جولة لتعزيز العلاقات بين آبي أحمد والبرهان بإثيوبيا | صور
تفقد رئيس مجلس السيادة السوداني، عبدالفتاح البرهان، ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، عددا من المشروعات التنموية والسياحية بإثيوبيا.
وشملت الجولة عددا من المشروعات التنموية والمناطق السياحية بإقليم أوروميا والعاصمة أديس أبابا، تركزت على المناطق الصناعية والوجهات السياحية.
وحظيت زيارة "البرهان" والوفد المرافق له باهتمام كبير من الحكومة الإثيوبية وتغطية إعلامية محلية.
الاهتمامٌ تجلى عند استقبال الضيف السوداني لدى وصوله مطار أديس أبابا، الأحد، من قبل رئيس الوزراء الإثيوبي، وعدد من كبار المسؤولين.
وقال آبي أحمد إن الشعبين الإثيوبي والسوداني يتمتعان بعلاقات قوية متجذرة في الثقافة والتاريخ.
وأوضح، في تغريدة له عبر "تويتر"، الإثنين، "أجرينا زيارات برفقة رئيس مجلس السيادة السوداني، الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، في مدينة أداما بإقليم أوروميا، وتلقينا مباركة من (أبا قدا) لتعزيز العلاقات".
و"أبا قدا" تطلق على قادة وأعيان قومية الأورومو، التي ينتمي لها آبي أحمد، ويتمتع هؤلاء القادة والزعماء بمكانة دينية وروحية ومجتمعية، ولهم نظام حكم خاص بهم في حل الخلافات وترتيب إداراتهم الداخلية.
ولفت آبي أحمد إلى أنه تم تكريم الفريق البرهان بمنحه درع محاربي السلام.
كما شملت الجولة منطقة أداما الصناعية، والمنطقة الصناعية شرق "دوكام"بإقليم أوروميا، والتي وقفوا خلالها على إنتاج الأدوية والأكسجين في مصنع صن شانغ للأدوية.
وشملت الزيارة كذلك متنزه كوروفتو السياحي بمدينة بيشفتو، في ذات الإقليم.
وقبيل ختام الزيارة، التي تستمر ليومين، سيزور البرهان والوفد المرافق له، المتنزهات السياحية بأديس أبابا بينها الوحدة بالقصر الرئاسي، وشقر، وأنطوطو الذي افتتح الأسبوع الماضي.
ووصل رئيس مجلس السيادة السوداني، الأحد، إلى إثيوبيا، في زيارة رسمية لبحث العلاقات الثنائية وقضايا إقليمية لا تخلو من سد النهضة.
وتتزامن زيارة البرهان لأديس أبابا مع استئناف مفاوضات ثلاثية بين السودان ومصر وإثيوبيا، أمس الأحد، حول ملء وتشغيل سد النهضة.
وتسعى القاهرة والخرطوم للتوصل لاتفاق ملزم قانونا، يضمن تدفقات مناسبة من المياه وآلية قانونية لحل الخلاف قبل بدء تشغيل السد، فيما تقول إثيوبيا إنها منفتحة على المفاوضات، وإن السد لن يؤثر على حصة البلدين.
وشملت الجولة عددا من المشروعات التنموية والمناطق السياحية بإقليم أوروميا والعاصمة أديس أبابا، تركزت على المناطق الصناعية والوجهات السياحية.
وحظيت زيارة "البرهان" والوفد المرافق له باهتمام كبير من الحكومة الإثيوبية وتغطية إعلامية محلية.
الاهتمامٌ تجلى عند استقبال الضيف السوداني لدى وصوله مطار أديس أبابا، الأحد، من قبل رئيس الوزراء الإثيوبي، وعدد من كبار المسؤولين.
وقال آبي أحمد إن الشعبين الإثيوبي والسوداني يتمتعان بعلاقات قوية متجذرة في الثقافة والتاريخ.
وأوضح، في تغريدة له عبر "تويتر"، الإثنين، "أجرينا زيارات برفقة رئيس مجلس السيادة السوداني، الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، في مدينة أداما بإقليم أوروميا، وتلقينا مباركة من (أبا قدا) لتعزيز العلاقات".
و"أبا قدا" تطلق على قادة وأعيان قومية الأورومو، التي ينتمي لها آبي أحمد، ويتمتع هؤلاء القادة والزعماء بمكانة دينية وروحية ومجتمعية، ولهم نظام حكم خاص بهم في حل الخلافات وترتيب إداراتهم الداخلية.
ولفت آبي أحمد إلى أنه تم تكريم الفريق البرهان بمنحه درع محاربي السلام.
كما شملت الجولة منطقة أداما الصناعية، والمنطقة الصناعية شرق "دوكام"بإقليم أوروميا، والتي وقفوا خلالها على إنتاج الأدوية والأكسجين في مصنع صن شانغ للأدوية.
وشملت الزيارة كذلك متنزه كوروفتو السياحي بمدينة بيشفتو، في ذات الإقليم.
وقبيل ختام الزيارة، التي تستمر ليومين، سيزور البرهان والوفد المرافق له، المتنزهات السياحية بأديس أبابا بينها الوحدة بالقصر الرئاسي، وشقر، وأنطوطو الذي افتتح الأسبوع الماضي.
ووصل رئيس مجلس السيادة السوداني، الأحد، إلى إثيوبيا، في زيارة رسمية لبحث العلاقات الثنائية وقضايا إقليمية لا تخلو من سد النهضة.
وتتزامن زيارة البرهان لأديس أبابا مع استئناف مفاوضات ثلاثية بين السودان ومصر وإثيوبيا، أمس الأحد، حول ملء وتشغيل سد النهضة.
وتسعى القاهرة والخرطوم للتوصل لاتفاق ملزم قانونا، يضمن تدفقات مناسبة من المياه وآلية قانونية لحل الخلاف قبل بدء تشغيل السد، فيما تقول إثيوبيا إنها منفتحة على المفاوضات، وإن السد لن يؤثر على حصة البلدين.