موعد حملة التطعيم ضد الديدان المعوية لطلاب المدارس
تنتهي في ١٩ نوفمبر الحالي الحملة القومية للقضاء على الديدان المعوية لطلاب المرحلة الابتدائية ورياض الأطفال المصريين وغير المصريين المقيمين على أرض مصر بالمجان، وذلك بعد انطلاقها في ٨ نوفمبر الماضي على مستوى المدارس بجميع محافظات الجمهورية.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الحملة تستهدف إعطاء الجرعات بعقار المبندازول، لـ 15 مليون تلميذ بالمرحلة الابتدائية ورياض الأطفال بجميع المدارس (حكومي – خـاص - أزهري)، مؤكدًا أن العقار عبارة عن قرص واحد سهل المضغ والبلع، وآمن وفعال وليس له أي آثار جانبية.
وأضاف "مجاهد" أن الإصابة بالطفيليات المعوية وخاصة ديدان الإسكارس والإكسيورس (الدودة الدبوسية)، تكون أكثر انتشارًا بين الأطفال من عمر 4 وحتى 12 سنة، حيث إن الأطفال فى السن المدرسى هم الأكثر عرضة للإصابة بهذه الديدان.
ومن جانبه أشار الدكتور علاء عيد، رئيس قطاع الطب الوقائي، إلى أن الإصابة بديدان الإكسيورس (الدودة الدبوسية) تأتي نتيجة عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية والممارسات غير الصحية، وتنتقل بشكل سهل عن طريق الأيدي الملوثة، وغالبًا ما تحدث منها عدوى ذاتية مما يؤدى إلى سرعة انتشارها بين تلاميذ المدارس، كما تنتقل "الإسكارس" عن طريق أكل الخضروات والفاكهة الملوثة بالبويضات.
وأوضح "عيد" أن الإصابة بهذه الديدان تؤدي إلى حدوث آلام بالبطن مع قيء وإسهال، بالإضافة إلى فقدان الشهية مع فقدان للوزن ومن ثم الأنيميا والضعف العام مع قلة التركيز.
وأكد "عيد" أن الاهتمام بالنظافة الشخصية مع تقليم الأظافر باستمرار وغسل الأيدي قبل الأكل وبعده، من أهم طرق الوقاية من الأمراض، كما أن غسل الخضروات جيدًا قبل تناولها والحفاظ على الأطعمة بعيدًا عن التعرض للتلوث، يقلل إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الحملة تستهدف إعطاء الجرعات بعقار المبندازول، لـ 15 مليون تلميذ بالمرحلة الابتدائية ورياض الأطفال بجميع المدارس (حكومي – خـاص - أزهري)، مؤكدًا أن العقار عبارة عن قرص واحد سهل المضغ والبلع، وآمن وفعال وليس له أي آثار جانبية.
وأضاف "مجاهد" أن الإصابة بالطفيليات المعوية وخاصة ديدان الإسكارس والإكسيورس (الدودة الدبوسية)، تكون أكثر انتشارًا بين الأطفال من عمر 4 وحتى 12 سنة، حيث إن الأطفال فى السن المدرسى هم الأكثر عرضة للإصابة بهذه الديدان.
ومن جانبه أشار الدكتور علاء عيد، رئيس قطاع الطب الوقائي، إلى أن الإصابة بديدان الإكسيورس (الدودة الدبوسية) تأتي نتيجة عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية والممارسات غير الصحية، وتنتقل بشكل سهل عن طريق الأيدي الملوثة، وغالبًا ما تحدث منها عدوى ذاتية مما يؤدى إلى سرعة انتشارها بين تلاميذ المدارس، كما تنتقل "الإسكارس" عن طريق أكل الخضروات والفاكهة الملوثة بالبويضات.
وأوضح "عيد" أن الإصابة بهذه الديدان تؤدي إلى حدوث آلام بالبطن مع قيء وإسهال، بالإضافة إلى فقدان الشهية مع فقدان للوزن ومن ثم الأنيميا والضعف العام مع قلة التركيز.
وأكد "عيد" أن الاهتمام بالنظافة الشخصية مع تقليم الأظافر باستمرار وغسل الأيدي قبل الأكل وبعده، من أهم طرق الوقاية من الأمراض، كما أن غسل الخضروات جيدًا قبل تناولها والحفاظ على الأطعمة بعيدًا عن التعرض للتلوث، يقلل إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض.
