إثيوبيا تواصل استفزازاتها: المفاوضات الثلاثية بشأن سد النهضة لن تغير موقفنا
واصلت إثيوبيا استفزازاتها لدول المصب في حوض النيل متجاهلة حقوقهم التاريخية في مياه النهر، فيما تمارس أديس أبابا تعنتا شديدا في مفاوضات سد النهضة التي توقفت أكثر من مرة لإصرارها على فرض إرادتها بشكل أحادي غير مبالية بالأخطار المحدقة التي تهدد شعبي دولتي المصب.
وزعم المتحدث باسم وزارة الخارجية الأثيوبية السفير دينا مفتي، إن المفاوضات الثلاثية بين مصر، والسودان، وإثيوبيا الجارية بشأن سد النهضة، لن تغير موقف إثيوبيا الثابت بشأن ما ادعاه عن الاستخدام العادل لنهر النيل.
كما زعم "مفتي" خلال مؤتمر صحفي إن الدول الثلاث "إثيوبيا والسودان ومصر"، ناقشت سبل تعزيز دور خبراء الاتحاد الإفريقي في المحادثات الثلاثية.
وفي 4 نوفمبر الجاري، أنهى وزراء الموارد المائية في مصر وإثيوبيا والسودان جولة مفاوضات جديدة بشأن سد النهضة الإثيوبي، من دون تحقيق أي تقدم ملموس، وقرروا إعادة الملف إلى الاتحاد الإفريقي.
وزعم المتحدث باسم وزارة الخارجية الأثيوبية السفير دينا مفتي، إن المفاوضات الثلاثية بين مصر، والسودان، وإثيوبيا الجارية بشأن سد النهضة، لن تغير موقف إثيوبيا الثابت بشأن ما ادعاه عن الاستخدام العادل لنهر النيل.
كما زعم "مفتي" خلال مؤتمر صحفي إن الدول الثلاث "إثيوبيا والسودان ومصر"، ناقشت سبل تعزيز دور خبراء الاتحاد الإفريقي في المحادثات الثلاثية.
وفي 4 نوفمبر الجاري، أنهى وزراء الموارد المائية في مصر وإثيوبيا والسودان جولة مفاوضات جديدة بشأن سد النهضة الإثيوبي، من دون تحقيق أي تقدم ملموس، وقرروا إعادة الملف إلى الاتحاد الإفريقي.