يهم دول العالم.. بايدن يفصح عن أول قرار سيصدره حال فوزه بالرئاسة
تعهد المرشح الديمقراطي للرئاسة الأمريكية، جو بايدن، بإعادة بلاده إلى اتفاقية باريس للمناخ حال فوزه بمنصب رئيس الجمهورية.
وقالت وكالة "أ ف ب": إن تصريح بايدن يأتي بعد ساعات من سريان الانسحاب الذي أمر به دونالد ترامب من الاتفاقية المذكورة.
وكتب بايدن في تغريدة على تويتر: "اليوم، تركت إدارة ترامب اتفاقية باريس للمناخ رسميًا، وفي غضون 77 يومًا بالضبط، ستنضم إليها إدارة بايدن".
وكانت وسائل إعلام دولية، قد أفادت بأن الولايات المتحدة انسحبت رسميًا، أمس الأربعاء، من اتفاقية باريس للمناخ، التزامًا بتعهد قديم للرئيس دونالد ترامب بانسحاب ثاني أكبر مصدر لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم من الاتفاقية العالمية لمكافحة التغير المناخي.
ونقلت وكالة "رويترز" إعلان الأمينة التنفيذية لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، باتريشيا إسبينوزا، أن "انسحاب الولايات المتحدة سيُحدث فجوة في نظامنا وفي الجهود العالمية لتحقيق أهداف وطموحات اتفاقية باريس".
وأكدت إسبينوزا أن الهيئة ستكون "مستعدة لمساعدة الولايات المتحدة في أي جهد من أجل الانضمام إلى اتفاقية باريس مجددًا".
وتعهدت الدول المصادقة على الاتفاقية باتخاذ تدابير للحد من انبعاثات الكربون، ودخلت الاتفاقية حيز التنفيذ في الـ4 من شهر نوفمبر 2016، بعد موافقة كل الدول عليها، ومن ضمنها الولايات المتحدة، في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، إلا أن خلفه دونالد ترامب، أعلن انسحاب بلاده من هذه الاتفاقية.
وقالت وكالة "أ ف ب": إن تصريح بايدن يأتي بعد ساعات من سريان الانسحاب الذي أمر به دونالد ترامب من الاتفاقية المذكورة.
وكتب بايدن في تغريدة على تويتر: "اليوم، تركت إدارة ترامب اتفاقية باريس للمناخ رسميًا، وفي غضون 77 يومًا بالضبط، ستنضم إليها إدارة بايدن".
وكانت وسائل إعلام دولية، قد أفادت بأن الولايات المتحدة انسحبت رسميًا، أمس الأربعاء، من اتفاقية باريس للمناخ، التزامًا بتعهد قديم للرئيس دونالد ترامب بانسحاب ثاني أكبر مصدر لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم من الاتفاقية العالمية لمكافحة التغير المناخي.
ونقلت وكالة "رويترز" إعلان الأمينة التنفيذية لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، باتريشيا إسبينوزا، أن "انسحاب الولايات المتحدة سيُحدث فجوة في نظامنا وفي الجهود العالمية لتحقيق أهداف وطموحات اتفاقية باريس".
وأكدت إسبينوزا أن الهيئة ستكون "مستعدة لمساعدة الولايات المتحدة في أي جهد من أجل الانضمام إلى اتفاقية باريس مجددًا".
وتعهدت الدول المصادقة على الاتفاقية باتخاذ تدابير للحد من انبعاثات الكربون، ودخلت الاتفاقية حيز التنفيذ في الـ4 من شهر نوفمبر 2016، بعد موافقة كل الدول عليها، ومن ضمنها الولايات المتحدة، في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، إلا أن خلفه دونالد ترامب، أعلن انسحاب بلاده من هذه الاتفاقية.
