اليوم.. انطلاق فعاليات معرض "سيتي سكيب - مصر"
تنطلق فعاليات معرض سيتي سكيب - مصر اليوم الأربعاء وتستمر حتى 7 نوفمبر في مركز مصر للمعارض الدولية بحضور ومشاركة عدد من كبرى الشركات العقارية العاملة بالسوق المصرية.
ويقام المعرض، وسط إجراءات ومعايير الصحة والسلامة لضمان سلامة جميع العارضين والزوار عبر جميع منصات معارض انفورما الدولية.
وقال فارس خليل، مدير معرض سيتي سكيب في مصر: "أثبتت السوق المصرية مرونتها على مدار الأشهر القليلة الماضية. ويأتي تنظيم نسخة المعرض لهذا العام انطلاقاً من ازدياد الرغبة في عودة النشاط للأعمال في القطاع العقاري."
وأضاف: "وفيما تراجعت السوق العقارية العالمية خلال فترة الإغلاق، ارتبطت الأسواق المصرية بنمو اقتصادي إيجابي. وسنقوم بتسليط الضوء على هذا النمو من خلال ما تجلبه منصة سيتي سكيب من أفضل الفرص المتميزة التي تقدمها جهات تطوير عقاري كبرى بالتزامن مع انخفاض أسعار الفائدة، والذي يحفّز النشاط في السوق".
وبالرغم من تأثيرات أزمة كورونا على المنطقة والعالم، أشار تقرير آفاق الاقتصاد العالمي الصادر عن صندوق النقد الدولي إلى أن الاقتصاد المصري قد تجاوز التوقعات فقد أظهرت أرقام البنك الدولي النمو المستمر للاقتصاد المصري بنسبة 5.8% خلال هذه السنة المالية، وهو ما ينسجم أيضاً مع توقعاته قبل ستة أشهر.
وبرزت عدة عوامل ساهمت في تعزيز ثقة المستثمرين بمصر، ومن بينها قرار البنك المركزي بتخفيض أسعار فائدته بنسبة 3% في مارس، وترقّب مزيد من التخفيضات التي يرجّح أن تحفّز عمليات الاقتراض والإنفاق والاستثمار. وشهد حجم الطلب دعماً بفضل فجوة العرض طويلة الأمد في الوحدات السكنية، وتزايد عدد السكان الشباب، والرغبة العامة في الشراء كاستثمار أو للتحوّط من التضخم.
ونتيجة للتباعد الاجتماعي وإجراءات الإغلاق التي طُبقت في وقت سابق من هذا العام، أدى ذلك إلى إحداث تغيرات في خيارات الباحثين عن المنازل حيث وازداد تركيز المستثمرين على اختيار الوحدات الأكثر اتساعاً، والاهتمام أكثر بالمساحات الخارجية والخدمات المتكاملة والموقع.
وأضاف فارس: "أحدثت أزمة كورونا سلوكيات مختلفة تجاه المنازل من المستثمرين حول العالم. ونشهد طلباً على المساحات الأكبر والأكثر ملائمة للعمل من المنزل، ما قد يعني مزيداً من الاهتمام بمشاريع التطوير العقاري التي تتيح مزيداً من المساحة ووسائل الراحة. ومن شأن جوانب أخرى، مثل الاستدامة والطاقة المتجددة، زيادة الاهتمام بمشاريع التطوير الحديثة كتلك التي تقام في العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة العلمين الجديدة".
وستشهد نسخة العام الحالي من المعرض المشاركة الأولى لشركة ماونتن فيو في مجال العقارات الخاصة، والتي تتولى تطوير مجموعة من الوحدات السكنية والمنتجعات الفاخرة ضمن عدد من أبرز المواقع في مصر، بما فيها شرق وغرب القاهرة وساحل البحر الأحمر والساحل الشمالي.
وقال المهندس عمرو سليمان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة ماونتن فيو: "يُعتبر سيتي سكيب أحد أكثر الفعاليات تأثيراً في القطاع، ونجح بترسيخ قيمته بفضل سجله الطويل من النجاحات والإنجازات، وتأتي عودة المعرض دليلاً على مكانته التقدمية، ولتسهم مرةً أخرى في تعزيز المنافسة الإيجابية ضمن السوق المصرية.
وتابع، ونتطلع قدماً لاستكشاف الحلول والمنهجيات الجديدة، وخاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي شهدناها مطلع العام. ونجح القطاع هذا العام في إثبات صلابته في وجه التحديات غير المتوقعة، ونتوقع أن يُحقق نمواً في المستقبل القريب". وتضم قائمة المشاركين للمرة الأولى في المعرض أيضاً شركة إنيرشيا، التي تتولى تطوير عدد من المشاريع المتميزة في القاهرة والبحر الأحمر والساحل الشمالي.
وتهدف الشركة إلى ترك بصمتها في المعرض عبر استعراض مشاريعها السكنية والتجارية المتميزة، بما في هاويست هيلز وسوليا وبريكس وجولز، بالإضافة إلى مشروع جيفيرا الضخم.
كما سيشهد المعرض مشاركة شركة سيتي إيدج الوطنية للتطوير والإدارة العقارية وتحظى الشركة، التي أسستها الحكومة المصرية، بدعم هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة وبنك التعمير والإسكان، وستستعرض مجموعةً من المشاريع الضخمة المنتشرة في مختلف أنحاء مصر خلال فعاليات سيتي سكيب.
ويأتي تنظيم سيتي سكيب 2020 تحت رعاية وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية في مصر، ويجري تنظيم فعاليات معرض سيتي سكيب بما بما يتفق مع معايير الأمان التام من إنفورما للصحة والسلامة، بهدف ضمان سلامة جميع العارضين والزوار عبر مختلف الفعاليات التابعة للشركة حول العالم، ما يتيح للمشاركين في سيتي سكيب ممارسة الأعمال والتواصل فيما بينهم ضمن بيئة آمنة ونظيفة.
