أحمد صبور : 30 مليار جنيه تكلفة إنشاء مشروع «ذا سيتى أوف أوديسيا» فى مستقبل سيتي
كشف المهندس احمد صبور الرئيس التنفيذى لشركة الأهلى صبور عن تفاصيل وخطط استثمارات الشركة بالسوق المصرية الفترة القادمة، وأكد على الانتهاء من تسويق 4 مراحل من مشروع «أمواج» الساحل الشمالى وجارٍ حاليًا استكمال تنفيذ المرحلتين المتبقيتين، على أن يتم تسليم 450 شاليه خلال الصيف المقبل 2021، وتسليم آخر مرحلة من المشروع صيف 2022 .
وأشار إلى أن الشركة بصدد استكمال المفاوضات الخاصة بالأرض الملاصقة لـ«أمواج» الساحل الشمالى مع أحد المستثمرين، مع استكمال أعمال تنفيذ مشروع «جايا» الساحل الشمالى، المقام على مساحة 284 فدانً، والذى تم بيع جزء من إحدى مراحله خلال 3 ساعات بإجمالى 300 وحدة، مؤكدًا وصول حجم المبيعات به 3 مليارات جنيه حتى الآن، من أصل 10 مليارات جنيه مستهدفات بيعية.
وأوضح أن هناك 4 مشروعات لـ«الأهلى – صبور» بمستقبل سيتى، منها «ذا سيتى أوف أوديسيا» المقام بالشراكة مع شركة المستقبل للتنمية العمرانية، والذى يعد مدينة سكنية متكاملة علي مساحة 528 فدانًا، بتكلفة إنشائية تصل لنحو 30 مليار جنيه، موضحًا أن العام الحالي سيشهد بدء تسليم أولى مراحل مشروع «جرين سكوير» الذى يقام أيضًا بـ "مستقبل سيتى".
وأكد أن محفظة اراضى شركة الاهلى صبور تبلغ 5 ملايين متر مربع الجارى تنميتها حالياً، وسابقة أعمال الشركة الطويلة فى السوق المصرية طورت خلالها 12 مليون متر مربع على مدار فترة عملها فى السوق العقارى، وأوضح أن الشركة تحرص دائماً أن يكون العائد على الإستثمار بمشروعات "الأهلى صبور" جذاباً وفقاً لمحركات السوق ويرجع ذلك لعدة عوامل منها طبيعة السوق العقاري المصري الذي يتسم بارتفاع أسعاره دائما وحتى في أوقات الأزمات نجد ان هناك زيادة لاتقل عن 10% سنويا ، كما أن العقار في مصر سعره تنافسى مقارنة بالخارج وبالتالي العائد على العقار عالي وجاذب للمستثمرين ، اما العامل الثانى والمتعلق بالشركة هو المصداقية والثقة التى تتمتع بها أية مشروعات تطورها الشركة فلا يوجد عميل سيقوم بالشراء ولن يتسلم وحدته فى الموعد المحدد، فما نعد به يتم تنفيذه وقد يتجاوز ما وعدنا به أحياناً وأقوم بنفسي بالمرور على المشروعات للمتابعة ونحرص على توفير أهم المزايا التى يبحث عنها العميل ألا وهى بخدمة ما بعد البيع فالعميل وتلبية إحتياجاته على رأس أولوياتنا.
وأضاف انه حتى مع أزمة كورونا حرصت الشركة على عدم تأثر وتيرة الأعمال الإنشائية فى المشروعات وقامت بوضع آلية للتعامل مع أى تباطؤ قد ينشأ عن تطبيق الإجراءات الإحترازية وضمان استمرارية التنمية والتطوير والتسليم فى المواعيد المحددة.
واشار الى أن الشركة لم تستغنى عن اى عامل خلال الجائحة ولم يخصم جنيه واحد من الرواتب رغم أن ذلك كان مرهقا جدا خاصة في الفترة الأولى من الجائحة مع انخفاض حركة البيع ولكن في النهاية تحملنا المسئولية الإجتماعية لتلك التداعيات.
