بعد فوز بايدن برئاسة أمريكا.. هل تتأثر المساعي الكويتية لحل الأزمة الخليجية؟
بعد فوز جو بايدن برئاسة أمريكا.. هل تتأثر المساعي الكويتية لحل الأزمة الخليجية؟ وللإجابة على هذا السؤال أكدت مصادر حكومية رفيعة أن «مساعي الكويت لحل الخلاف الخليجي مستمرة ولم تتوقف».
وكشفت عن «اتصالات تجري حاليًا من أجل لم الشمل، وبذل المزيد من المساعي الجديدة الهادفة للتوفيق بين وجهات النظر التي تعد السبب الرئيس في تأخر إنهاء الخلاف حتى الآن».
وقالت المصادر لـ «القبس» الكويتية: «إن الاتصالات والرسائل مستمرة، وهناك تحركات كويتية متواصلة بدعم وتنسيق أميركيين للجهود الكويتية في هذا الصدد»، مستبعدة في الوقت عينه دخول أي أطراف جديدة لحل الخلاف الخليجي.
وذكرت المصادر أن: «هناك حرصًا كويتيًا خليجيًا أمريكيًا لاحتواء هذا الخلاف من أجل التفرُّغ لمواجهة التحديات في المنطقة والمتغيرات العالمية والاقتصادية والحفاظ على الكيان الخليجي».
وفي مؤشر يبث جرعة من التفاؤل ختمت المصادر بالإشارة إلى «آمال لبداية جديدة لحل الخلاف الخليجي والدخول في انفراجة تفتح لجميع الأطراف حلولًا مرضية بعيدة عن أي شقاق وعدم توافق».
وكشفت عن «اتصالات تجري حاليًا من أجل لم الشمل، وبذل المزيد من المساعي الجديدة الهادفة للتوفيق بين وجهات النظر التي تعد السبب الرئيس في تأخر إنهاء الخلاف حتى الآن».
وقالت المصادر لـ «القبس» الكويتية: «إن الاتصالات والرسائل مستمرة، وهناك تحركات كويتية متواصلة بدعم وتنسيق أميركيين للجهود الكويتية في هذا الصدد»، مستبعدة في الوقت عينه دخول أي أطراف جديدة لحل الخلاف الخليجي.
وذكرت المصادر أن: «هناك حرصًا كويتيًا خليجيًا أمريكيًا لاحتواء هذا الخلاف من أجل التفرُّغ لمواجهة التحديات في المنطقة والمتغيرات العالمية والاقتصادية والحفاظ على الكيان الخليجي».
وفي مؤشر يبث جرعة من التفاؤل ختمت المصادر بالإشارة إلى «آمال لبداية جديدة لحل الخلاف الخليجي والدخول في انفراجة تفتح لجميع الأطراف حلولًا مرضية بعيدة عن أي شقاق وعدم توافق».