محتجون وعناصر شرطة.. غضب شعبي على أبواب القصر الملكي بتايلاند | صور
بات آلاف المحتجين أمس بتايلاند يجوبون الشوارع والطرقات باتجاه قصر
الملك مطالبين بإصلاح النظام الحاكم في البلاد، مما دفع الشرطة التايلاندية لإطلاق خراطيم المياه باتجاههم، وأغلقت الطرقات في محاولة لتفريقهم.
إغلاق الطرق
ودفعت تلك الاحتجاجات الشرطة التايلاندية إلي إغلاق الطرق المؤدية إلى القصر الملكي في البلاد، كما أنشأت الشرطة حواجز عدة على الطرق المؤدية إلى القصر الملكي بهدف إغلاقها، حيث تقع مكاتب الملك التايلاندي، فاجير الجونجوران.
ومنعت الشرطة المتظاهرين من الوصول إلى القصر عن طريق الحواجز والحافلات، بعد أن توجه المتظاهرون من ساحة النصب الديمقراطي باتجاه مكاتب القصر الملكي،بحسب موقع“قناة نيوز أسيا”.
خراطيم المياه
وأطلقت الشرطة خراطيم المياه في محاولة لمنعهم من التقدم، لكن البعض تمكن من الوصول إلى المنطقة المعروفة باسم “سانام لوانج”، المجاورة للقصر الكبير.
المطالبة بالإصلاح
يذكر أن الملك يواجه حراكاً شعبياً غير مسبوق، يطالب بإجراء إصلاحات في البلاد وإنهاء الحكم الملكي، وهي سلطة محمية في البلاد بموجب القانون.
ويقول المتظاهرون إن العائلة المالكة تساعد في هيمنة الجيش على البلاد منذ عشرات السنين، وإن أحدث ما قامت به الموافقة على تولي، برايوت تشان أوتشا، رئاسة الوزراء، بعد أن استولى على السلطة في انقلاب في عام 2014، وظل متمسكاً بها بعد انتخابات متنازع على نتائجها أجريت العام الماضي.
إغلاق الطرق
ودفعت تلك الاحتجاجات الشرطة التايلاندية إلي إغلاق الطرق المؤدية إلى القصر الملكي في البلاد، كما أنشأت الشرطة حواجز عدة على الطرق المؤدية إلى القصر الملكي بهدف إغلاقها، حيث تقع مكاتب الملك التايلاندي، فاجير الجونجوران.
ومنعت الشرطة المتظاهرين من الوصول إلى القصر عن طريق الحواجز والحافلات، بعد أن توجه المتظاهرون من ساحة النصب الديمقراطي باتجاه مكاتب القصر الملكي،بحسب موقع“قناة نيوز أسيا”.
خراطيم المياه
وأطلقت الشرطة خراطيم المياه في محاولة لمنعهم من التقدم، لكن البعض تمكن من الوصول إلى المنطقة المعروفة باسم “سانام لوانج”، المجاورة للقصر الكبير.
المطالبة بالإصلاح
يذكر أن الملك يواجه حراكاً شعبياً غير مسبوق، يطالب بإجراء إصلاحات في البلاد وإنهاء الحكم الملكي، وهي سلطة محمية في البلاد بموجب القانون.
ويقول المتظاهرون إن العائلة المالكة تساعد في هيمنة الجيش على البلاد منذ عشرات السنين، وإن أحدث ما قامت به الموافقة على تولي، برايوت تشان أوتشا، رئاسة الوزراء، بعد أن استولى على السلطة في انقلاب في عام 2014، وظل متمسكاً بها بعد انتخابات متنازع على نتائجها أجريت العام الماضي.