واوضح ان إستراتيجية "الأهلى صبور" لم تتأثر بأزمة كورونا فنحن حريصين على التوسع فى مناطق جديدة خاصة مدن الجيل الرابع وتنمية الإستثمارات والسرعة في الإنشاء والتنفيذ، كذلك خدمة وتلبية رغبات العملاء، وفى نفس الوقت نعمل على تطوير الشركة داخليا بإعادة الهيكلة والتنظيم إدارياَ خاصة في مسألة خدمة العملاء وخدمات ما بعد البيع، لافتا إلى وجود شركة إدارة تابعة للشركة لتحقيق ذلك وهي الشركة المصرية للمشروعات الترفيهية والسياحية "ايسيتا".
وأكد صبور أن الإستثمار بغرب القاهرة جاذب جدا خاصة وأن أخر 10 سنوات كان الإهتمام منصباً على الساحل وشرق القاهرة على حساب غرب القاهرة، وبالتالى أصبح الآن هناك طلب متراكم على العقار بغرب القاهرة ومازال لايتناسب مع المعروض من المشروعات وبالتالي وبناء على دراستنا توجهنا للإستثمار فى الغرب لتلبية احتياجات العملاء وذلك بفكر ومفهوم جديد فى مشروع " كييفا" بأهم مواقع مدينة 6 أكتوبر.
وأشار الرئيس التنفيذي لشركة الأهلي إلى أن "كييفا" يتم تنفيذه بالشراكة مع هيئة المجتمعات العمرانية و يقع على مساحة 144 فدان وتبلغ تكلفته الأستثمارية نحو 2 مليار جنيه ومقرر البدء في تسليم المرحلة الأولي منه فى النصف الثاني 2023، وتم توقيع اتفاقية مع البنك الأهلى تتيح حساب وسيط”Escrow” بين هيئة المجتمعات العمرانية وشركة الأهلي صبور لتطوير المشروع ويتولى البنك القيام بدور مدير حسابات المشروع من خلال تقديم كافة الخدمات المصرفية المتعلقة، تمهيداً لترتيب الإحتياجات التمويلية لتنفيذ المشروع وفقاً للبرنامج الزمنى المحدد له، إضافة الى قيام البنك بدور تنظيم إيداع الإيرادات وتوزيعها على الشركاء الفعليين للمشروع وفقاً للنسب المتفق عليها.
وأوضح ان "الأهلى صبور" تمتلك محفظة مشروعات متميزة بالساحل الشمالى أولها مشروع "أمواج" المقام على مساحة 342 فدان، تم تسليم المرحلة الأولى والثانية والثالثة والرابعة على أن يتم تسليم 450 شاليه خلال الصيف المقبل 2021، وتسليم آخر مرحلة من المشروع صيف 2022 وفقاً للعقود المبرمة مع العملاء وبذلك نكون إنتهينا من تسليم المشروع بالكامل.
ومشروع "جايا" الذى بدأت فيه أعمال التسويات و أعمال الخرسانات و المباني للمرحلة الأولي، ومن المتوقع أن يتم بدء التسليم في الربع الثاني من العام 2022، ومشروع "ريفيت مول"، الذى ينفذ على مساحة 52 ألف متر مربع، ويضم 33 وحدة تجارية بالمرحلة الأولى تم تسليمها و تشغيلها، وتخطط الشركة لبدء المرحلة الثانية من المشروع قريبًا.
وعن نقل تبعية الساحل الشمالى الغربى لهيئة المجتمعات قال صبور " أشعر بسعادة وتفاؤل بتلك الخطوة والتى ستنعكس ايجابيا على السوق العقاري فهيئة المجتمعات العمرانية متمرسة وذات خبرات كبري بإحتياجات ومتطلبات المستثمرين وآليات دفع الاعمال وبالتالي وجودها يعد إضافة عظيمة للمشروعات ويحفز على دخول المستثمرين.
وأثنى على الطفرة الكبرى فى مشروعات المرافق والبنية التحتية فى مصر والتى تعكس للعالم مدى التطور والنمو الاقتصادى الذى حققته الدولة خلال الخمس سنوات الماضية وهو الامر الذى يزيد من الفرص والمقومات الأستثمارية بالسوق المصري.
ولفت إلى أن السوق العقارى شهد هدوءاً في 2019 و نشط مرة أخرى على نهاية العام وبداية 2020 وتأثر أداؤه مع أزمة كورونا ولكنه تعافى سريعاً بعد ثلاثة شهور فقط مع عودة الحياة لوتيرتها الطبيعية وتوقع حركة جيدة للسوق خلال 2021 تزامناً مع انتقال الحكومة وموظفيها للعاصمة الإدارية الجديدة، وبداية السكن بالعلمين الجديدة وبداية تسليمات المطورين فى مشروعاتهم، وانتقال الحياة إلى المدن الجديدة.،فالسكن في أي مشروع يحفز على توافر الخدمات للعملاء مما يعني تشغيله والمنطقة بالكامل وخلق مجتمعات مفعمة بالحياة بهذه المدن الجديدة.
