عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى تحت حماية جنود الاحتلال
اقتحم عشرات المستوطنين، صباح اليوم الإثنين، ساحات المسجد الأقصى على مجموعات متفرقة، وتحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي التي سنت حملة مداهمات واقتحامات بالضفة الغربية تخللها اعتقال عددا من المواطنين.
وأغلقت قوات الاحتلال باب المغاربة أمام اقتحامات المستوطنين للفترة الصباحية اليومية بعد اقتحام 52 مستوطنا لساحات الأقصى.
ونفذت المجموعات الاستيطانية جولات استفزازية في ساحات الحرم وتلقوا شروحات عن "الهيكل" المزعوم وبعضهم قام بتأدية شعائر تلمودية، وتركزت الاقتحامات في المنطقة الشرقية للمسجد الأقصى، وبالقرب من مصلى باب الرحمة. واقتحمت شرطة الاحتلال اقتحمت عددا من المناطق في المسجد وقامت بعمليات فحص بحثا عن أجهزة تشويش، حسب إدعائهم.
ودعت ما تسمى "مؤسسة تراث الهيكل" لتنظيم اقتحام تهويدي للمسجد الأقصى، اليوم الاثنين، بقيادة تومي نيساني وارنون سيجال ومجموعة من المتطرفين، وبث الاقتحام والجولات الإرشادية على برنامج زوم الإلكتروني.
وتتواصل الدعوات لعموم الفلسطينيين بالداخل وأهالي القدس ومن يستطيع الوصول للأقصى من سكان الضفة الغربية، إلى تكثيف شد الرحال نحو القدس والأقصى وإعماره وإفشال لمخططات المستوطنين.
ويستهدف الاحتلال المقدسيين من خلال الاعتقالات والإبعاد والغرامات، بهدف إبعادهم عن المسجد الأقصى، وتركه لقمة سائغة أمام الأطماع الاستيطانية.
وأغلقت قوات الاحتلال باب المغاربة أمام اقتحامات المستوطنين للفترة الصباحية اليومية بعد اقتحام 52 مستوطنا لساحات الأقصى.
ونفذت المجموعات الاستيطانية جولات استفزازية في ساحات الحرم وتلقوا شروحات عن "الهيكل" المزعوم وبعضهم قام بتأدية شعائر تلمودية، وتركزت الاقتحامات في المنطقة الشرقية للمسجد الأقصى، وبالقرب من مصلى باب الرحمة. واقتحمت شرطة الاحتلال اقتحمت عددا من المناطق في المسجد وقامت بعمليات فحص بحثا عن أجهزة تشويش، حسب إدعائهم.
ودعت ما تسمى "مؤسسة تراث الهيكل" لتنظيم اقتحام تهويدي للمسجد الأقصى، اليوم الاثنين، بقيادة تومي نيساني وارنون سيجال ومجموعة من المتطرفين، وبث الاقتحام والجولات الإرشادية على برنامج زوم الإلكتروني.
وتتواصل الدعوات لعموم الفلسطينيين بالداخل وأهالي القدس ومن يستطيع الوصول للأقصى من سكان الضفة الغربية، إلى تكثيف شد الرحال نحو القدس والأقصى وإعماره وإفشال لمخططات المستوطنين.
ويستهدف الاحتلال المقدسيين من خلال الاعتقالات والإبعاد والغرامات، بهدف إبعادهم عن المسجد الأقصى، وتركه لقمة سائغة أمام الأطماع الاستيطانية.