فيس بوك تصدر قرارات جديدة لمراقبة الجروبات والصفحات بسبب الانتخابات الأمريكية
تمتد حملة فيسبوك بعد الانتخابات على المجموعات إلى ما وراء الحظر حيث أخبرت الشركة صحيفة واشنطن بوست أنها تضع الآن الجماعات السياسية والاجتماعية تحت المراقبة إذا انتهكت معايير المجتمع بشكل متكرر.
وإذا قام فيسبوك بإجراء هذه الدعوة لمجموعة معينة، فسيتعين على المسؤولين والمشرفين الموافقة على كل منشور لمدة 60 يومًا القادمة. لن تكون هناك طريقة للاستئناف.
وقال ممثل فيسبوك، ليونارد لام، إن الشبكة الاجتماعية كانت تنفذ مقاربة "حماية الناس خلال هذا الوقت غير المسبوق"، في إشارة إلى التصويت.
وليس من الواضح فقط عدد المجموعات التي تواجه هذا الاختبار، على الرغم من أن واحدة في مدينة أبردين، واشنطن تخضع بالفعل للقواعد الجديدة.
و اتخذ فيس بوك العديد من الخطوات للحد من انتشار المعلومات الخاطئة حول الانتخابات الأمريكية، بما في ذلك التنبيهات حول حالة الانتخابات وكذلك الحديث عن مشاركة محدودة .
وحظرت الشركة مجموعة "أوقفوا السرقة"، التي احتشدت حول مزاعم غير مدعومة بتزوير الناخبين، بعد أن دعا العديد من الأعضاء إلى العنف.
و لا يزال بإمكان المجموعات المحددة الموافقة على المنشورات بغض النظر عن دقتها، وليس من الواضح أن فيس بوك سيلتقط كل مجموعة تنشر ادعاءات كاذبة.
ولن يخفف هذا أيضًا الادعاءات المحافظة بالرقابة، وهناك احتمال أن يوقع ذلك في شرك الجماعات التي لم تكن ببساطة تولي اهتمامًا وثيقًا لمحتواها.
ومع ذلك، إذا كان التطبيق واسع النطاق ومتسقًا، فقد يثني الجماعات التي تروج عن قصد للمعلومات المضللة أو تتسامح معها.
وإذا قام فيسبوك بإجراء هذه الدعوة لمجموعة معينة، فسيتعين على المسؤولين والمشرفين الموافقة على كل منشور لمدة 60 يومًا القادمة. لن تكون هناك طريقة للاستئناف.
وقال ممثل فيسبوك، ليونارد لام، إن الشبكة الاجتماعية كانت تنفذ مقاربة "حماية الناس خلال هذا الوقت غير المسبوق"، في إشارة إلى التصويت.
وليس من الواضح فقط عدد المجموعات التي تواجه هذا الاختبار، على الرغم من أن واحدة في مدينة أبردين، واشنطن تخضع بالفعل للقواعد الجديدة.
و اتخذ فيس بوك العديد من الخطوات للحد من انتشار المعلومات الخاطئة حول الانتخابات الأمريكية، بما في ذلك التنبيهات حول حالة الانتخابات وكذلك الحديث عن مشاركة محدودة .
وحظرت الشركة مجموعة "أوقفوا السرقة"، التي احتشدت حول مزاعم غير مدعومة بتزوير الناخبين، بعد أن دعا العديد من الأعضاء إلى العنف.
و لا يزال بإمكان المجموعات المحددة الموافقة على المنشورات بغض النظر عن دقتها، وليس من الواضح أن فيس بوك سيلتقط كل مجموعة تنشر ادعاءات كاذبة.
ولن يخفف هذا أيضًا الادعاءات المحافظة بالرقابة، وهناك احتمال أن يوقع ذلك في شرك الجماعات التي لم تكن ببساطة تولي اهتمامًا وثيقًا لمحتواها.
ومع ذلك، إذا كان التطبيق واسع النطاق ومتسقًا، فقد يثني الجماعات التي تروج عن قصد للمعلومات المضللة أو تتسامح معها.