وأشار إلى أن الشركة بصدد استكمال المفاوضات الخاصة بالأرض الملاصقة لـ«أمواج» الساحل الشمالى مع أحد المستثمرين، مع استكمال أعمال تنفيذ مشروع «جايا» الساحل الشمالى، المقام على مساحة 284 فدانً، والذى تم بيع جزء من إحدى مراحله خلال 3 ساعات بإجمالى 300 وحدة، مؤكدًا وصول حجم المبيعات به 3 مليارات جنيه حتى الآن، من أصل 10 مليارات جنيه مستهدفات بيعية.
وأوضح أن هناك 4 مشروعات لـ«الأهلى – صبور» بمستقبل سيتى، منها «ذا سيتى أوف أوديسيا» المقام بالشراكة مع شركة المستقبل للتنمية العمرانية، والذى يعد مدينة سكنية متكاملة علي مساحة 528 فدانًا، بتكلفة إنشائية تصل لنحو 30 مليار جنيه، موضحًا أن العام الحالي سيشهد بدء تسليم أولى مراحل مشروع «جرين سكوير» الذى يقام أيضًا بـ "مستقبل سيتى".
وأكد أن محفظة اراضى شركة الاهلى صبور تبلغ 5 ملايين متر مربع الجارى تنميتها حالياً، وسابقة أعمال الشركة الطويلة فى السوق المصرية طورت خلالها 12 مليون متر مربع على مدار فترة عملها فى السوق العقارى، وأوضح أن الشركة تحرص دائماً أن يكون العائد على الإستثمار بمشروعات "الأهلى صبور" جذاباً وفقاً لمحركات السوق ويرجع ذلك لعدة عوامل منها طبيعة السوق العقاري المصري الذي يتسم بارتفاع أسعاره دائما وحتى في أوقات الأزمات نجد ان هناك زيادة لاتقل عن 10% سنويا ، كما أن العقار في مصر سعره تنافسى مقارنة بالخارج وبالتالي العائد على العقار عالي وجاذب للمستثمرين ، اما العامل الثانى والمتعلق بالشركة هو المصداقية والثقة التى تتمتع بها أية مشروعات تطورها الشركة فلا يوجد عميل سيقوم بالشراء ولن يتسلم وحدته فى الموعد المحدد، فما نعد به يتم تنفيذه وقد يتجاوز ما وعدنا به أحياناً وأقوم بنفسي بالمرور على المشروعات للمتابعة ونحرص على توفير أهم المزايا التى يبحث عنها العميل ألا وهى بخدمة ما بعد البيع فالعميل وتلبية إحتياجاته على رأس أولوياتنا.
وأضاف انه حتى مع أزمة كورونا حرصت الشركة على عدم تأثر وتيرة الأعمال الإنشائية فى المشروعات وقامت بوضع آلية للتعامل مع أى تباطؤ قد ينشأ عن تطبيق الإجراءات الإحترازية وضمان استمرارية التنمية والتطوير والتسليم فى المواعيد المحددة.
واشار الى أن الشركة لم تستغنى عن اى عامل خلال الجائحة ولم يخصم جنيه واحد من الرواتب رغم أن ذلك كان مرهقا جدا خاصة في الفترة الأولى من الجائحة مع انخفاض حركة البيع ولكن في النهاية تحملنا المسئولية الإجتماعية لتلك التداعيات.
واوضح ان إستراتيجية "الأهلى صبور" لم تتأثر بأزمة كورونا فنحن حريصين على التوسع فى مناطق جديدة خاصة مدن الجيل الرابع وتنمية الإستثمارات والسرعة في الإنشاء والتنفيذ، كذلك خدمة وتلبية رغبات العملاء، وفى نفس الوقت نعمل على تطوير الشركة داخليا بإعادة الهيكلة والتنظيم إدارياَ خاصة في مسألة خدمة العملاء وخدمات ما بعد البيع، لافتا إلى وجود شركة إدارة تابعة للشركة لتحقيق ذلك وهي الشركة المصرية للمشروعات الترفيهية والسياحية "ايسيتا".
