إطلاق أول محفظة إلكترونية مستقلة مرخصة في مصر من رصيدي
أطلقت شركة رصيدي "أول محفظة إلكترونية مستقلة مرخصة رسميا" في مصر، بالشراكة مع بنك saib وماستركارد، وذلك بحضور كل من جاك ماركو، شريك مؤسس والعضو المنتدب لشركة رصيدي، وعمرو نصير، رئيس مجموعة التجزئة المصرفية وقنوات التوزيع والاتصال المؤسسي ببنك saib.
وتنفرد محفظة رصيدي بتمكين كافة شرائح المجتمع المصري، سواءً كانوا أفراداً أو تجاراً أو شركات، من إجراء جميع معاملاتهم المالية إلكترونياً، باستخدام تطبيق على الهاتف المحمول، مع التمتع بأقصى درجات الأمان المالي.
تتيح محفظة رصيدي للمستخدمين العديد من الخدمات المالية الإلكترونية، بدءاً من تحويل النقود ودفع الفواتير والشراء عبر الإنترنت بدون بطاقة وتلقي التحويلات الواردة من الخارج، وصولاً إلى الدفع المباشر أو عن بعد للتجار باستخدام رمز الاستجابة السريع (QR Code) .
وتقدم المحفظة للشركات حلولاً مصممة خصيصاً لصرف الأجور للموظفين، كما فعلت رصيدي خدمة خاصة بمؤسسات التمويل متناهي الصغر لصرف القروض وتحصيل الأقساط باستخدام المحفظة. هذا وحصلت المحفظة على اعتماد شبكة ميزة، ليستطيع مستخدميها تحويل الأموال واستقبالها من أي محفظة إلكترونية أخرى في أي وقت وبأي مكان.
وقال جاك ماركو، شريك مؤسس والعضو المنتدب لشركة رصيدي: "تفتخر شركة رصيدي بالمساهمة في تعزيز استراتيجية الدولة نحو الشمول المالي والتحول الرقمي باتباع قانون تنظيم استخدام وسائل الدفع غير النقدي. إذ نجحت رصيدي في إطلاق أول محفظة الكترونية مستقلة في مصر بالتعاون مع بنك saib وماستركارد مستهدفة الوصول لحجم انتشار يبلغ مليون محفظة إلكترونية خلال عام 2021".
وأضاف: "يأتي إطلاق محفظة رصيدي إيماناً منا بدورنا الراسخ في إحداث تأثير إيجابي للمواطن المصري. فنحن في رصيدي لا ننظر لمحفظتنا الإلكترونية باعتبارها خدمة مالية متطورة فحسب، بل فرصة لسد الفجوة بين الخدمات المالية الرسمية وقطاعات الشعب غير القادرة ضماناً لمستقبل يتيح للجميع التحكم في معاملاتهم المالية بأبسط الطرق وأسرعها.
من هنا، تسعى محفظة رصيدي لأن تكون جزءاً أساسياً من الحياة اليومية للمصريين، كبديل فعال وآمن يمكن العملاء من تلبية احتياجاتهم بسهولة بمجرد الضغط على شاشات الهواتف المحمولة، بدءاً من السيدات المعيلات وأصحاب المشاريع متناهية الصغر، وصولاً إلى مجالس إدارة الشركات الكبرى".
وقال عمرو نصير، رئيس مجموعة التجزئة المصرفية وقنوات التوزيع المؤسسي ببنك saib، قائلاً: "نثمن شراكتنا مع شركة رصيدي، إذ توفر محفظتها الإلكترونية المستقلة حلولاً مالية رقمية شاملة للمجتمع المصري نحو مستقبل يخلو من التعاملات النقدية كخطوة نحو التحول للاقتصاد غير النقدي خاصةً في ظل انتشار فيروس كورونا واستبدال النقود الورقية بالمدفوعات الإلكترونية كبديل آمن للحفاظ على سلامة المواطنين. كما أنها تحقق الشمول المالي للمصريين غير القادرين للحصول على خدمات مالية رسمية وبالتالي تمكينهم من تحقيق الأمان المالي."
وقال محمد عاصم، مدير ماستركارد مصر: "نحن فخورون بمشاركتنا في إطلاق أول محفظة إلكترونية من شركة متخصصة في التكنولوجيا المالية في مصر. ويأتي تعاوننا مع رصيدي في إطار حرص ماستركارد على توفير خبراتها وحلولها التكنولوجية لدعم شركات التكنولوجيا المالية وتوفير وسائل دفع رقمية آمنة تمكن كافة المواطنين المصريين من إجراء معاملاتهم المالية بسهولة وراحة وسرعة. كما نؤمن بأهمية توحيد الجهود والتعاون مع القطاع المصرفي والشركات المعنية بنشر المدفوعات الرقمية لدفع عجلة التحول الرقمي وتحقيق الشمول المالي في مصر ومنطقة الشرق الأوسط."
