أمير كرارة: "أبويا اتجوز على أمي علشان عينه زايغة.. وأنا عيني مليانة"
كشف الفنان أمير كرارة تفاصيل من حياته الشخصية منذ الصغر وصولًا بوفاة والدته.
وأكد خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الاعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "كنت بصاحب الصايع والمحترم، وأبويا طرد عيال صيع لأنه كان عارف أنهم مش كويسين، ولكن أخذت صياعة الأدب، وأقرب واحد لأمي كان أحمد وأقرب واحد لوالدي كنت أنا.. أمي مكنش عندها وقت إلا للتنضيف والطبيخ والسوق، وافتقد فترة الغدا مع أمي وكان عندي مشكلة معاها في البامية لأنى مكنتش بحبها بس دلوقتي بحبها، ومفيش أكل أحسن من أكل أمي، وآخر مرة شوفت فيها البامية كانت أمي مريضة في المستشفى وقتها جالها بامية، وضحكنا وقلت لها قومي بس وهحب البامية".
وتابع: "أمي لما قالتلي أنها عندها سرطان من 20 سنة قفلت السماعة وقعدت أعيط وأحمد أخويا قعد يعيط وأبويا اتصدم لأن إحنا مش عارفين إيه اللى جاي.. لما جت البيت حسسناها أن مفيش حاجة ولكن أسابيع على مرضها وتوفيت".
وأكمل: "قعدت 6 سنين بقول يا أمي بعد وفاتها، كنت بربي طفلة عندها 6 سنين اللى هي أختي ياسمين وكنت متبهدل معاها، وأمي كانت بتدعيلي تقولي: روح يا ابني ربنا يفتحها في وشك ويبعد عنك المرض".
وأشار: "زواج أبويا من امرأة أخرى أغضب أمي ولكن لم ينفصلا وكنا زعلانين على زعلها لأنها ست جميلة ومقصرتش، الراجل اللى يتجوز على مراته عينه فارغة، وأنا عيني مليانة".
وتابع: "لم ألتمس العذر لأبي ولم أحاول التقرب من زوجته، وكنا دايمًا بندلعه بـ"حمادة" وليه عملت كده وروح صلح الدنيا مع ماما، وقتها مكنش بيرد، مرات أبويا ست كويسة جدًا وزي الفل، والتعامل بينا محترم، وكانت موجودة في فرح أخته والود موصول بس الأم أم ومحدش يقدر يعوضها".
وأكد خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الاعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "كنت بصاحب الصايع والمحترم، وأبويا طرد عيال صيع لأنه كان عارف أنهم مش كويسين، ولكن أخذت صياعة الأدب، وأقرب واحد لأمي كان أحمد وأقرب واحد لوالدي كنت أنا.. أمي مكنش عندها وقت إلا للتنضيف والطبيخ والسوق، وافتقد فترة الغدا مع أمي وكان عندي مشكلة معاها في البامية لأنى مكنتش بحبها بس دلوقتي بحبها، ومفيش أكل أحسن من أكل أمي، وآخر مرة شوفت فيها البامية كانت أمي مريضة في المستشفى وقتها جالها بامية، وضحكنا وقلت لها قومي بس وهحب البامية".
وتابع: "أمي لما قالتلي أنها عندها سرطان من 20 سنة قفلت السماعة وقعدت أعيط وأحمد أخويا قعد يعيط وأبويا اتصدم لأن إحنا مش عارفين إيه اللى جاي.. لما جت البيت حسسناها أن مفيش حاجة ولكن أسابيع على مرضها وتوفيت".
وأكمل: "قعدت 6 سنين بقول يا أمي بعد وفاتها، كنت بربي طفلة عندها 6 سنين اللى هي أختي ياسمين وكنت متبهدل معاها، وأمي كانت بتدعيلي تقولي: روح يا ابني ربنا يفتحها في وشك ويبعد عنك المرض".
وأشار: "زواج أبويا من امرأة أخرى أغضب أمي ولكن لم ينفصلا وكنا زعلانين على زعلها لأنها ست جميلة ومقصرتش، الراجل اللى يتجوز على مراته عينه فارغة، وأنا عيني مليانة".
وتابع: "لم ألتمس العذر لأبي ولم أحاول التقرب من زوجته، وكنا دايمًا بندلعه بـ"حمادة" وليه عملت كده وروح صلح الدنيا مع ماما، وقتها مكنش بيرد، مرات أبويا ست كويسة جدًا وزي الفل، والتعامل بينا محترم، وكانت موجودة في فرح أخته والود موصول بس الأم أم ومحدش يقدر يعوضها".