الديمقراطيون يحكمون قبضتهم على مجلس النواب الأمريكي
ذكرت وكالة أسوشيتد برس أن الحزب الديمقراطي سيطر على مجلس النواب الأمريكي في ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء بعدما حصد الديمقراطيون ما لا يقل عن 218 مقعدا.
وأضافت الوكالة أن الديمقراطيين قد يحققون الفوز ببعض المقاعد الإضافية لكن من المرجح أن تتقلص أغلبيتهم في مجلس النواب.
وفي المقابل تمكن الجمهوريون من حصد الأغلبية بمجلس الشيوخ الأمريكي حيث فاز السيناتور الجمهوري توم تيليس بإعادة انتخابه في ولاية نورث كارولينا بعد أن أقر منافسه الديمقراطي كال كانينجهام بهزيمته يوم الثلاثاء، مما يمنح الحزب الجمهوري فرصة أكبر للاحتفاظ بالأغلبية في المجلس، وهو الغرفة العليا الأكثر أهمية بالكونجرس الأمريكي.
ويمنح فوز تيليس الجمهوريين 49 مقعدا في مجلس الشيوخ.
وهناك مرشح جمهوري آخر تعد حظوظه الأفضل للفوز بإعادة انتخابه في ألاسكا.
وإذا انتهت نتيجة انتخابات مجلس الشيوخ إلى 50-50 مقعدا بين الحزبين، فإن كامالا هاريس، نائبة الرئيس المنتخب، يمكنها أن تدلي بصوت يكسر التعادل للديمقراطيين.
ويتمتع مجلس الشيوخ بسلطات هائلة لتأكيد تعيين القضاة ومسؤولي الحكومة، مما يجعل الأغلبية في ذلك المجلس نقطة رئيسية للنفوذ في النظام السياسي.
وأضافت الوكالة أن الديمقراطيين قد يحققون الفوز ببعض المقاعد الإضافية لكن من المرجح أن تتقلص أغلبيتهم في مجلس النواب.
وفي المقابل تمكن الجمهوريون من حصد الأغلبية بمجلس الشيوخ الأمريكي حيث فاز السيناتور الجمهوري توم تيليس بإعادة انتخابه في ولاية نورث كارولينا بعد أن أقر منافسه الديمقراطي كال كانينجهام بهزيمته يوم الثلاثاء، مما يمنح الحزب الجمهوري فرصة أكبر للاحتفاظ بالأغلبية في المجلس، وهو الغرفة العليا الأكثر أهمية بالكونجرس الأمريكي.
ويمنح فوز تيليس الجمهوريين 49 مقعدا في مجلس الشيوخ.
وهناك مرشح جمهوري آخر تعد حظوظه الأفضل للفوز بإعادة انتخابه في ألاسكا.
وإذا انتهت نتيجة انتخابات مجلس الشيوخ إلى 50-50 مقعدا بين الحزبين، فإن كامالا هاريس، نائبة الرئيس المنتخب، يمكنها أن تدلي بصوت يكسر التعادل للديمقراطيين.
ويتمتع مجلس الشيوخ بسلطات هائلة لتأكيد تعيين القضاة ومسؤولي الحكومة، مما يجعل الأغلبية في ذلك المجلس نقطة رئيسية للنفوذ في النظام السياسي.
