مسلمو فرنسا يحمون الكنائس ردا على هجمات نيس
أصاب اليزيد بن فرحات، المسلم المولود في فرنسا، اضطراب حاد، عندما سمع نبأ مهاجمة متطرف كنيسة في مدينة نيس غربي فرنسا، ثم قرر التحرك.
بن فرحات، الذي يصف نفسه بأنه رجل سلام وواقعية، جمع مجموعة من الشبان المسلمين للوقوف أمام كاتدرائية بلدتهم خلال عطلة عيد جميع القديسين، لحمايتها ولو بشكل رمزي وإظهارا لروح التضامن مع رواد الكنيسة من الكاثوليك.
تأثر أبناء الرعية في الكنيسة التي تعود للقرن الثالث عشر في بلدة لوديف الجنوبية بعمق. وقال قس الإبرشية إن تلك البادرة منحته الأمل في وقت الاضطرابات.
وقال بن فرحات، بلكنة فرنسية جنوبية مميزة، معرفا عن نفسه بأنه "فرنسي أكثر من أي شيء آخر"، وأن أمه جزائرية لكنه ولد في فرنسا ونشأ في فرنسا ويتحدث الفرنسية فقط.
وأضاف لأسوشيتد برس: "في السنوات الأخيرة، كنت أعاني ألما في بطني، لأنه في كل مرة يضرب فيها عنف المتطرفين فرنسا، يواجه مسلمو فرنسا، وصمة عار جديدة" بالرغم من أنه "لا علاقة لنا بذلك".
بن فرحات، الذي يصف نفسه بأنه رجل سلام وواقعية، جمع مجموعة من الشبان المسلمين للوقوف أمام كاتدرائية بلدتهم خلال عطلة عيد جميع القديسين، لحمايتها ولو بشكل رمزي وإظهارا لروح التضامن مع رواد الكنيسة من الكاثوليك.
تأثر أبناء الرعية في الكنيسة التي تعود للقرن الثالث عشر في بلدة لوديف الجنوبية بعمق. وقال قس الإبرشية إن تلك البادرة منحته الأمل في وقت الاضطرابات.
وقال بن فرحات، بلكنة فرنسية جنوبية مميزة، معرفا عن نفسه بأنه "فرنسي أكثر من أي شيء آخر"، وأن أمه جزائرية لكنه ولد في فرنسا ونشأ في فرنسا ويتحدث الفرنسية فقط.
وأضاف لأسوشيتد برس: "في السنوات الأخيرة، كنت أعاني ألما في بطني، لأنه في كل مرة يضرب فيها عنف المتطرفين فرنسا، يواجه مسلمو فرنسا، وصمة عار جديدة" بالرغم من أنه "لا علاقة لنا بذلك".