سفير أمريكي سابق لدى إسرائيل: بايدن يؤيد إقامة دولة فلسطينية
كشف سفير أمريكي سابق لدى تل أبيب، أن الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن أكد التزامه بأمن إسرائيل، لكنه سيسعى لإقامة دولة فلسطينية.
جاء ذلك في حوار أجرته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، اليوم الاثنين، مع دان شابيرو سفير واشنطن السابق لدى إسرائيل في الفترة 2011–2017.
وقال شابيرو: "أكد الرئيس المنتخب جو بايدن التزامه بأمن إسرائيل"، مشيرا إلى أن هناك اختلافا بين بايدن وسلفه دونالد ترامب فيما يتعلق بالتعاطي مع القضية الفلسطينية.
وأضاف في هذا الصدد: "سيعمل بايدن على دفع عملية (سلام) بين إسرائيل والفلسطينيين ستؤدي في النهاية إلى حل الدولتين".
وفيما يتعلق بالاتفاق النووي مع إيران، قال شابيرو: "هدف بايدن هو التوصل لاتفاق واسع المدى وطويل الأمد".
ويتهم الفلسطينيون الرئيس ترامب بالانحياز لتل أبيب عبر اتخاذ سلسلة قرارات بينها الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة بلاده إليها، والاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان السوري المحتل، والاعتراف بشرعية الاستيطان بما يتعارض مع الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
وتتخوف إسرائيل وفق تقارير إعلامية، من عودة بايدن إلى الاتفاق النووي الذي وقعه الرئيس الأسبق باراك أوباما مع إيران عام 2015، وانسحب منه ترامب في 2018 وفرض عقوبات على طهران.
جاء ذلك في حوار أجرته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، اليوم الاثنين، مع دان شابيرو سفير واشنطن السابق لدى إسرائيل في الفترة 2011–2017.
وقال شابيرو: "أكد الرئيس المنتخب جو بايدن التزامه بأمن إسرائيل"، مشيرا إلى أن هناك اختلافا بين بايدن وسلفه دونالد ترامب فيما يتعلق بالتعاطي مع القضية الفلسطينية.
وأضاف في هذا الصدد: "سيعمل بايدن على دفع عملية (سلام) بين إسرائيل والفلسطينيين ستؤدي في النهاية إلى حل الدولتين".
وفيما يتعلق بالاتفاق النووي مع إيران، قال شابيرو: "هدف بايدن هو التوصل لاتفاق واسع المدى وطويل الأمد".
ويتهم الفلسطينيون الرئيس ترامب بالانحياز لتل أبيب عبر اتخاذ سلسلة قرارات بينها الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة بلاده إليها، والاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان السوري المحتل، والاعتراف بشرعية الاستيطان بما يتعارض مع الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
وتتخوف إسرائيل وفق تقارير إعلامية، من عودة بايدن إلى الاتفاق النووي الذي وقعه الرئيس الأسبق باراك أوباما مع إيران عام 2015، وانسحب منه ترامب في 2018 وفرض عقوبات على طهران.
