بـ"الماورية والإنجليزية".. جاسيندا أردرن تؤدي اليمين لولاية ثانية في نيوزيلندا
أدت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن، اليوم الجمعة، اليمين الدستورية لتتسلم مهامها لولاية ثانية بعد 3 أسابيع من فوزها الكبير بالانتخابات.
وحلفت المسؤولة العمالية البالغة 40 عاما وتتمتع بشعبية كبيرة، اليمين باللغتين الانجليزية والماورية في مراسم أقيمت في ويلينجتون.
وقالت: "أقول ببساطة إن اوتيراروا نيوزيلندا حاضرة على هذه الطاولة" في إشارة إلى اسم البلاد بلغة الماوري، فيما عرضت تشكيلة حكومتها التي ضمت تمثيلا كبيرا للنساء.
وأضافت: "يمثلون معا آفاقا مختلفة جدا ومواهب وخبرة هائلة فضلا عن التزام كبير في خدمة البلاد كما يتوقع خلال الأزمات".
وتعهدت رئيسة الوزراء النيوزيلندية بأنها ستحترم نتيجة الاستفتاء على استعمال مخدر الحشيش في البلاد.
وأكدت لجنة الانتخابات فشل التصويت من أجل إضفاء الشرعية على الاستخدام الشخصي للحشيش، بفارق 67 ألفا و 662 صوتا فقط.
وحققت أردرن للحزب العمالي أكبر فوز انتخابي منذ الحرب العالمية الثانية، بعد أدائها المتين في محاربة وباء كوفيد-19.
وأظهرت النتائج الرسمية التي نشرت، الجمعة، أن هذا الفوز أكبر مما كان يعتقد أساسا إذ حصلت أردرن على 50 % الأصوات وليس 49 % كما أعلن سابقا مع 65 من مقاعد البرلمان الـ120 وليس 64.
ومني الحزب الوطني (اليمين الوسط) تشكيلة المعارضة الرئيسية بخسارة كبيرة مكتفيا بـ33 مقعدا فقط ما أدى إلى استقالة نائب رئيس الحزب جيري براونلي الذي قاد الحملة الانتخابية.
وحلفت المسؤولة العمالية البالغة 40 عاما وتتمتع بشعبية كبيرة، اليمين باللغتين الانجليزية والماورية في مراسم أقيمت في ويلينجتون.
وقالت: "أقول ببساطة إن اوتيراروا نيوزيلندا حاضرة على هذه الطاولة" في إشارة إلى اسم البلاد بلغة الماوري، فيما عرضت تشكيلة حكومتها التي ضمت تمثيلا كبيرا للنساء.
وأضافت: "يمثلون معا آفاقا مختلفة جدا ومواهب وخبرة هائلة فضلا عن التزام كبير في خدمة البلاد كما يتوقع خلال الأزمات".
وتعهدت رئيسة الوزراء النيوزيلندية بأنها ستحترم نتيجة الاستفتاء على استعمال مخدر الحشيش في البلاد.
وأكدت لجنة الانتخابات فشل التصويت من أجل إضفاء الشرعية على الاستخدام الشخصي للحشيش، بفارق 67 ألفا و 662 صوتا فقط.
وحققت أردرن للحزب العمالي أكبر فوز انتخابي منذ الحرب العالمية الثانية، بعد أدائها المتين في محاربة وباء كوفيد-19.
وأظهرت النتائج الرسمية التي نشرت، الجمعة، أن هذا الفوز أكبر مما كان يعتقد أساسا إذ حصلت أردرن على 50 % الأصوات وليس 49 % كما أعلن سابقا مع 65 من مقاعد البرلمان الـ120 وليس 64.
ومني الحزب الوطني (اليمين الوسط) تشكيلة المعارضة الرئيسية بخسارة كبيرة مكتفيا بـ33 مقعدا فقط ما أدى إلى استقالة نائب رئيس الحزب جيري براونلي الذي قاد الحملة الانتخابية.