تفاصيل مقتل مسن بالمرج.. المجني عليه استدرج شابا لممارسة الشذوذ فطعنه.. والجيران: الضحية منفصل عن زوجته ويدمن الخمر
أقدم شاب على ذبح مسن داخل شقته في منطقة المرج شرق القاهرة، بعد أن طلب المجني عليه من المتهم ممارسة الشذوذ، تفاصيل تلك الواقعة اكتشفها الأهالي بعد انبعاث رائحة كريهة من داخل شقته سرعان ما أثارت الشكوك في نفوس الجيران وتم الاتصال بقسم الشرطة.
وكسر رجال الشرطة باب الشقة محل البلاغ، ليتم العثور على جثة المسن مذبوحا وفي حالة تحلل داخل شقته، وبإجراء المعاينة وجدوا بعثرة في محتويات الشقة، وبإستدعاء رجال ضباط الأدلة الجنائية وجدوا كسرا في منافذ الشقة محل الواقعة، وهو ما يؤكد أن المتهم معلوم لدى الجاني وعلى صلة به.
وانتقلت "فيتو" إلى مكان الواقعة، لكشف ملابساتها والسماع لشهود العيان والجيران.
وقال أحد الجيران، إن الضحية كان متزوجا لكنه انفصل عن زوجته منذ ثلاث سنوات لأسباب غير معلومة للآن، لكن بعد انفصاله سلوكه تغير حتى أنه كان يتجرع الخمر في الشوارع.
وأضاف الجار، أن الضحية له سابقتان من المستحيل نسيانهما أو محوهما من الذاكرة، حيث استدرج طفلا لممارسة الشذوذ معه، سرعان ما انكشف أمره لأهالي المنطقة، وكان رد فعل الأهالي طرده من المنطقة.
وأكد الجار أن الضحية كان له من طلقيته بنت وتسكن مع والدتها وعلاقتها بوالدها شبه منقطعة.
وعن يوم الواقعة، قال "ج.ن"، إن الضحية كان يعمل قهوجي، في مقهى بلدي قريب من شقته والتي شهدت الواقعة، حيث استدرج شابا من زبائن المقهى من أجل ممارسة الشذوذ، وعندما وصلا إلى الشقة شعر الشاب بالريبة، سرعان ما تحول الشعور إلى يقين، "طلب منه أنه يمارس الشذوذ، لكن الشاب رفض وقام بطعنه".
وأضاف أحد الجيران: الواقعة كانت الخميس الماضي، لكننا اكتشفنا الجثة يوم الأحد بعد انبعاث رائحة كريهة في المنطقة، الأمر الذي أثار الشكوك في نفوس الجيران وسكان العمارة، ما دفعهم للااتصال بالشرطة، لتقوم بفتح الشقة لتجد المجني عليه يرقد على الارض مرتديًا الملابس الداخلية وجثته منتفخة، في مشهد تقشعر له الأبدان.
وكان مأمور قسم شرطة المرج، تلقى بلاغا من أحد الأهالي، بانبعاث رائحة كريهة من إحدى الشقق في العقار المقيم به، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث.
وبكسر باب الشقة محل البلاغ بعد استئذان النيابة العامة، تبيّن العثور على جثة ذكر في العقد الخامس من العمر مذبوحا وفي حالة تحلل داخل شقته ويرتدي كامل ملابسه، وتبين من المعاينة وجود بعثرة في محتويات الشقة.
كما كشفت المعاينة عدم وجود كسر في منافذ الشقة محل الواقعة، وهو ما يؤكد أن المتهم معلوم لدى الجاني وعلى صلة به.
وجرى التحفظ على محتويات الشقة مسرح الجريمة، واستدعاء ضباط الأدلة الجنائية ورفع البصمات، ونقلت الجثة لمشرحة زينهم تحت تصرف النيابة العامة، التي أُخطرت لمباشرة التحقيقات.
كما جرى استجواب الأشخاص الذين اتهموا في قضايا قتل من قبل، وفحص جميع المفرج عنهم حديثا من السجون بعد قضاء العقوبة في قضايا مماثلة.
وقررت النيابة العامة تشريح الجثمان لمعرفة سبب الوفاة، وأخذ عينه من دماء المجني عليه وعرضها على المعمل الكيماوي لبيان تعاطيه للمخدرات من عدمه.
