باريس ترحب بقرار بايدن بشأن اتفاقية المناخ
أكد الوزير الفرنسي المكلف بالتجارة الخارجية والجاذبية الاقتصادية، فرانك ريستر، اليوم الاثنين، أن فرنسا ترحب بقرار المرشح الديمقراطي جو بايدن، العودة إلى اتفاقية باريس لتغير المناخ.
وقال ريستر، عبر "تويتر"، إن"عودة الولايات المتحدة إلى اتفاقية باريس، هي إشارة إيجابية للغاية لتغيير الوضع، ولكن أوروبا عليها التزام بالاضطلاع بدورها بالكامل، كقوة سياسية وتجارية".
جدير بالذكر أن اتفاقية باريس دخلت حيز التنفيذ في نوفمبر من العام 2016، بهدف الحفاظ على متوسط درجة الحرارة العالمية، بنسبة أقل بكثير من درجتين مئويتين، 3.6 درجة فهرنهايت، والحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة، في محاولة للحد من تأثير ومخاطر تغير المناخ، حيث يجب على الموقعين، تحديد والإبلاغ بانتظام، عن الجهود المبذولة للتخفيف من ظاهرة الاحتباس الحراري، ومع ذلك، فإن الصفقة ليس لديها آلية الامتثال.
وانسحبت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب رسميا من اتفاقية باريس، وبررت ذلك بأن الاتفاقية ستقوض الاقتصاد الأمريكي، الذي يعتبر من أكبر الاقتصادات في العالم، والمسئول عما يقرب من 15 في المائة من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية، وفق وكالة "رويترز".
وأعرب بايدن، الذي أعلن فوزه بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، عن نيته في الانضمام إلى الاتفاقية في غضون 77 يوما، وقيادة البلاد نحو حياد الكربون بحلول العام 2050.
وقال ريستر، عبر "تويتر"، إن"عودة الولايات المتحدة إلى اتفاقية باريس، هي إشارة إيجابية للغاية لتغيير الوضع، ولكن أوروبا عليها التزام بالاضطلاع بدورها بالكامل، كقوة سياسية وتجارية".
جدير بالذكر أن اتفاقية باريس دخلت حيز التنفيذ في نوفمبر من العام 2016، بهدف الحفاظ على متوسط درجة الحرارة العالمية، بنسبة أقل بكثير من درجتين مئويتين، 3.6 درجة فهرنهايت، والحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة، في محاولة للحد من تأثير ومخاطر تغير المناخ، حيث يجب على الموقعين، تحديد والإبلاغ بانتظام، عن الجهود المبذولة للتخفيف من ظاهرة الاحتباس الحراري، ومع ذلك، فإن الصفقة ليس لديها آلية الامتثال.
وانسحبت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب رسميا من اتفاقية باريس، وبررت ذلك بأن الاتفاقية ستقوض الاقتصاد الأمريكي، الذي يعتبر من أكبر الاقتصادات في العالم، والمسئول عما يقرب من 15 في المائة من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية، وفق وكالة "رويترز".
وأعرب بايدن، الذي أعلن فوزه بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، عن نيته في الانضمام إلى الاتفاقية في غضون 77 يوما، وقيادة البلاد نحو حياد الكربون بحلول العام 2050.