"استرداد تراث أفريقيا".. مشروع بحثي بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا
استضافت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، أول مشروع بحثي تحت عنوان "العمل على استرداد تراث أفريقيا".
المشروع يهدف لحصر القطع الأثرية التي يحق لمصر استردادها قامت كلية الآثار والتراث الحضاري تحت إشراف الدكتورة مونيكا حنا عميد الكلية بالتعاون مع جامعة أوكسفورد وجامعة جنوب أفريقيا وقطاع المتاحف بغانا، وبالاشتراك مع مركز العلمين للإبداع باستضافة أول مشروع بحثي تحت عنوان "العمل على استرداد تراث أفريقيا" وذلك بفرع الأكاديمية بالعلمين الجديدة.
وفي هذا الصدد قالت الدكتورة مونيكا حنا، إن فكرة هذا المشروع تدور حول استعادة الآثار التى خرجت من أفريقيا فى فترة الاستعمار حتى نحافظ على الحقوق الثقافية المصرية.
وأشارت إلى أن المشروع بالأكاديمية سيقوم بدراسة التراث المصري الذي تم فقده تحت الاستعمار ودراسة الظروف السياسية والتاريخية التى خرجت بها من مصر وطرق الاستعادة المختلفة القانونية والسياسية. ويقام هذا المشروع لمدة ثلاثة سنوات ونصف ابتداء من يوليو ٢٠٢٠.
وأضافت أن الطلاب سيقومون بعمل قوائم وحصر للقطع الأثرية التى من حق مصر أن تستردها ،موكدا أن متحف أوكسفورد هو أول متحف سيقوم باسترداد الآثار لمصر.
الإجراءات الاحترازية لمواجهة كورونا تهدد مساجد آل البيت بالإغلاق
من جانبها، قالت الدكتورة نشوى البندارى عميد كلية الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات إن هذا المشروع سيساعد على ربط التخصصات ببعض و المزج بين العلوم والآداب وسيساعد الطلاب على الاطلاع على مجالات مختلفة حيث إنه يتضمن مشاركة طلاب من تخصصات الآثار والتراث الحضارى، والعلوم السياسية والحاسبات وتكنولوجيا المعلومات.
المشروع يهدف لحصر القطع الأثرية التي يحق لمصر استردادها قامت كلية الآثار والتراث الحضاري تحت إشراف الدكتورة مونيكا حنا عميد الكلية بالتعاون مع جامعة أوكسفورد وجامعة جنوب أفريقيا وقطاع المتاحف بغانا، وبالاشتراك مع مركز العلمين للإبداع باستضافة أول مشروع بحثي تحت عنوان "العمل على استرداد تراث أفريقيا" وذلك بفرع الأكاديمية بالعلمين الجديدة.
وفي هذا الصدد قالت الدكتورة مونيكا حنا، إن فكرة هذا المشروع تدور حول استعادة الآثار التى خرجت من أفريقيا فى فترة الاستعمار حتى نحافظ على الحقوق الثقافية المصرية.
وأشارت إلى أن المشروع بالأكاديمية سيقوم بدراسة التراث المصري الذي تم فقده تحت الاستعمار ودراسة الظروف السياسية والتاريخية التى خرجت بها من مصر وطرق الاستعادة المختلفة القانونية والسياسية. ويقام هذا المشروع لمدة ثلاثة سنوات ونصف ابتداء من يوليو ٢٠٢٠.
وأضافت أن الطلاب سيقومون بعمل قوائم وحصر للقطع الأثرية التى من حق مصر أن تستردها ،موكدا أن متحف أوكسفورد هو أول متحف سيقوم باسترداد الآثار لمصر.
الإجراءات الاحترازية لمواجهة كورونا تهدد مساجد آل البيت بالإغلاق
من جانبها، قالت الدكتورة نشوى البندارى عميد كلية الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات إن هذا المشروع سيساعد على ربط التخصصات ببعض و المزج بين العلوم والآداب وسيساعد الطلاب على الاطلاع على مجالات مختلفة حيث إنه يتضمن مشاركة طلاب من تخصصات الآثار والتراث الحضارى، والعلوم السياسية والحاسبات وتكنولوجيا المعلومات.