وكلفت النيابة المباحث بسرعة تحرياتها بشأن الواقعة وظروفها وملابساتها وضبط الجناة وعرضهم عليها، كما استعجلت النيابة العامة تقرير الطب الشرعي النهائي الخاص بسبب وفاه المجني عليه.
وكسر رجال الشرطة باب الشقة محل البلاغ، ليتم العثور على جثة المسن مذبوحا وفي حالة تحلل داخل شقته، وبإجراء المعاينة وجدوا بعثرة في محتويات الشقة، وبإستدعاء رجال ضباط الأدلة الجنائية وجدوا كسرا في منافذ الشقة محل الواقعة، وهو ما يؤكد أن المتهم معلوم لدى الجاني وعلى صلة به.
وانتقلت "فيتو" إلى مكان الواقعة، لكشف ملابساتها والسماع لشهود العيان والجيران.
وقال أحد الجيران، إن الضحية كان متزوجا لكنه انفصل عن زوجته منذ ثلاث سنوات لأسباب غير معلومة للآن، لكن بعد انفصاله سلوكه تغير حتى أنه كان يتجرع الخمر في الشوارع.
وأضاف الجار، أن الضحية له سابقتان من المستحيل نسيانهما أو محوهما من الذاكرة، حيث استدرج طفلا لممارسة الشذوذ معه، سرعان ما انكشف أمره لأهالي المنطقة، وكان رد فعل الأهالي طرده من المنطقة.
وأكد الجار أن الضحية كان له من طلقيته بنت وتسكن مع والدتها وعلاقتها بوالدها شبه منقطعة.
وعن يوم الواقعة، قال "ج.ن"، إن الضحية كان يعمل قهوجي، في مقهى بلدي قريب من شقته والتي شهدت الواقعة، حيث استدرج شابا من زبائن المقهى من أجل ممارسة الشذوذ، وعندما وصلا إلى الشقة شعر الشاب بالريبة، سرعان ما تحول الشعور إلى يقين، "طلب منه أنه يمارس الشذوذ، لكن الشاب رفض وقام بطعنه".
وأضاف أحد الجيران: الواقعة كانت الخميس الماضي، لكننا اكتشفنا الجثة يوم الأحد بعد انبعاث رائحة كريهة في المنطقة، الأمر الذي أثار الشكوك في نفوس الجيران وسكان العمارة، ما دفعهم للااتصال بالشرطة، لتقوم بفتح الشقة لتجد المجني عليه يرقد على الارض مرتديًا الملابس الداخلية وجثته منتفخة، في مشهد تقشعر له الأبدان.
وكان مأمور قسم شرطة المرج، تلقى بلاغا من أحد الأهالي، بانبعاث رائحة كريهة من إحدى الشقق في العقار المقيم به، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث.
وبكسر باب الشقة محل البلاغ بعد استئذان النيابة العامة، تبيّن العثور على جثة ذكر في العقد الخامس من العمر مذبوحا وفي حالة تحلل داخل شقته ويرتدي كامل ملابسه، وتبين من المعاينة وجود بعثرة في محتويات الشقة.
كما كشفت المعاينة عدم وجود كسر في منافذ الشقة محل الواقعة، وهو ما يؤكد أن المتهم معلوم لدى الجاني وعلى صلة به.
وجرى التحفظ على محتويات الشقة مسرح الجريمة، واستدعاء ضباط الأدلة الجنائية ورفع البصمات، ونقلت الجثة لمشرحة زينهم تحت تصرف النيابة العامة، التي أُخطرت لمباشرة التحقيقات.
كما جرى استجواب الأشخاص الذين اتهموا في قضايا قتل من قبل، وفحص جميع المفرج عنهم حديثا من السجون بعد قضاء العقوبة في قضايا مماثلة.
وقررت النيابة العامة تشريح الجثمان لمعرفة سبب الوفاة، وأخذ عينه من دماء المجني عليه وعرضها على المعمل الكيماوي لبيان تعاطيه للمخدرات من عدمه.
وكلفت النيابة المباحث بسرعة تحرياتها بشأن الواقعة وظروفها وملابساتها وضبط الجناة وعرضهم عليها، كما استعجلت النيابة العامة تقرير الطب الشرعي النهائي الخاص بسبب وفاه المجني عليه.