابة العامة وخوضها علي مقعد النقيب مره، ولكنه تحت امر الجمعية العمومية إذا أردت ذلك، وما أنجزه في الأهرام ومن قبل نقابة الصحفيين يشهد له.
وناقش سلامه، عددا من مشكلات الصحفيين ورؤيته لحلها وماتم من قبل أثناء راسته للنقابة ، وأكد أن دور الصحافة والصحافة الورقية لم ينتهي أو يندثر ولن يحدث ذلك ولكن هناك تراجع وكبوة ولكن هناك تحركات لانهاء والتحديث مستمر لمواكبة التحديات التي تواجه الصحافة والصحفيين وهم العنصر الأساسي في تلك المهنه.