وأكد صبور أن الإستثمار بغرب القاهرة جاذب جدا خاصة وأن أخر 10 سنوات كان الإهتمام منصباً على الساحل وشرق القاهرة على حساب غرب القاهرة، وبالتالى أصبح الآن هناك طلب متراكم على العقار بغرب القاهرة ومازال لايتناسب مع المعروض من المشروعات وبالتالي وبناء على دراستنا توجهنا للإستثمار فى الغرب لتلبية احتياجات العملاء وذلك بفكر ومفهوم جديد فى مشروع " كييفا" بأهم مواقع مدينة 6 أكتوبر.
وأشار الرئيس التنفيذي لشركة الأهلي إلى أن "كييفا" يتم تنفيذه بالشراكة مع هيئة المجتمعات العمرانية و يقع على مساحة 144 فدان وتبلغ تكلفته الأستثمارية نحو 2 مليار جنيه ومقرر البدء في تسليم المرحلة الأولي منه فى النصف الثاني 2023، وتم توقيع اتفاقية مع البنك الأهلى تتيح حساب وسيط”Escrow” بين هيئة المجتمعات العمرانية وشركة الأهلي صبور لتطوير المشروع ويتولى البنك القيام بدور مدير حسابات المشروع من خلال تقديم كافة الخدمات المصرفية المتعلقة، تمهيداً لترتيب الإحتياجات التمويلية لتنفيذ المشروع وفقاً للبرنامج الزمنى المحدد له، إضافة الى قيام البنك بدور تنظيم إيداع الإيرادات وتوزيعها على الشركاء الفعليين للمشروع وفقاً للنسب المتفق عليها.
وأوضح ان "الأهلى صبور" تمتلك محفظة مشروعات متميزة بالساحل الشمالى أولها مشروع "أمواج" المقام على مساحة 342 فدان، تم تسليم المرحلة الأولى والثانية والثالثة والرابعة على أن يتم تسليم 450 شاليه خلال الصيف المقبل 2021، وتسليم آخر مرحلة من المشروع صيف 2022 وفقاً للعقود المبرمة مع العملاء وبذلك نكون إنتهينا من تسليم المشروع بالكامل.
ومشروع "جايا" الذى بدأت فيه أعمال التسويات و أعمال الخرسانات و المباني للمرحلة الأولي، ومن المتوقع أن يتم بدء التسليم في الربع الثاني من العام 2022، ومشروع "ريفيت مول"، الذى ينفذ على مساحة 52 ألف متر مربع، ويضم 33 وحدة تجارية بالمرحلة الأولى تم تسليمها و تشغيلها، وتخطط الشركة لبدء المرحلة الثانية من المشروع قريبًا.
وعن نقل تبعية الساحل الشمالى الغربى لهيئة المجتمعات قال صبور " أشعر بسعادة وتفاؤل بتلك الخطوة والتى ستنعكس ايجابيا على السوق العقاري فهيئة المجتمعات العمرانية متمرسة وذات خبرات كبري بإحتياجات ومتطلبات المستثمرين وآليات دفع الاعمال وبالتالي وجودها يعد إضافة عظيمة للمشروعات ويحفز على دخول المستثمرين.
وأثنى على الطفرة الكبرى فى مشروعات المرافق والبنية التحتية فى مصر والتى تعكس للعالم مدى التطور والنمو الاقتصادى الذى حققته الدولة خلال الخمس سنوات الماضية وهو الامر الذى يزيد من الفرص والمقومات الأستثمارية بالسوق المصري.
ولفت إلى أن السوق العقارى شهد هدوءاً في 2019 و نشط مرة أخرى على نهاية العام وبداية 2020 وتأثر أداؤه مع أزمة كورونا ولكنه تعافى سريعاً بعد ثلاثة شهور فقط مع عودة الحياة لوتيرتها الطبيعية وتوقع حركة جيدة للسوق خلال 2021 تزامناً مع انتقال الحكومة وموظفيها للعاصمة الإدارية الجديدة، وبداية السكن بالعلمين الجديدة وبداية تسليمات المطورين فى مشروعاتهم، وانتقال الحياة إلى المدن الجديدة.،فالسكن في أي مشروع يحفز على توافر الخدمات للعملاء مما يعني تشغيله والمنطقة بالكامل وخلق مجتمعات مفعمة بالحياة بهذه المدن الجديدة.