لجنة التصدير بجمعية رجال الأعمال: الصادرات تزيد 20% سنويا فى هذه الحالة
قال مصطفى النجارى، رئيس لجنة التصدير بجمعية رجال الأعمال المصريين، إن تحرير سعر الصرف للجنيه أمام العملات الأجنبية كان خطوة مهمة ويظهر القيمة الحقيقية للجنيه دون تدخل ولاشك أن المفهوم الظاهر هو أن ذلك يمنح ميزة للصادرات المصرية لكن هناك العديد من المدخلات معتمدة فى الإنتاج والتصنيع على جزء من الواردات من الخارج .
وأضاف" رئيس لجنة التصدير" إن المدخلات تعتمد على جزء مستورد مع ارتفاع تكاليف الصناعة والزارعة بالتوازى مع تحرير سعر الصرف، موضحا أن الفرص التصديرية موجودة فى مصر لكن هناك بعض المشكلات الخاصة التى كانت موجودة ومتعلقة بالمساندة التصديرية والتى كانت 8% من قيمة الفواتير وكانت متوقفة وبها تأخر إلى أن تم تنفيذها من جانب وزارة المالية، واعتبارا من واحد نوفمبر بدأت الشركات تحصل على المستحقات الخاصة بها من الشهر الحالى بعد خصم الضرائب والمستحقات الخاصة بالجمارك.
وتابع: فى عام 2019 دخلنا فى كساد وأعقبه جائحة كورونا التي أدت إلى الإغلاق فى بعض الأسواق وتعطيل مسيرة الصادرات بعض الشى ولكن حدث زيادة الى 25 مليار دولار رغم أنها كانت 22 مليارا ورغم أنها ليست الزيادة المرجوة إلا أنها شيء جيد ولكن يجب الوضع فى الاعتبار الآتى زيادة الاستهلاك المحلى من السلع، في ظل زيادة التعداد السكاني، وارتفاع أسعار المدخلات مع تحرير سعر الصرف، والكساد العالمى وفيروس كورونا الذى اثر على العالم كله كل تلك العوامل صعبة وزيادة الصادرات بهذا الشكل جيد واستقرار الأمور وعودتها إلى ما قبل 2019 سوف تصل إلى 20% سنويا زيادة نتيجة للبنية التحتية والتشريعية التى حدثت مؤخرا.
وأضاف" رئيس لجنة التصدير" إن المدخلات تعتمد على جزء مستورد مع ارتفاع تكاليف الصناعة والزارعة بالتوازى مع تحرير سعر الصرف، موضحا أن الفرص التصديرية موجودة فى مصر لكن هناك بعض المشكلات الخاصة التى كانت موجودة ومتعلقة بالمساندة التصديرية والتى كانت 8% من قيمة الفواتير وكانت متوقفة وبها تأخر إلى أن تم تنفيذها من جانب وزارة المالية، واعتبارا من واحد نوفمبر بدأت الشركات تحصل على المستحقات الخاصة بها من الشهر الحالى بعد خصم الضرائب والمستحقات الخاصة بالجمارك.
وتابع: فى عام 2019 دخلنا فى كساد وأعقبه جائحة كورونا التي أدت إلى الإغلاق فى بعض الأسواق وتعطيل مسيرة الصادرات بعض الشى ولكن حدث زيادة الى 25 مليار دولار رغم أنها كانت 22 مليارا ورغم أنها ليست الزيادة المرجوة إلا أنها شيء جيد ولكن يجب الوضع فى الاعتبار الآتى زيادة الاستهلاك المحلى من السلع، في ظل زيادة التعداد السكاني، وارتفاع أسعار المدخلات مع تحرير سعر الصرف، والكساد العالمى وفيروس كورونا الذى اثر على العالم كله كل تلك العوامل صعبة وزيادة الصادرات بهذا الشكل جيد واستقرار الأمور وعودتها إلى ما قبل 2019 سوف تصل إلى 20% سنويا زيادة نتيجة للبنية التحتية والتشريعية التى حدثت مؤخرا.
