بعد تصريح آبي أحمد عن "الخط الأحمر".. الجيش الإثيوبي يبدأ عمليات عسكرية في إقليم تيجراي
قالت متحدثة باسم رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد إن الجيش بدأ عمليات عسكرية في إقليم تيجراي، وذلك بعد ساعات من صدور أمر من رئيس الوزراء بالانتشار في المنطقة عقب اتهام حكومة الإقليم بمهاجمة القوات الاتحادية.
وأضافت المتحدثة بيلين سيوم لـ ”رويترز“ في رسالة نصية ”العمليات بدأت بالفعل“.
وكان رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، اتهم حكومة إقليم تيجراي بمهاجمة القوات الاتحادية المتمركزة هناك، وقال إن القوات ستستخدم القوة لتأمين البلاد.
وأضاف آبي أحمد في بيان على تويتر، نشره في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأربعاء: "لقد تم تجاوز آخر نقطة من الخط الأحمر"، حسبما نقلت رويترز.
في سياق آخر، أعربت الولايات المتحدة، أمس الثلاثاء، عن عميق حزنها إزاء الهجوم الذي وقع الأحد غربي إثيوبيا وتسبب في سقوط عشرات الضحايا بينهم أطفال ونساء إلى جانب إحراق العديد من المنازل.
وقالت السفارة الأمريكية في إثيوبيا في بيان عبر "فيسبوك": "نشعر بالصدمة والحزن العميق بسبب القتل الوحشي لعشرات الأبرياء، بمن فيهم العديد من النساء والأطفال، في الأول من نوفمبر في منطقة ووليجا الغربية في أوروميا".
وأبدت السفارة انزعاجها الشديد مما قالت إنها مؤشرات تشير إلى أن العديد من الضحايا قد استُهدفوا بسبب عرقهم، وحثت الحكومة الإثيوبية على إجراء تحقيق سريع وشفاف وشامل في هذا الهجوم المروع.
كما طالبت بتقديم الجناة إلى العدالة وفقا لسيادة القانون واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة على الفور لحماية المدنيين في هذه المناطق وأجزاء أخرى من البلاد.
وأضافت المتحدثة بيلين سيوم لـ ”رويترز“ في رسالة نصية ”العمليات بدأت بالفعل“.
وكان رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، اتهم حكومة إقليم تيجراي بمهاجمة القوات الاتحادية المتمركزة هناك، وقال إن القوات ستستخدم القوة لتأمين البلاد.
وأضاف آبي أحمد في بيان على تويتر، نشره في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأربعاء: "لقد تم تجاوز آخر نقطة من الخط الأحمر"، حسبما نقلت رويترز.
في سياق آخر، أعربت الولايات المتحدة، أمس الثلاثاء، عن عميق حزنها إزاء الهجوم الذي وقع الأحد غربي إثيوبيا وتسبب في سقوط عشرات الضحايا بينهم أطفال ونساء إلى جانب إحراق العديد من المنازل.
وقالت السفارة الأمريكية في إثيوبيا في بيان عبر "فيسبوك": "نشعر بالصدمة والحزن العميق بسبب القتل الوحشي لعشرات الأبرياء، بمن فيهم العديد من النساء والأطفال، في الأول من نوفمبر في منطقة ووليجا الغربية في أوروميا".
وأبدت السفارة انزعاجها الشديد مما قالت إنها مؤشرات تشير إلى أن العديد من الضحايا قد استُهدفوا بسبب عرقهم، وحثت الحكومة الإثيوبية على إجراء تحقيق سريع وشفاف وشامل في هذا الهجوم المروع.
كما طالبت بتقديم الجناة إلى العدالة وفقا لسيادة القانون واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة على الفور لحماية المدنيين في هذه المناطق وأجزاء أخرى من البلاد.