رانيا المشاط: نجاح الإصلاح الاقتصادي يرجع للمشروعات القومية والبنية التحتية
تحدثت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي عن نجاح الحكومة من خلال برنامج الإصلاح الاقتصادي لخلق قصص تنموية عديدة لاسيما في مجال البنية التحتية والمشروعات القومية التي تأتي على رأسها العاصمة الإدارية والعلمين الجديدة والجلالة، وتنفيذ أكبر محطة طاقة شمسية في العالم بأسوان، والتي تأتي كنموذج للتعاون متعدد الأطراف والشراكة بين القطاعين العام والخاص، لافتة إلى أن المشروعات التنموية المنفذة في مختلف القطاعات مكنت الاقتصاد من تحقيق نمو إيجابي خلال 2020 وفقًا للتقارير الدولية رغم انكماش معظم اقتصاديات المنطقة .
ونوهت إلى أن وزارة التعاون الدولي قامت بتصنيف المشروعات ضمن محفظتها الجارية التي تبلغ قيمتها 25 مليار دولار وفقًا لأهداف التنمية المستدامة، لإعداد خارطة واضحة عن المشروعات وفقًا لكل هدف بما يدعم الرؤية المستقبلية للدولة نحو تنفيذ هذه الأهداف التي تتسق مع أجندة التنمية الوطنية.
وقالت إن وزارة التعاون الدولي تعمل على خلق شراكات اقتصادية قوية وتنمية العلاقات مع كافة شركاء التنمية الثنائيين ومتعددي الأطراف، من خلال مبادئ الدبلوماسية الاقتصادية الثلاثة، وهي منصة التعاون التنسيقي المشترك، التي تعمل على تحقيق التكامل بين برامج التعاون الاقتصادي والمساعدات الإنمائية الرسمية، من خلال جمع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين مع الجهات الحكومية في لقاءات تفاعلية دورية للوقوف على الأولويات التمويلية وتسليط الضوء على قصص النجاح ومعالجة التحديات.
بينما المحور الثاني هو استراتيجية سرد المشاركات الدولية، التي تعمل على الترويج للقصص التنموية في مصر، في المحافل الدولية والمحلية، في إطار ثلاثة عوامل رئيسية هي المواطن محور الاهتمام والمشروعات الجارية والهدف هو القوة الدافعة، وثالثًا مطابقة التمويل التنموي مع أهداف التنمية المستدامة لدعم التقدم نحو تحقيق أجندة التنمية الوطنية 2030.
ونوهت إلى أن وزارة التعاون الدولي قامت بتصنيف المشروعات ضمن محفظتها الجارية التي تبلغ قيمتها 25 مليار دولار وفقًا لأهداف التنمية المستدامة، لإعداد خارطة واضحة عن المشروعات وفقًا لكل هدف بما يدعم الرؤية المستقبلية للدولة نحو تنفيذ هذه الأهداف التي تتسق مع أجندة التنمية الوطنية.
وقالت إن وزارة التعاون الدولي تعمل على خلق شراكات اقتصادية قوية وتنمية العلاقات مع كافة شركاء التنمية الثنائيين ومتعددي الأطراف، من خلال مبادئ الدبلوماسية الاقتصادية الثلاثة، وهي منصة التعاون التنسيقي المشترك، التي تعمل على تحقيق التكامل بين برامج التعاون الاقتصادي والمساعدات الإنمائية الرسمية، من خلال جمع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين مع الجهات الحكومية في لقاءات تفاعلية دورية للوقوف على الأولويات التمويلية وتسليط الضوء على قصص النجاح ومعالجة التحديات.
بينما المحور الثاني هو استراتيجية سرد المشاركات الدولية، التي تعمل على الترويج للقصص التنموية في مصر، في المحافل الدولية والمحلية، في إطار ثلاثة عوامل رئيسية هي المواطن محور الاهتمام والمشروعات الجارية والهدف هو القوة الدافعة، وثالثًا مطابقة التمويل التنموي مع أهداف التنمية المستدامة لدعم التقدم نحو تحقيق أجندة التنمية الوطنية 2030.