الاستفتاء الوطني النيوزيلندي يفشل في تقنين "الماريجوانا"
فشل الاستفتاء الوطني النيوزيلندي في تقنين الماريجوانا والذي جرى بالتزامن مع الانتخابات العامة في البلاد.
وخلال الفرز النهائي للأصوات، حصل الاستفتاء على 48% من الأصوت المؤيدة، فيما عارضه 51%، بعد أن حصل في الفرز الأولي على 46% تأييد و53% معارض.
وشملت الأصوات الخاصة التي تم فرزها بعد انتخابات 17 أكتوبر الأصوات الذين تم الإدلاء بها في خارج البلاد وشكلوا حوالي 17٪ من إجمالي الأصوات.
كما أدت الأصوات إلى زيادة طفيفة في أغلبية رئيسة الوزراء الليبرالية جاسيندا أرديرن وحزبها العمالي، والذي انتهى به الأمر بأكثر من 50٪ من إجمالي الأصوات، و65 من مقاعد البرلمان البالغ عددها 120 مقعدا.
وهذه هي المرة الأولى التي يفوز فيها أي حزب بمفرده بأغلبية في البرلمان منذ أن أدخلت نيوزيلندا نظام التصويت النسبي قبل 24 عاما.
وخلال الفرز النهائي للأصوات، حصل الاستفتاء على 48% من الأصوت المؤيدة، فيما عارضه 51%، بعد أن حصل في الفرز الأولي على 46% تأييد و53% معارض.
وشملت الأصوات الخاصة التي تم فرزها بعد انتخابات 17 أكتوبر الأصوات الذين تم الإدلاء بها في خارج البلاد وشكلوا حوالي 17٪ من إجمالي الأصوات.
كما أدت الأصوات إلى زيادة طفيفة في أغلبية رئيسة الوزراء الليبرالية جاسيندا أرديرن وحزبها العمالي، والذي انتهى به الأمر بأكثر من 50٪ من إجمالي الأصوات، و65 من مقاعد البرلمان البالغ عددها 120 مقعدا.
وهذه هي المرة الأولى التي يفوز فيها أي حزب بمفرده بأغلبية في البرلمان منذ أن أدخلت نيوزيلندا نظام التصويت النسبي قبل 24 عاما.