مركز الانتقال الرئاسي يطالب ترامب بالانتقال السلمي للسلطة
طالب مركز الانتقال الرئاسي، الإثنين، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ببدء العملية الانتقالية للسلطة، بعد هزيمته في الانتخابات الرئاسية.
وكتب المركز، - هيئة استشارية غير حزبية مختصة بعمليات الانتقال الرئاسي- رسالة إلى ترامب قال فيها، إنه:" نحث إدارة ترامب على البدء فورًا في عملية الانتقال السلمي للسلطة إلى فريق بايدن، لتوفير الاستفادة الكاملة من الموارد المتاحة بموجب قانون الانتقال الرئاسي".
وأضاف المركز عن الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قائلا : "كان سباقا محتدما، لكن التاريخ حافل بأمثلة لرؤساء فشلوا في سباقات مشابهة ساعدوا من خلفوهم بكرم".
وأشار إلى أن "نتيجة الانتخابات واضحة وكافية لبدء نقل السلطة، حتى إن كانت هناك نزاعات قانونية تتطلب الحسم".
لكن الرئيس ترامب لا يزال رافضا حتى الآن الإقرار بخسارة الانتخابات أمام الرئيس المنتخب جو بايدن، مدعيا أن بايدن فاز بـ "الأصوات غير القانونية".
كما أعرب المحامي الشخصي لترامب، رودي جولياني، الأحد، اعتزامه رفع نحو 10 دعاوى قضائية أخيرة بزعم تزوير الانتخابات.
إضافة إلى تأخير الانتقال الرئاسي، لم يتم الاعتراف رسميًا ببايدن كرئيس منتخب من قبل إدارة الخدمات العامة، وهي وكالة فدرالية مستقلة مكلفة بالقيام بذلك، حيث ترفض مديرة الوكالة، إميلي مورفي، التي عينها ترامب الاعتراف ببايدن.
وكتب المركز، - هيئة استشارية غير حزبية مختصة بعمليات الانتقال الرئاسي- رسالة إلى ترامب قال فيها، إنه:" نحث إدارة ترامب على البدء فورًا في عملية الانتقال السلمي للسلطة إلى فريق بايدن، لتوفير الاستفادة الكاملة من الموارد المتاحة بموجب قانون الانتقال الرئاسي".
وأضاف المركز عن الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قائلا : "كان سباقا محتدما، لكن التاريخ حافل بأمثلة لرؤساء فشلوا في سباقات مشابهة ساعدوا من خلفوهم بكرم".
وأشار إلى أن "نتيجة الانتخابات واضحة وكافية لبدء نقل السلطة، حتى إن كانت هناك نزاعات قانونية تتطلب الحسم".
لكن الرئيس ترامب لا يزال رافضا حتى الآن الإقرار بخسارة الانتخابات أمام الرئيس المنتخب جو بايدن، مدعيا أن بايدن فاز بـ "الأصوات غير القانونية".
كما أعرب المحامي الشخصي لترامب، رودي جولياني، الأحد، اعتزامه رفع نحو 10 دعاوى قضائية أخيرة بزعم تزوير الانتخابات.
إضافة إلى تأخير الانتقال الرئاسي، لم يتم الاعتراف رسميًا ببايدن كرئيس منتخب من قبل إدارة الخدمات العامة، وهي وكالة فدرالية مستقلة مكلفة بالقيام بذلك، حيث ترفض مديرة الوكالة، إميلي مورفي، التي عينها ترامب الاعتراف ببايدن.