ويقام المعرض، وسط إجراءات ومعايير الصحة والسلامة لضمان سلامة جميع العارضين والزوار عبر جميع منصات معارض انفورما الدولية.
وقال فارس خليل، مدير معرض سيتي سكيب في مصر: "أثبتت السوق المصرية مرونتها على مدار الأشهر القليلة الماضية. ويأتي تنظيم نسخة المعرض لهذا العام انطلاقاً من ازدياد الرغبة في عودة النشاط للأعمال في القطاع العقاري."
وأضاف: "وفيما تراجعت السوق العقارية العالمية خلال فترة الإغلاق، ارتبطت الأسواق المصرية بنمو اقتصادي إيجابي. وسنقوم بتسليط الضوء على هذا النمو من خلال ما تجلبه منصة سيتي سكيب من أفضل الفرص المتميزة التي تقدمها جهات تطوير عقاري كبرى بالتزامن مع انخفاض أسعار الفائدة، والذي يحفّز النشاط في السوق".
وبالرغم من تأثيرات أزمة كورونا على المنطقة والعالم، أشار تقرير آفاق الاقتصاد العالمي الصادر عن صندوق النقد الدولي إلى أن الاقتصاد المصري قد تجاوز التوقعات فقد أظهرت أرقام البنك الدولي النمو المستمر للاقتصاد المصري بنسبة 5.8% خلال هذه السنة المالية، وهو ما ينسجم أيضاً مع توقعاته قبل ستة أشهر.
وبرزت عدة عوامل ساهمت في تعزيز ثقة المستثمرين بمصر، ومن بينها قرار البنك المركزي بتخفيض أسعار فائدته بنسبة 3% في مارس، وترقّب مزيد من التخفيضات التي يرجّح أن تحفّز عمليات الاقتراض والإنفاق والاستثمار. وشهد حجم الطلب دعماً بفضل فجوة العرض طويلة الأمد في الوحدات السكنية، وتزايد عدد السكان الشباب، والرغبة العامة في الشراء كاستثمار أو للتحوّط من التضخم.
ونتيجة للتباعد الاجتماعي وإجراءات الإغلاق التي طُبقت في وقت سابق من هذا العام، أدى ذلك إلى إحداث تغيرات في خيارات الباحثين عن المنازل حيث وازداد تركيز المستثمرين على اختيار الوحدات الأكثر اتساعاً، والاهتمام أكثر بالمساحات الخارجية والخدمات المتكاملة والموقع.
وأضاف فارس: "أحدثت أزمة كورونا سلوكيات مختلفة تجاه المنازل من المستثمرين حول العالم. ونشهد طلباً على المساحات الأكبر والأكثر ملائمة للعمل من المنزل، ما قد يعني مزيداً من الاهتمام بمشاريع التطوير العقاري التي تتيح مزيداً من المساحة ووسائل الراحة. ومن شأن جوانب أخرى، مثل الاستدامة والطاقة المتجددة، زيادة الاهتمام بمشاريع التطوير الحديثة كتلك التي تقام في العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة العلمين الجديدة".
وستشهد نسخة العام الحالي من المعرض المشاركة الأولى لشركة ماونتن فيو في مجال العقارات الخاصة، والتي تتولى تطوير مجموعة من الوحدات السكنية والمنتجعات الفاخرة ضمن عدد من أبرز المواقع في مصر، بما فيها شرق وغرب القاهرة وساحل البحر الأحمر والساحل الشمالي.
وقال المهندس عمرو سليمان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة ماونتن فيو: "يُعتبر سيتي سكيب أحد أكثر الفعاليات تأثيراً في القطاع، ونجح بترسيخ قيمته بفضل سجله الطويل من النجاحات والإنجازات، وتأتي عودة المعرض دليلاً على مكانته التقدمية، ولتسهم مرةً أخرى في تعزيز المنافسة الإيجابية ضمن السوق المصرية.
وتابع، ونتطلع قدماً لاستكشاف الحلول والمنهجيات الجديدة، وخاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي شهدناها مطلع العام. ونجح القطاع هذا العام في إثبات صلابته في وجه التحديات غير المتوقعة، ونتوقع أن يُحقق نمواً في المستقبل القريب". وتضم قائمة المشاركين للمرة الأولى في المعرض أيضاً شركة إنيرشيا، التي تتولى تطوير عدد من المشاريع المتميزة في القاهرة والبحر الأحمر والساحل الشمالي.
وتهدف الشركة إلى ترك بصمتها في المعرض عبر استعراض مشاريعها السكنية والتجارية المتميزة، بما في هاويست هيلز وسوليا وبريكس وجولز، بالإضافة إلى مشروع جيفيرا الضخم.
كما سيشهد المعرض مشاركة شركة سيتي إيدج الوطنية للتطوير والإدارة العقارية وتحظى الشركة، التي أسستها الحكومة المصرية، بدعم هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة وبنك التعمير والإسكان، وستستعرض مجموعةً من المشاريع الضخمة المنتشرة في مختلف أنحاء مصر خلال فعاليات سيتي سكيب.
ويأتي تنظيم سيتي سكيب 2020 تحت رعاية وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية في مصر، ويجري تنظيم فعاليات معرض سيتي سكيب بما بما يتفق مع معايير الأمان التام من إنفورما للصحة والسلامة، بهدف ضمان سلامة جميع العارضين والزوار عبر مختلف الفعاليات التابعة للشركة حول العالم، ما يتيح للمشاركين في سيتي سكيب ممارسة الأعمال والتواصل فيما بينهم ضمن بيئة آمنة ونظيفة.