النائب حسام المندوه: التعليم والثقافة.. أهم الأسلحة لمواجهة الشائعات ورفع مستوى الوعي
قال الدكتور حسام المندوه الحسيني عضو مجلس النواب عن دائرة بولاق الدكرور إن الدولة المصرية تخوض حربا كبرى لمواجهة الشائعات التى تسعى للنيل من ثقة المواطن فى مؤسساته الوطنية والتشكيك في الإنجازات التنموية. وأوضح أن الشائعات من أخطر الحروب المعنوية، وأشد الأسلحة تدميرا، وأعظمها وقعا وتأثيرا فى هدم الأوطان.
وأكد أن أولى خطوات مواجهة الشائعات تتمثل فى : علاج الحالة المعلوماتية ، بأن تصبح أكثر كفاءة وشفافية، خاصة الصادرة عن الوزارات الخدمية، وستدحض الأخبار الصحيحة نظيرتها الزائفة وتبعدها عن مجال التأثير مع مرور الوقت.
ونحتاج بشدة لتنظيم التعامل مع سيل المعلومات على السوشيال ميديا، وتوضيح طرق استخلاص الحقائق منها فى حال كانت موجودة، وتوعية الجمهور بها.
وتابع: "يبقى أهم دروع مواجهة الشائعات وهما جناحا المعرفة: التعليم والثقافة، وهما حِصنان يجب تدعيم قوتهما الناعمة فى التأثير الإيجابى على وعي الطالب والمواطن عامة، خاصة النشء الصغير الذى يتعرض للسوشيال ميديا طوال اليوم .
وشدد " الحسيني " على أن التعليم هو أول طريق لتنمية وعى أبنائنا جميعًا وأنّ بناء جسور الثقة أهم من التشكيك فى مؤسساتنا من أجل تحقيق المصلحة العامة والتنمية المنشودة ، وتدريب المعلم على التعامل مع أسئلة الطالب خارج الدرس؛ لما له من تأثير كبير على بناء شخصية طلابه.
وتابع أن الثقافة تمنع الجهل بالحقائق، وقصور الثقافة يجب أن تعود لدورها الحقيقى فى نشر المعرفة مع إيجاد مصادر حقيقية للمعرفة لكل فئات المجتمع ، شبابا وشيوخا ، خاصة فى المناطق الشعبية التى تسرى فيها الشائعات كالنار فى الهشيم ، وهو ما يحتاج جهدا أكبر من التعليم والثقافة لدحض الأكاذيب .
وقال :" لدىّ مشروعٌ تنمويٌّ أسعى لتحقيقه من خلال خبراتى فى العمل التعليمى والأكاديمى، أبدأه مع أداء رسالتى ومهمتى المقبلة كنائب عن دائرة بولاق الدكرور فى مجلس النواب ، وفى صميم جهودى للصالح العام أحمل رسالة تنمية الوعى ومد جسور ثقة المواطن فى مؤسسات الدولة لتحقيق التنمية المطلوبة وعلى رأسها: الجهود المخلصة والهائلة التى يبذلها الرئيس عبد الفتاح السيسى لتحقيق الأمن والأمان والرخاء لبلدنا الغالى مصر .
وأردف :" مشروعى التنموى يتخذ من رفع كفاءة التعليم والثقافة عمودا فقريا للعمل الميدانى، لإيمانى المُطلق بأهميتهما فى معركة الوعى لدحض الشائعات والأكاذيب التى تسعى للنيل من ثقة المواطن تجاه الدولة ، فالمدرسة أو الجامعة ليست مجرد مكان لتلقى العلم فقط ، ولكن التربية الفكرية والنفسية ضرورة لبناء الشخصية خاصة من الصغر . والثقافة يجب أن تهتم بتعريف المواطن بالأخطار التى تحيط بنا. ومعًا ..نحقق ما نتمناه لوطننا الغالى على نفوسنا جميعا من تنمية ورخاء وأمان".
وأكد أن أولى خطوات مواجهة الشائعات تتمثل فى : علاج الحالة المعلوماتية ، بأن تصبح أكثر كفاءة وشفافية، خاصة الصادرة عن الوزارات الخدمية، وستدحض الأخبار الصحيحة نظيرتها الزائفة وتبعدها عن مجال التأثير مع مرور الوقت.
ونحتاج بشدة لتنظيم التعامل مع سيل المعلومات على السوشيال ميديا، وتوضيح طرق استخلاص الحقائق منها فى حال كانت موجودة، وتوعية الجمهور بها.
وتابع: "يبقى أهم دروع مواجهة الشائعات وهما جناحا المعرفة: التعليم والثقافة، وهما حِصنان يجب تدعيم قوتهما الناعمة فى التأثير الإيجابى على وعي الطالب والمواطن عامة، خاصة النشء الصغير الذى يتعرض للسوشيال ميديا طوال اليوم .
وشدد " الحسيني " على أن التعليم هو أول طريق لتنمية وعى أبنائنا جميعًا وأنّ بناء جسور الثقة أهم من التشكيك فى مؤسساتنا من أجل تحقيق المصلحة العامة والتنمية المنشودة ، وتدريب المعلم على التعامل مع أسئلة الطالب خارج الدرس؛ لما له من تأثير كبير على بناء شخصية طلابه.
وتابع أن الثقافة تمنع الجهل بالحقائق، وقصور الثقافة يجب أن تعود لدورها الحقيقى فى نشر المعرفة مع إيجاد مصادر حقيقية للمعرفة لكل فئات المجتمع ، شبابا وشيوخا ، خاصة فى المناطق الشعبية التى تسرى فيها الشائعات كالنار فى الهشيم ، وهو ما يحتاج جهدا أكبر من التعليم والثقافة لدحض الأكاذيب .
وقال :" لدىّ مشروعٌ تنمويٌّ أسعى لتحقيقه من خلال خبراتى فى العمل التعليمى والأكاديمى، أبدأه مع أداء رسالتى ومهمتى المقبلة كنائب عن دائرة بولاق الدكرور فى مجلس النواب ، وفى صميم جهودى للصالح العام أحمل رسالة تنمية الوعى ومد جسور ثقة المواطن فى مؤسسات الدولة لتحقيق التنمية المطلوبة وعلى رأسها: الجهود المخلصة والهائلة التى يبذلها الرئيس عبد الفتاح السيسى لتحقيق الأمن والأمان والرخاء لبلدنا الغالى مصر .
وأردف :" مشروعى التنموى يتخذ من رفع كفاءة التعليم والثقافة عمودا فقريا للعمل الميدانى، لإيمانى المُطلق بأهميتهما فى معركة الوعى لدحض الشائعات والأكاذيب التى تسعى للنيل من ثقة المواطن تجاه الدولة ، فالمدرسة أو الجامعة ليست مجرد مكان لتلقى العلم فقط ، ولكن التربية الفكرية والنفسية ضرورة لبناء الشخصية خاصة من الصغر . والثقافة يجب أن تهتم بتعريف المواطن بالأخطار التى تحيط بنا. ومعًا ..نحقق ما نتمناه لوطننا الغالى على نفوسنا جميعا من تنمية ورخاء وأمان".