لاعب هوفنهايم يتلقى رسائل كراهية وعنصرية.. توتنهام يبعث رسالة للاعب
أكد ريان سيسيغنون، لاعب هوفنهايم الألماني، أنه يشعر بالاشمئزاز من تعرضه لإساءة عنصرية عبر الإنترنت، بعد نشر عدة رسائل مسيئة تلقاها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب سيسيغنون، الذي انضم إلى هوفنهايم على سبيل الإعارة من توتنهام هوتسبير الشهر الماضي، في حسابه على "إنستجرام": "بكل أمانة شيء لا يصدق، أغرب شيء أني لم أعد مندهشا مرة أخرى، شيء مقزز".
ووفقا لـ "رويترز" عرض نادي هوفنهايم وتوتنهام الدعم للاعب البالغ 20 عاما.
وكتب توتنهام على "تويتر": "يدعمك كل شخص في النادي، نحن فخورون بالتنوع العرقي الموجود في مجتمعنا ومشجعينا والعاملين واللاعبين لدينا".
وأضاف: "نحن نعمل على مشاركة واندماج الجميع، ولا ينبغي لأي شخص تحمل مثل هذه الإساءات الكريهة".
وقال هوفنهايم على "تويتر": إنه يدعم "التسامح والتكامل والاحترام، نرفض أي نوع من العنصرية والتمييز والإقصاء ونقول لا للعنصرية".
وطالب الكثير من اللاعبين، منهم باتريك فان أنهولت وويلفريد زاها، ثنائي كريستال بالاس، منصات التواصل الاجتماعي باتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد نشر العنصرية، بعد استهدافهما أيضا ببعض الإساءات.
وكتب سيسيغنون، الذي انضم إلى هوفنهايم على سبيل الإعارة من توتنهام هوتسبير الشهر الماضي، في حسابه على "إنستجرام": "بكل أمانة شيء لا يصدق، أغرب شيء أني لم أعد مندهشا مرة أخرى، شيء مقزز".
ووفقا لـ "رويترز" عرض نادي هوفنهايم وتوتنهام الدعم للاعب البالغ 20 عاما.
وكتب توتنهام على "تويتر": "يدعمك كل شخص في النادي، نحن فخورون بالتنوع العرقي الموجود في مجتمعنا ومشجعينا والعاملين واللاعبين لدينا".
Everyone at the Club is with you @RyanSessegnon.— Tottenham Hotspur (@SpursOfficial) November 3, 2020
We are proud of the rich ethnic diversity that exists across our communities, fans, staff and players.
We are driven by inclusion and equality for all and nobody should have to endure such repulsive abuse. pic.twitter.com/Tliv3rdRtI
وأضاف: "نحن نعمل على مشاركة واندماج الجميع، ولا ينبغي لأي شخص تحمل مثل هذه الإساءات الكريهة".
وقال هوفنهايم على "تويتر": إنه يدعم "التسامح والتكامل والاحترام، نرفض أي نوع من العنصرية والتمييز والإقصاء ونقول لا للعنصرية".
وطالب الكثير من اللاعبين، منهم باتريك فان أنهولت وويلفريد زاها، ثنائي كريستال بالاس، منصات التواصل الاجتماعي باتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد نشر العنصرية، بعد استهدافهما أيضا ببعض الإساءات.