بفارق 1096 صوتا.. بايدن يواصل تفوقه على ترامب في ولاية جورجيا
واصل المرشح الديمقراطي للانتخابات الأمريكية جو بايدن تفوقه في ولاية جورجيا الحاسمة بفارق 1096 صوتا عن منافسه الجمهوري الرئيس دونالد ترامب.
ووفق صحيفة "يو إس إيه توداي" الأمريكية، تقدم المرشح الديمقراطي جو بايدن في ولاية جورجيا بفارق 1096 بعد أن قلب تأخره في الولاية التي يعول عليها لحسم الانتخابات.
ولليوم الثالث وفي حدث غير مسبوق بالانتخابات الأمريكية، تتواصل عملية فرز الأصوات لحسم اسم الساكن الجديد للبيت الأبيض والذي يتنافس للوصول إليه الرئيس الحالي والمرشح الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطي جو بايدن.
ومنذ إغلاق مراكز الاقتراع في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، بدأت ملامح النتائج النهائية في الظهور تدريجيا حيث أمسك بايدن بزمام التقدم طيلة عملية فرز الأصوات ولا يزال مستمرا بالتفوق حتى الساعة 09:00 صباحا بتوقيت جرينتش يوم الجمعة.
وبحسب المؤشرات شبه النهائية حتى الساعة نفسها، حقق المرشح الديمقراطي 264 صوتا بالمجمع الانتخابي، مقابل 214 لصالح ترامب، ما يعني أن الأول على بعد 6 أصوات فقط من حسم السباق لصالحه حيث يكفي حصول أي من المرشحين على 270 صوتا من إجمالي 538.
ووسط تنافس شديد ومتقارب بين ترامب وبايدن في الولايات الحاسمة المتبقية، حيث تقلصت الفوارق مع استمرار فرز الأصوات .
ووفق صحيفة "يو إس إيه توداي" الأمريكية، تقدم المرشح الديمقراطي جو بايدن في ولاية جورجيا بفارق 1096 بعد أن قلب تأخره في الولاية التي يعول عليها لحسم الانتخابات.
ولليوم الثالث وفي حدث غير مسبوق بالانتخابات الأمريكية، تتواصل عملية فرز الأصوات لحسم اسم الساكن الجديد للبيت الأبيض والذي يتنافس للوصول إليه الرئيس الحالي والمرشح الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطي جو بايدن.
ومنذ إغلاق مراكز الاقتراع في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، بدأت ملامح النتائج النهائية في الظهور تدريجيا حيث أمسك بايدن بزمام التقدم طيلة عملية فرز الأصوات ولا يزال مستمرا بالتفوق حتى الساعة 09:00 صباحا بتوقيت جرينتش يوم الجمعة.
وبحسب المؤشرات شبه النهائية حتى الساعة نفسها، حقق المرشح الديمقراطي 264 صوتا بالمجمع الانتخابي، مقابل 214 لصالح ترامب، ما يعني أن الأول على بعد 6 أصوات فقط من حسم السباق لصالحه حيث يكفي حصول أي من المرشحين على 270 صوتا من إجمالي 538.
ووسط تنافس شديد ومتقارب بين ترامب وبايدن في الولايات الحاسمة المتبقية، حيث تقلصت الفوارق مع استمرار فرز الأصوات .