الإنقاذ النهري يكافح للبحث عن طفلتين سقطتا في مياه النيل بالصف
تكافح قوات الإنقاذ النهري بالإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة، مساء اليوم الخميس، للبحث عن جثتي طفلتين سقطتا في مياه النيل بمدينة الصف جنوب محافظة الجيزة.
كانت مباحث مركز شرطة الصف تلقت إشارة من غرفة عمليات شرطة النجدة بالجيزة تفيد بتلقيها بلاغ من أحد الأشخاص بغرق طفلتين سقطتا في مياه النيل بدائرة المركز، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بقوات الإنقاذ النهري لمكان الواقعة.
وبإجراء التحريات تبين أنه أثناء لهو الطفلتين على ضفاف النيل عقب خروجهما من المدرسة اختل توازنهما ولقي مصرعهما غرقا.
وتجري قوات الإنقاذ النهري جهود موسعة لانتشال الجثتين، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
والغرق هو موت ينتج عن الاختناق بالماء أو السوائل الأخرى، ويمكن للشخص الذي لا يعرف السباحة أن ينجو من الغرق بالطفو على سطح الماء، ويتحقق الطفو بالاستلقاء على الظهر، وترك الجسم في حالة استرخاء، وعادةً يفشل الشخص في التمكن من الطفو، ويكون السبب في هذه الحالة هو الخوف الذي يؤدي إلى تصلب الجسم وغطسه، وبعد الغطس بزمن يقل عن دقيقتين، يدخل الشخص في غيبوبة، ولكن الموت لا يحدث.
ويعتبر الغرق، وفقا لمنظمة الصحة العالمية، هو السبب الرئيسي الثالث للوفاة في العالم، وهو ما يمثل 7٪ من جميع الوفيات الناجمة عن الإصابات ذات الصلة به (طبقا لتقديرات إحصائيات الوفيات غرقا 388،000 في عام 2004، باستثناء تلك التي تعزى إلى الكوارث الطبيعية، علماً بأن 96٪ من هذه الوفيات تحدث في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
كانت مباحث مركز شرطة الصف تلقت إشارة من غرفة عمليات شرطة النجدة بالجيزة تفيد بتلقيها بلاغ من أحد الأشخاص بغرق طفلتين سقطتا في مياه النيل بدائرة المركز، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بقوات الإنقاذ النهري لمكان الواقعة.
وبإجراء التحريات تبين أنه أثناء لهو الطفلتين على ضفاف النيل عقب خروجهما من المدرسة اختل توازنهما ولقي مصرعهما غرقا.
وتجري قوات الإنقاذ النهري جهود موسعة لانتشال الجثتين، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
والغرق هو موت ينتج عن الاختناق بالماء أو السوائل الأخرى، ويمكن للشخص الذي لا يعرف السباحة أن ينجو من الغرق بالطفو على سطح الماء، ويتحقق الطفو بالاستلقاء على الظهر، وترك الجسم في حالة استرخاء، وعادةً يفشل الشخص في التمكن من الطفو، ويكون السبب في هذه الحالة هو الخوف الذي يؤدي إلى تصلب الجسم وغطسه، وبعد الغطس بزمن يقل عن دقيقتين، يدخل الشخص في غيبوبة، ولكن الموت لا يحدث.
ويعتبر الغرق، وفقا لمنظمة الصحة العالمية، هو السبب الرئيسي الثالث للوفاة في العالم، وهو ما يمثل 7٪ من جميع الوفيات الناجمة عن الإصابات ذات الصلة به (طبقا لتقديرات إحصائيات الوفيات غرقا 388،000 في عام 2004، باستثناء تلك التي تعزى إلى الكوارث الطبيعية، علماً بأن 96٪ من هذه الوفيات تحدث في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