وتنفرد محفظة رصيدي بتمكين كافة شرائح المجتمع المصري، سواءً كانوا أفراداً أو تجاراً أو شركات، من إجراء جميع معاملاتهم المالية إلكترونياً، باستخدام تطبيق على الهاتف المحمول، مع التمتع بأقصى درجات الأمان المالي.
تتيح محفظة رصيدي للمستخدمين العديد من الخدمات المالية الإلكترونية، بدءاً من تحويل النقود ودفع الفواتير والشراء عبر الإنترنت بدون بطاقة وتلقي التحويلات الواردة من الخارج، وصولاً إلى الدفع المباشر أو عن بعد للتجار باستخدام رمز الاستجابة السريع (QR Code) .
وتقدم المحفظة للشركات حلولاً مصممة خصيصاً لصرف الأجور للموظفين، كما فعلت رصيدي خدمة خاصة بمؤسسات التمويل متناهي الصغر لصرف القروض وتحصيل الأقساط باستخدام المحفظة. هذا وحصلت المحفظة على اعتماد شبكة ميزة، ليستطيع مستخدميها تحويل الأموال واستقبالها من أي محفظة إلكترونية أخرى في أي وقت وبأي مكان.
وقال جاك ماركو، شريك مؤسس والعضو المنتدب لشركة رصيدي: "تفتخر شركة رصيدي بالمساهمة في تعزيز استراتيجية الدولة نحو الشمول المالي والتحول الرقمي باتباع قانون تنظيم استخدام وسائل الدفع غير النقدي. إذ نجحت رصيدي في إطلاق أول محفظة الكترونية مستقلة في مصر بالتعاون مع بنك saib وماستركارد مستهدفة الوصول لحجم انتشار يبلغ مليون محفظة إلكترونية خلال عام 2021".
وأضاف: "يأتي إطلاق محفظة رصيدي إيماناً منا بدورنا الراسخ في إحداث تأثير إيجابي للمواطن المصري. فنحن في رصيدي لا ننظر لمحفظتنا الإلكترونية باعتبارها خدمة مالية متطورة فحسب، بل فرصة لسد الفجوة بين الخدمات المالية الرسمية وقطاعات الشعب غير القادرة ضماناً لمستقبل يتيح للجميع التحكم في معاملاتهم المالية بأبسط الطرق وأسرعها.
من هنا، تسعى محفظة رصيدي لأن تكون جزءاً أساسياً من الحياة اليومية للمصريين، كبديل فعال وآمن يمكن العملاء من تلبية احتياجاتهم بسهولة بمجرد الضغط على شاشات الهواتف المحمولة، بدءاً من السيدات المعيلات وأصحاب المشاريع متناهية الصغر، وصولاً إلى مجالس إدارة الشركات الكبرى".
وقال عمرو نصير، رئيس مجموعة التجزئة المصرفية وقنوات التوزيع المؤسسي ببنك saib، قائلاً: "نثمن شراكتنا مع شركة رصيدي، إذ توفر محفظتها الإلكترونية المستقلة حلولاً مالية رقمية شاملة للمجتمع المصري نحو مستقبل يخلو من التعاملات النقدية كخطوة نحو التحول للاقتصاد غير النقدي خاصةً في ظل انتشار فيروس كورونا واستبدال النقود الورقية بالمدفوعات الإلكترونية كبديل آمن للحفاظ على سلامة المواطنين. كما أنها تحقق الشمول المالي للمصريين غير القادرين للحصول على خدمات مالية رسمية وبالتالي تمكينهم من تحقيق الأمان المالي."
وقال محمد عاصم، مدير ماستركارد مصر: "نحن فخورون بمشاركتنا في إطلاق أول محفظة إلكترونية من شركة متخصصة في التكنولوجيا المالية في مصر. ويأتي تعاوننا مع رصيدي في إطار حرص ماستركارد على توفير خبراتها وحلولها التكنولوجية لدعم شركات التكنولوجيا المالية وتوفير وسائل دفع رقمية آمنة تمكن كافة المواطنين المصريين من إجراء معاملاتهم المالية بسهولة وراحة وسرعة. كما نؤمن بأهمية توحيد الجهود والتعاون مع القطاع المصرفي والشركات المعنية بنشر المدفوعات الرقمية لدفع عجلة التحول الرقمي وتحقيق الشمول المالي في مصر ومنطقة الشرق الأوسط."