بعد إطلاق السعودية مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية بين العامل وصاحب العمل.. عضو بغرفة الجيزة التجارية: المبادرة تهدف لجذب العمالة المدربة
بعد إعلان وزارة إدارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المملكة العربية السعودية رسميا إطلاق مبادرة «مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية» والتي تتضمن عددا من السياسات والضوابط من بينها إقرار نظام عقد العمل بين صاحب العمل والعامل الوافد ليحل محل نظام الكفالة الذي جرى تطبيقه على مدار 72 عاما.
وتتضمن المبادرة منح الوافدين حرية تغيير الوظائف ومغادرة المملكة دون إذن من صاحب العمل.
ويقول المستشار عليو ثابت عليو وكيل وزارة بالقوى العاملة سابقا والمستشار العمالي بالسفارة المصرية في ليبيا سابقا إن من ضمن مزايا المبادرة عمل العامل بحرية دون أي قيود.
وأضاف المستشار العمالي أن من ضمن مزايا المبادرة للعامل قبول شروط التعاقد من عدمه.
أهداف المبادرة
وأضاف رضا عبدالعظيم عكاشة عضو الغرفة التجارية بالجيزة شعبة شركات لإلحاق العمالة المصرية بالخارج أن المبادرة هدفها تحسين العلاقة التعاقدية بين صاحب العمل والعمال وذلك ضمن رؤية 2030، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن يتم تطبيق المبادرة في 1 مارس 2021.
وأضاف عكاشة أنه تم عمل المبادرة لتحسين بيئة العمل السعودية لجذب العمالة والكفاءات المدربة مهني للسعودية وجذب الاستثمارات لدي السعوديين.
وأكد عكاشة أن الهدف من المبادرة أنه كان يوجد ارتفاع في عدد القضايا العمالية وارتفاع بلاغات الهروب وتأخير في دفع الرواتب وانخفاض مشاركة السعوديين في سوق العمل.
وكشف عكاشة أن المبادرة يوجد بها 3 حالات ومزايا إيجابية أولها التنقل الوظيفي حيث سيتم السماح بالتنقل من صاحب عمل إلى آخر ومن شركة إلى أخرى ولكن بشروط محددة.
وثاني إيجابيات تلك المبادرة إتاحة نظام الخروج والعودة للعمال حيث سيتم السماح للعامل بعمل خروج وعودة للسعودية لنفسه من خلال المنصة الإلكترونية السعودية.
وأكد أن ثالث إيجابيات تلك المبادرة السماح للعامل بعمل خروج نهائي لدى المملكة من خلال المنصة الإلكترونية حيث أن هذة الحالة كان يتحكم فيها الكفيل كما تسببت في وجود مشاكل عمالية بين العامل وصاحب العمل.
كما كشف عن مزايا المبادرة للعامل المصري والتي شملت 3 جوانب أهمها أنها ستقوم بزيادة الإقبال علي العمالة المصرية المدربة والفنية وثاني تلك المزايا ضمان حقوق العمالة المصرية.
واختتم حديثه قائلا: من ضمن مزايا المبادرة المساهمة في القضاء على نظام السوق السوداء الموجودة في السعودية.
وتتضمن المبادرة منح الوافدين حرية تغيير الوظائف ومغادرة المملكة دون إذن من صاحب العمل.
ويقول المستشار عليو ثابت عليو وكيل وزارة بالقوى العاملة سابقا والمستشار العمالي بالسفارة المصرية في ليبيا سابقا إن من ضمن مزايا المبادرة عمل العامل بحرية دون أي قيود.
وأضاف المستشار العمالي أن من ضمن مزايا المبادرة للعامل قبول شروط التعاقد من عدمه.
أهداف المبادرة
وأضاف رضا عبدالعظيم عكاشة عضو الغرفة التجارية بالجيزة شعبة شركات لإلحاق العمالة المصرية بالخارج أن المبادرة هدفها تحسين العلاقة التعاقدية بين صاحب العمل والعمال وذلك ضمن رؤية 2030، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن يتم تطبيق المبادرة في 1 مارس 2021.
وأضاف عكاشة أنه تم عمل المبادرة لتحسين بيئة العمل السعودية لجذب العمالة والكفاءات المدربة مهني للسعودية وجذب الاستثمارات لدي السعوديين.
وأكد عكاشة أن الهدف من المبادرة أنه كان يوجد ارتفاع في عدد القضايا العمالية وارتفاع بلاغات الهروب وتأخير في دفع الرواتب وانخفاض مشاركة السعوديين في سوق العمل.
وكشف عكاشة أن المبادرة يوجد بها 3 حالات ومزايا إيجابية أولها التنقل الوظيفي حيث سيتم السماح بالتنقل من صاحب عمل إلى آخر ومن شركة إلى أخرى ولكن بشروط محددة.
وثاني إيجابيات تلك المبادرة إتاحة نظام الخروج والعودة للعمال حيث سيتم السماح للعامل بعمل خروج وعودة للسعودية لنفسه من خلال المنصة الإلكترونية السعودية.
وأكد أن ثالث إيجابيات تلك المبادرة السماح للعامل بعمل خروج نهائي لدى المملكة من خلال المنصة الإلكترونية حيث أن هذة الحالة كان يتحكم فيها الكفيل كما تسببت في وجود مشاكل عمالية بين العامل وصاحب العمل.
كما كشف عن مزايا المبادرة للعامل المصري والتي شملت 3 جوانب أهمها أنها ستقوم بزيادة الإقبال علي العمالة المصرية المدربة والفنية وثاني تلك المزايا ضمان حقوق العمالة المصرية.
واختتم حديثه قائلا: من ضمن مزايا المبادرة المساهمة في القضاء على نظام السوق السوداء الموجودة في السعودية.